دوجا كات بإطلالة مثيرة للجدل.. ظهرت بهيئة الشيطان
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تعرّضت النجمة الأميركية دوجا كات لحملة انتقادات وذلك بعدما نشرت صوراً ومقتطفات من أغنيتها الجديدة “Demons ” حيث ظهرت بهيئة شيطان.
وفي التفاصيل، طرحت النجمة المثيرة للجدل الفيديو الموسيقي لأغنيتها الجديدة ظهرت فيه بحلة الشيطان إذ كانت مطلية بالكامل بالأسود مع عينين حمراوين وقرنين على رأسها وذيل إلى جانب تفاصيل أخرى مخيفة ومثيرة للاشمئزاز.
وقد أثارت هذه الأغنية بلبة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي إذ كتب أحدهم: “في مرحلة ما، يجب أن نجري محادثة حول دوجا كات المثيرة للقلق” ليضيف آخر: “لن أشاهد فيديو دوجا كات ولن أستمع إلى أغنيتها، فأنا بغنى عن لأرواح الشيطانية”.
واعتبر البعض أن هذه الأغنية تؤكد انضمام النجمة إلى صفوف عبدة الشياطين والماسونية إلى جانب عدد من زملائها الفنانين.
وليست دوجا كات الوحيدة التي تسببت بلبلة كبيرة بسبب إطلالة شيطانية. فمنذ بضعة أشهر، وجد سام سميث نفسه في مرمى النيران بعدما قدّم عروضاً وصفها الكثيرون بالعرض الشيطاني كان أبرزها عرضه في حفل حفل جوائز “غرامي”.
وقدّم حينها النجم أغنيته الشهيرة “Unholy” على خشبة المسرح برفقة كيم بيتراس مرتدياً زياً أحمر وقبعة فيها قرنا شيطان برفقة عدد من الراقصين الذين ارتدوا اللون الأحمر أيضاً مع قبعات قرون الشيطان.
View this post on InstagramA post shared by Doja Cat (@dojacat)
View this post on InstagramA post shared by DJ Akademiks (@akademiks)
Don’t fight the culture wars, they say. Meanwhile demons are teaching your kids to worship Satan. I could throw up.
pic.twitter.com/p1rqEwVeSW
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
هل ظهرت مستويات إشعاعية بعد الضربة الأمريكية لمنشآت إيران النووية؟.. الوكيل يكشف
أجاب الدكتور أمجد الوكيل رئيس هيئة المحطات النووية السابق عن بعض الأسئلة التى تشغل الناس بعد ضرب أمريكا لإيران فجر اليوم على صفحته الرسمية فيس بوك، ومنها، لماذا لم تظهر مستويات إشعاعية عالية بعد الضربة الأمريكية لمنشآت إيران النووية؟؟ وهل وجود المواد النووية علي أعماق كبيرة داخل فوردو بصفة خاصة ونطنز قلل المخاطر؟
وقال الوكيل إن وجود المواد النووية على أعماق كبيرة داخل منشأتي فوردو ونطنز يساهم بشكل كبير في تقليل المخاطر الإشعاعية في حال تعرض المنشآت لهجوم عسكري وذلك في حالة استمرار وجودها وعدم نقلها لمكان آخر.
لماذا العمق يحمي من المخاطر الإشعاعية؟1. امتصاص الطاقة الانفجارية:
المنشآت العميقة تكون محمية بطبقات سميكة من الصخور والخرسانة، مما يخفف من تأثير الموجات الانفجارية ويقلل احتمالية تدمير الحاويات أو المواد النووية الحساسة.
2. احتواء التسربات:
في حال حدوث تلف جزئي أو تسرب محدود فإن العمق يعمل كـ"حاجز طبيعي" يمنع المواد المشعة من الوصول السريع للسطح أو للبيئة المحيطة.
3. صعوبة الاستهداف الكامل:
حتى القنابل المخصصة لاختراق التحصينات مثل GBU‑57 تحتاج إلى دقة عالية، وقد لا تصل إلى قلب المنشأة مما يُبقي بعض المواد في مأمن.
منشأة فوردو علي عمق حوالي 80–90 متر تحت الجبل وتستخدم لتخصيب اليورانيوم حتى 60% و مشأة نطنز حوالي 8–10 أمتار تحت الأرض (تحت سقف خرساني مسلح) ويحتوي علي أجهزة طرد مركزي من الجيل الحديث
فوردو تتمتع بأقوى مستوى تحصين، بُنيت داخل جبل اما نطنز فهي أقل تحصينًا من فوردو لكن لا تزال تحت مستوى الأرض، ما يمنحها بعض الحماية.
بالطبع لا ولكنه يقلل الاحتمالية والخطورة بحيث أنه إذا دُمرت الأجهزة داخل المنشأة يمكن أن تحدث تسريبات محصورة داخليًا كما أن الخطر الإشعاعي البيئي يظل منخفضًا طالما لم يحدث دمار شامل لأنظمة التهوية والتخزين.
رابعًا: أثر العمق على انتشار الإشعاع للدول المجاورة
العمق يجعل من غير المحتمل أن:
تنتقل مواد مشعة مع الغبار أو الانفجارات إلى خارج إيران.
يتأثر الغلاف الجوي على نطاق إقليمي، ما لم يحدث انفجار هائل أو حريق في سطح المنشأة.
وخلص الوكيل الي أن العمق يعمل كحاجز طبيعي يقلل بشكل كبير المخاطر الإشعاعية وهو ما حما إيران والمنطقة المحيطة بشكل كبير حتي الآن ...ذلك بالطبع حال كانت هذه المواد النووية ما زالت موجودة في تلك الأماكن ولم تنقل لأماكن أخري.
الأمم المتحدة.. ثمانون عامًا : السقف الأخير للعالم المفتوح على المجهول