متابعة بتجــرد: فوجئ متابعو مسلسل “سفاح الجيزة” الذي يُعرض على منصة “شاهد”، ويقوم ببطولته الفنان أحمد فهمي بحذف موقع الفيديوهات “يوتيوب” أغنية التتر التي تؤديها الفنانة سمر طارق بعنوان “العتمة”، من دون معرفة الأسباب التي أدت الى الحذف.
وكانت سمر طارق قد طرحت الأغنية عبر قناتها الرسمية في موقع “يوتيوب”، قبل أسبوعين ليفاجأ الجمهور بحذفها.
يُذكر أن مسلسل “سفاح الجيزة” حظي بإشادات واسعة منذ عرضه، حيث أصبح حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي، علماً أنه عُرضت منه أربع حلقات فقط، ويسيطر الغموض والإثارة على أحداثه، والتي تدور حول ارتكاب بطل المسلسل عدداً من جرائم القتل بطرق عنيفة.
يضم مسلسل “سفاح الجيزة” عدداً كبيراً من الفنانين، على رأسهم: أحمد فهمي، داليا شوقي، جيهان الشماشرجي، حنان يوسف، ركين سعد، باسم سمرة…، وهو من إخراج هادي الباجوري.
main 2023-09-06
Bitajarod
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية:
سفاح الجیزة
إقرأ أيضاً:
صورة لقيادات “الانتقالي” تشعل غضبًا شعبيًا في عدن
الجديد برس| أثار ظهور عدد من قيادات
المجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم إماراتيًا، في
أوضاع ترفيهية بإحدى العواصم الأوروبية، غضبًا واسعًا في الأوساط
الشعبية بمدينة عدن،
التي تعاني من أزمات معيشية وخدمية خانقة. وتداول
ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورة لنائب رئيس المجلس أحمد بن بريك ومحافظ عدن أحمد حامد لملس، وهما في مشهد “مرح ولعب” في أحد شوارع أوروبا، وسط انتقادات حادة لما وصفوه بـ”انفصال القيادات عن واقع المواطنين المأساوي”. وتأتي هذه الصور في وقت يشهد فيه سكان عدن انقطاعات متكررة للكهرباء قد تصل إلى أكثر من ٢٠ ساعة يوميًا، وارتفاعًا غير مسبوق في الأسعار، نتيجة الانهيار المستمر للعملة المحلية، بالإضافة إلى تدهور شبه شامل في الخدمات الأساسية من مياه وتعليم وصحة. وسخر ناشطون من “المزايدات الإعلامية” التي تمارسها قيادات المجلس بشأن أوضاع المواطنين، بينما يعيشون حياة ترف وترحال في الخارج، متسائلين عن جدوى بقائهم في السلطة إذا كانوا منفصلين كليًا عن واقع الناس ولا يشاركونهم معاناتهم. ويأتي هذا الاستياء الشعبي في ظل تصاعد الاحتجاجات والمطالبات الشعبية في عدن والمحافظات الجنوبية الخاضعة لسيطرة التحالف، بمحاسبة المسؤولين الفاسدين والمتسببين بالانهيار الكارثي للأوضاع الاقتصادية والمعيشية في مختلف هذه المحافظات، وسط مخاوف من انفجار الغضب الشعبي بشكل أوسع إذا استمر التجاهل الرسمي لمآسي السكان اليومية.