طريقة ذكية من خطوتين لفتح أي قفل ضاع مفتاحه أو انكسر داخله.. بدون آلات
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
مفتاح مكسور داخل قفل (مواقع)
سنقدم لك من خلال السطور التالية في هذا المقال، حيلة سحرية وعبقرية تقدر من خلالها تفتح أي قفل بدون مفتاح مهما كان نوعه أو حجمه.
وبكل تأكيد فإن ضياع المفاتيح الخاصة بالمنزل أو بالشركة أو بأي مكان تؤدي إلى حدوث العديد من المشاكل بالإضافة إلى الشعور بالتوتر والخوف من عدم القدرة على فتح القفل مرة أخرى.
ومن هنا يلجأ أصحاب المفاتيح الضائعة إلى البحث عن طرق أخرى من أجل فتح القفل دون استعمال المفاتيح.
وهناك عدة طرق تمكنا من إنجاز ذلك بكل سهولة وخصوصاً إذا كان القفل من الأنواع العادية الغير معقدة، و سنوضح ذلك من خلال مقالنا.
ـ بدون مفتاح:
تعتبر أسهل طرق فتح القفل دون الحاجة إلى استعمال العديد من الأدوات هي استعمال نوعين من المفاتيح الرفيعة التي تستخدم في فك المسامير.
بعدها تشكيل المفتاح على شكل اكس أو شكل مقص ووضع المفتاح في فتحة القفل ثم الضغط عليه جيداً مما سيؤدي إلى فتح القفل بسهولة.
أيضا، يمكن فتح القفل من خلال استعمال دبوس من الدبابيس المستخدمة في الأوراق وذلك من خلال فرد الدبوس بالكامل وجعله مستقيماً.
ثم ثني الجزء الأمامي ثم إدخال الدبوس في مكان المفتاح ومن ثم تحريكه بشكل دائري وسوف تتم عملية فتح القفل بكل سهولة.
ـ فتح القفل في حالة ضياع المفتاح:
وفي حالة ضياع المفتاح، فيمكن القيام بتلك العملية من أجل فتح القفل بنجاح وهي ما يلي:
أولا يتم إحضار مسمار حلزوني الشكل ومفك مناسك.
يوضع المسمار داخل القفل في مكان المفتاح ثم يتم لفه بقوة.
بعد ذلك يتم الضغط على المسمار حتى يثبت ومن ثم يتم سحبه بقوة إلى الخارج مما يؤدي إلى فتح القفل.
في حال كانت هذه الطريقة لا تجدي نفعاً فيمكن استعمال المطرقة ومن ثم الضرب على القفل حوالي خمس مرات وبعدها سيفتح القفل.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: فتح القفل من خلال
إقرأ أيضاً:
الثوابتة يطالب بالضغط على العدو الإسرائيلي لفتح المعابر وإدخال المساعدات لغزة
الثورة نت /..
طالب مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي، الدكتور إسماعيل الثوابتة، اليوم الأحد، الجهات الضامنة لاتفاق وقف إطلاق النار بالتحرك العاجل لإجبار العدو الإسرائيلي على فتح المعابر، والسماح بإدخال المعدات والآليات اللازمة لكافة القطاعات الحيوية في قطاع غزة.
وأكد الثوابتة في تدوينة على منصة إكس، أن الأولوية تتمثل في تزويد جهاز الدفاع المدني وقطاعي البلديات والصحة بالإمكانات الضرورية، لتمكينهم من انتشال جثامين الشهداء من تحت الأنقاض، وترميم البنية التحتية المدمرة، وإعادة إحياء المنظومة الصحية التي تعاني من انهيار شبه كامل.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، بعد حرب إبادة جماعية صهيونية استمرت عامين متواصلين، غير أن جيش العدو الإسرائيلي يمارس خروقات يومية للاتفاق، وما يزال يمنع دخول غالبية المساعدات الإنسانية إلى القطاع.