ماجد الكدواني وسط أجواء مؤثرة مع ابنته ساندرا بأغنية "بنت أبوها" (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
فاجأت الفنانة إسعاد يونس النجم ماجد الكدواني، خلال لقائه في برنامجها "صاحبة السعادة"، وذلك بدخول ابنته ساندرا الغير متوقع بالنسبة له في الأستوديو، معبرا عن حبها لوالدها بأغنية "بنت أبوها".
أعربت ساندرا ماجد الكيدواني أثناء اللقاء عن أنها تحب الموسيقى والغناء منذ صغرها، وتخطط لاحتراف الغناء، بعدما انتهت من دراستها في أمريكا.
تصدرت ساندرا ماجد الكدواني بأداء أغنية "بنت أبوها"، التي مواقع البحث بعد عرض الحلقة الأخيرة من مسلسل "موضوع عائلي 2"، وقدمتها الفنانة الصاعدة هناء يسري.
كما كشف ماجد الكدواني عن أنها تلقت إشادة من الملحن إيهاب عبد الواحد، وخاضت الاختبارات الخاصة بأغنية "بنت أبوها"، كما قامت بتسجيل أغنية "لمستك" لعمرو مصطفى.
من ناحية أخري، يذكر أن ماجد الكدواني حصل على جائزة لجنة التحكيم كأفضل ممثل عن دوره في مسلسل "موضوع عائلي"، من الدورة الثانية لمهرجان القاهرة للدراما، التي أقيمت الشهر الماضي في مدينة العلمين الجديدة.
ويشارك ماجد الكدواني في بطولة فيلم "أبو نسب" مع محمد إمام، ياسمين صبري، وفاء عامر، هالة فاخر، محمد لطفي، من تأليف أيمن وتار، وإخراج رامي إمام.
أحداث فيلم "أبو نسب"
تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي يجسد من خلاله محمد إمام دور طبيب، بينما تقدم هالة فاخر شخصية والدته، ويجسد ماجد الكدواني دور والد ياسمين صبري، وفي هذا الفيلم يعاني محمد إمام من أزمة النسب ويكشف الفيلم المشكلات التي تحدث بين النسايب وبعضهم البعض إلى جانب المشكلات الاجتماعية التي يعاني منها الشباب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسعاد يونس الفنانة أسعاد يونس ماجد الكدوانى الفنان ماجد الكدواني أبنة ماجد الكدواني ساندرا ابنة ماجد الكدواني برنامج صاحبة السعادة بكاء ماجد الكدواني فيلم أبو نسب ماجد الکدوانی إیرادات فیلم
إقرأ أيضاً:
ما قصة الكلمات المهينة التي وجهها كوشنر إلى عباس؟ (فيديو)
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر فيه جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وهو يهاجم رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بشدة، ويوجه له عبارات اعتُبرت "مهينة" و"استفزازية".
وتتبعت "عربي21" مصدر المقطع، ليتبين أنه يعود إلى مقابلة قديمة جرت ضمن بودكاست أمريكي شهير بعنوان "All In"، شارك فيه كوشنر قبل نحو عام، وتحديداً في تشرين أول/ أكتوبر 2024، حيث أدلى بعدد من التصريحات المثيرة للجدل عن القيادة الفلسطينية.
وخلال المقابلة، شن كوشنر هجوماً لاذعاً على عباس، مشككاً في شرعيته وشعبيته، ومتهماً إياه بإدارة نظام "فاسد للغاية". قال كوشنر إن عباس "في السنة السادسة عشرة أو السابعة عشرة أو الثامنة عشرة من ولاية مدتها أربع سنوات"، في إشارة إلى عدم إجراء الانتخابات الفلسطينية منذ عام 2005.
وأضاف: "هو غير محبوب على الإطلاق في بلده، بل هو أكثر شعبية في واشنطن والأمم المتحدة".
ووصف كوشنر السلطة الفلسطينية بأنها "فاسدة"، وقال إن الأموال الدولية كانت "تذهب إلى القيادة وعائلاتهم وكبار المسؤولين، وليس إلى الناس"، مما أدى إلى "انعدام الثقة تماماً".
كما سخر كوشنر من نمط حياة عباس، قائلاً إنه كان يسافر إلى واشنطن على متن طائرة خاصة فاخرة من طراز بوينغ بيزنس جيت بقيمة 60 مليون دولار، بينما "نتنياهو، الذي يمثل قوة عسكرية واقتصادية عظمى، كان يأتي على متن رحلة تجارية".
وأضاف في لهجة تهكمية: "كنت أجلس معه، وكان يضع سيجارة في فمه، فيأتي أحدهم ليشعلها له، فأفكر: هل أنا أجلس مع زعيم مجموعة لاجئين أم مع ملك؟".
وتابع كوشنر حديثه باتهام عباس بإقصاء شخصيات فلسطينية غير فاسدة، مثل سلام فياض، الذي قال إنه "أدار الاقتصاد بشكل جيد"، مضيفاً أن عباس تخلص منه لأنه كان "تهديداً لسلطته".
ورأى كوشنر أن الدول العربية بدأت تفقد الاهتمام بالقضية الفلسطينية، لأنها أدركت أنها "مفلسة أخلاقياً"، قائلاً: "في كل مرة أعطيناه فرصة لفعل شيء أفضل لشعبه، كان يرفض".
وأضاف أن السلطة الفلسطينية كانت "مفلسة تماماً" عندما غادرت إدارة ترامب الحكم في الفترة الأولى، مشيراً إلى أن الإدارة اللاحقة أعادت تمويل الأونروا والسلطة.
ومنذ توليه دور المبعوث الخاص للشرق الأوسط في 2017، تبنى كوشنر موقفاً ناقداً تجاه السلطة الفلسطينية. اعتبر أن خطوات إدارة ترامب مثل نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، ووقف التمويل عن الأونروا، كانت تهدف إلى كسر الجمود وتعزيز فرص السلام، رغم ما أثارته من انتقادات.
وفي أيلول/ سبتمبر 2018، رد متحدث باسم عباس على تصريحات كوشنر، واصفاً إياها بأنها "تعكس جهلاً بالواقع"، وتبرر العقوبات الأمريكية على الفلسطينيين. وفي 2019، اعتبر كوشنر أن مقاطعة السلطة لمؤتمر البحرين كانت "هستيرية"، لكنه أشار إلى أن ترامب كان معجباً بشخصية عباس.
أما في شباط/ فبراير 2020، بعد الإعلان عن "صفقة القرن"، اتهم كوشنر عباس بالتحريض على العنف، قائلاً إن رفضه للخطة "يشجع على أيام الغضب". وفي حديث حديث في جامعة هارفارد عام 2024، وصف كوشنر عباس بأنه "سجل مكسور"، محذراً من أن الاعتراف بدولة فلسطينية سيكون "دعماً لعمل إرهابي ضد إسرائيل".
كم من الفوقية والكِبر والتعالي لا توصف. يعتبر فلسطينية الضفة "لاجئين" .
"كنا نلتقي برئيس الوزراء نتنياهو في واشنطن، وكان يأتي على متن رحلة تجارية لشركة “إلعال”. إنه يدير قوة عسكرية واقتصادية عظمى في المنطقة.
أما الرئيس عباس فكان يأتي لزيارتنا في واشنطن أيضًا، وهو يمثل مجموعة من… pic.twitter.com/uXbVc6p6cT