فنزويلا..انتقام عصابة مخدرات من شريكها يثير جدلا| شاهد ماذا فعلوا
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أثارت مجموعة من الصور توثق انتقام عصابة من أحد أباطرة تجار المخدرات حالة من الجدل في فنزويلا.
كممت العصابة فم شريكها مهرب المخدرات الفنزويلي رينالدو فوينتيس، 68 عاما، قبل إنهاء حياته ومن ثم ربطه في مرساة وإلقائه في المحيط.
وفقا لما ذكرته صحيفتي “الديلي ميل” و“الديلي ستار”، اليوم الثلاثاء، فإن سبب انتقام العصابة من مهرب المخدرات شريكهم يرجع إلى محاولته سرقة مبلغ 7.
9 مليون جنيه إسترليني (10 ملايين دولار) من أموالهم بشحنة بلغ وزنها 450 رطلا.
وقالت الشرطة الفنزويلاية إنه لم يتم التعرف على أي من خاطفي زعيم المخدرات، لكن اللقطات أظهرت فوينتيس مذعورا ومقيدا وهو يلقى في المياه دون أي وسيلة لإنقاذ نفسه.
ولفتت إلى أن الزعيم السابق، أب لـ 3 أبناء، كان يجتمع بـ محاميا بارزا وقت إنهاء حياته، وكان ذلك في إطار نقل الشحنة المسروقة إلى جزيرة منفصلة في منطقة البحر الكاريبي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تجار المخدرات فنزويلا مهرب المخدرات المحيط
إقرأ أيضاً:
«جينيفر لورانس» تُثير جدلاً واسعاً في مهرجان كان السينمائي لهذا السبب
أثارت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس، اليوم الأحد، جدلًا واسعاً في مهرجان كان السينمائي بفيلم «Die، My Love»
في فيلم «Die، My Love» للمخرجة لين رامزي، تُجسّد جينيفر لورانس وروبرت باتينسون دور زوجين لديهما مولود جديد ينتقلان إلى منزل ريفي قديم. وفي الدراما النفسية الزوجة الفوضوية والمؤثرة لرامزي، تُجسّد لورانس دور أم شابة مضطربة تُدعى غريس، تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة يصل إلى حدود هلوسة مُظلمة.
كان فيلم «Die، My Love»، المُنافس على جائزة السعفة الذهبية في كان، من أكثر العروض الأولى المُرتقبة في المهرجان، ويعود ذلك جزئيًا إلى الاحترام الواسع الذي حظيت به رامزي، المخرجة الاسكتلندية لأفلام "صائد الفئران" (1999)، و"موفيرن كالار" (2002)، و"لم تكن هنا أبدًا حقًا" (2017). وقد لجأ إليها لورانس لإخراج الفيلم.
قال لورانس: «لطالما رغبتُ بالعمل مع لين رامزي منذ أن شاهدتُ فيلم "صائد الفئران"، وقلتُ في نفسي: "مستحيل". لكننا خاطرنا، وأرسلنا الفيلم إليها. وأنا حقًا، لا أصدق أنني هنا معكِ».
في فيلم رامزي «Die، My Love»، المقتبس من رواية أريانا هارويتز الصادرة عام ٢٠١٧، تجربةٌ مُربكة، تنبض برغباتٍ حيوانية. وبوصفه صورةً لزواجٍ في ورطة، يجعل الفيلم فيلم "من يخاف من فرجينيا وولف؟" يبدو مُملاً.
وقد نال أداء لورانس، على وجه الخصوص، إشاداتٍ واسعة في مهرجان كان، وهي الإشادات التي عادةً ما تُؤهله لجائزة الأوسكار، حيث رُشِّحت لورانس أربع مرات لجوائز الأوسكار، وفازت مرةً واحدةً عن فيلم «دليل اللمحات الفضية» لعام ٢٠١٣.
اقرأ أيضاًيعرض في 2026.. تفاصيل التحضير لجزء جديد من سلسلة The Hunger Games
بـ «منقار وريش».. رجل بزيّ طائر يثير الجدل في مهرجان كان السينمائي