مقتل فلسطيني برصاص قوات الاحتلال خلال اقتحامها مخيم نور شمس
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
قتل جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، شاباً فلسطينياً في مدينة طولكرم، خلال اقتحامها مخيم نور شمس، شرق المدينة.
وأعلن مستشفى ثابت ثابت الحكومي، الثلاثاء، "استشهاد شاب، وإصابة آخر بجروح حرجة، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي"، حسبما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
ونقلت الوكالة عن مصادر طبية في المستشفى، قولها، إن "الشاب عايد سميح أبو حرب، 19 عاماً، من مخيم نور شمس، استشهد بعد إصابته برصاص الاحتلال الذي اقتحم المخيم".
وذكرت "وفا" أن قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي، مدعومة بجرافتين عسكريتين، اقتحمت، فجر الثلاثاء، مخيم نور شمس وتمركزت في حارة المحجر، وداهمت عدداً من منازل المواطنين ونشرت قناصتها على أسطحها.
ودارت مواجهات عنيفة بين جنود الجيش الإسرائيلي وشباب فلسطينيين الذين أطلقوا الأعيرة النارية وقنابل الغاز باتجاههم، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية.
اقرأ أيضاًوزير الأوقاف الفلسطيني: 23 اقتحاما للأقصى خلال أغسطس الماضي
إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي.. ومستوطنون يواصلون اعتداءاتهم
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل والد معتقل فلسطيني جريح واندلاع مواجهات بالضفة الغربية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي القوات الإسرائيلية طولكرم مخيم نور شمس مقتل فلسطيني الاحتلال الإسرائیلی مخیم نور شمس
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن مقتل قيادي بحزب الله في غارة في بلدة عين بعال جنوبي لبنان
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، مقتل القيادي في حزب الله حسين نزيه، في غارة بمسيرة إسرائيلية استهدفت بلدة عين بعال جنوبي لبنان التي تقع بالقرب من مدينة صور الساحلية.
وذكر جيش الاحتلال، أن الغارة استهدفت نزيه الذي تعتبره إسرائيل مصدرًا مهمًا للمعرفة في مجال إنتاج الأسلحة، كما كان يعمل في قسم أبحاث وتطوير الأسلحة في حزب الله، حسبما أوردت صحيفة تايمز أوف إسرائيل.
وأضاف الجيش أن «نزيه» كان مهندسًا ذو خبرة في قسم أبحاث وتطوير الأسلحة، وكان مسؤولاً عن إنشاء البنية التحتية لإنتاج الصواريخ الدقيقة.
وأشار الجيش إلى أن السبب وراء استهداف نزيه هو تعطيل محاولات حزب الله لإعادة التسلح.
اقرأ أيضاًعاجل| جيش الاحتلال يعلن اغتيال قائد منظومة الصواريخ والقذائف بحركة حماس
جيش الاحتلال يطالب سكان بني سهيلا وعبسان بالإخلاء الفوري والنزوح إلى منطقة المواصي