“ألعاب القوى” يتوجه اليوم إلى سلطنة عمان للمشاركة في البطولة العربية
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
تتوجه بعثة منتخب الإمارات لألعاب القوى اليوم إلى سلطنة عمان للمشاركة في النسخة التاسعة من البطولة العربية للناشئين، والمقررة من 8 إلى 12 سبتمبر الجاري.
ويحتضن مجمع السلطان قابوس للثقافة والرياضة والترفيه الجزء الأكبر من فعاليات البطولة، فيما يستضيف مجمع صلالة الرياضي مسابقة الرمي.
وتضم البعثة، التي يرأسها علي حسن غزوان رئيس لجنة المنتخبات الوطنية والحكام، 24 شخصاً من بينهم 16 لاعباً ولاعبة، بالإضافة للمدربين الوطنيين بلال السالفة وأحمد الدرمكي، والجنوب أفريقي خيليوس ريجان وحسن عبد الجواد، والإدارية مروة الجسمي.
ويشارك علي حسن غزوان في الاجتماع الفني للبطولة بعد غدٍ، والمخصص لشرح آخر التحضيرات، ولوائح المنافسات.
وأكد غزوان أن المنتخب خاض مراحل متدرجة من الاستعداد للبطولة؛ منها البرامج التدريبية ومعسكري مصر وتركيا، لتجهيز اللاعبين واللاعبات لهذه البطولة التي تشهد مشاركة أبرز اللاعبين في الفئات المختلفة.
وأضاف أن المشاركة في البطولة تندرج ضمن خطط وبرامج اتحاد ألعاب القوى، لإعداد أجيال من اللاعبين، وتمكينهم من المهارات التي تعزز قدراتهم التنافسية مستقبلاً.
وذكر أن المنتخب سيشارك في سباقات السرعة 100، و200، و400، و800، و1500، و3000 متر، وسباق 10 كم مشي، و400 متر حواجز، و2000 متر موانع، وسباق التتابع المتنوع، والطويل، والوثب الثلاثي، ودفع الجلة، ورمي القرص، ورمي الرمح، وإطاحة المطرقة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
أحمد أبو الغيط يتوجه إلى شرم الشيخ للمشاركة في قمة السلام
يتوجه أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، غدًا إلى مدينة شرم الشيخ للمشاركة في قمة السلام المقرر عقدها في 13 أكتوبر الجاري، برئاسة كل من الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وتشهد القمة إطلاق اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحركة حماس، كمرحلة أولى لإنهاء الحرب وإعادة إعمار القطاع، وذلك استنادًا إلى خطة ترامب للسلام.
وقال السفير جمال رشدي، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام، إن أبو الغيط أكد أن الاتفاق يمثل بداية الطريق نحو وقف نزيف الدم واستعادة الحياة الطبيعية في غزة، وفتح مسار دائم يهدف إلى تجسيد حل الدولتين.
كما أعرب أبو الغيط عن تقديره العميق لكل من مصر والولايات المتحدة على دورهما الكبير في التوصل إلى الاتفاق ووقف الحرب، مشيدًا كذلك بجهود الوساطة التي بذلتها قطر وتركيا من أجل وقف نزيف الدم الفلسطيني.