بينت تدخل موسوعة غينيس كأكبر دجاجة معمرة في العالم.. كم يبلغ عمرها؟
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
السومرية نيوز- منوعات
احتفلت الدجاجة "بينت" بدخول موسوعة غينيس للأرقام القياسية كـ"أكبر دجاجة معمرة على وجه الأرض" بعدما أتمت الـ25 من عمرها و272 يومًا.
وقالت مالكة الدجاجة السيدة مارسي باركر داروين، من ميشيغان الأمريكية، أن الدجاجة "بينت" تعيش لديها في مزرعة تضم حيوانات مختلفة.
وأضافت: "والدة الدجاجة" بينت" تركتها قبل أن تفقس، وهو ما جعلنا نظن أنها بيضة فاسدة، وكنت على وشك رمي البيضة في البركة، عندما سمعت ضجيجًا قادمًا من الداخل، توقفت عن ذلك، وقشرتها بلطف".
وأردفت تقول: "قمت بتقشير القشرة بلطف، كانت هناك قطعة صغيرة مبللة على يدي، حاولت إعادتها إلى والدتها، لكن الأم رفضت قبولها، فقررت تربيتها وأطلقت عليها اسم الفول السوداني" بينت" بسبب صغر حجمها".
وذكرت داروين أن الدجاجة البالغة من العمر 25 عامًا تعيش في نفس غرفة المعيشة مع حيوانات أخرى مثل الكلاب والقطط.
وأشارت إلى أن الحيوانات تحب قضاء الوقت مع بعضها البعض، كما أن الدجاجة" بينت" ترفض البقاء في الخارج، وتفضل البقاء في المنزل وقضاء الوقت معها ومشاهدة التلفاز معًا.
يذكر أن أكبر دجاجة معمرة تم تسجيلها في موسوعة غينيس توفيت عن عمر يناهز 23 عامًا و152 يومًا في عام 2011.
ومن المعلوم أن الدجاج يعيش عادة لمدة تتراوح بين 5 إلى 8 سنوات فقط، وهذا يعني أن " بينت" حالة استثنائية جدًا.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يعترضون شاحنات المساعدات قبل دخولها قطاع غزة
أفادت مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» من القدس المحتلة، دانا أبو شمسية، أن اعتراض شاحنات المساعدات المتجهة إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم جاء على يد أعضاء من حركة «الأمر تسعة»، التي تضم مستوطنين يمينيين متطرفين.
وأشارت إلى أن هذا التحرك ليس الأول من نوعه، حيث سبق وأن تم منع قوافل إنسانية سابقة خلال الأشهر الماضية.
وأضافت: «الحملة الجديدة جاءت عقب تحريض مباشر من أحد الصحفيين اليمينيين المتطرفين، الذي ظهر في مقطع فيديو أمام الشاحنات، مدّعيًا أن هذه المساعدات «تغذي العدو»، في إشارة إلى حركة حماس، وتسهم في استعادة قدراتها العسكرية لمهاجمة إسرائيل من جديد، موضحة أن الفيديو تسبب في تحفيز مستوطنين آخرين لمعرفة موقع الشاحنات ومحاولة اعتراض مسارها.
وأكدت دانا أن شرطة الاحتلال أصدرت بيانًا قالت فيه إنها قامت بإزاحة المستوطنين من أمام الشاحنات، واعتقلت بعضهم بعد محاولتهم إقامة حاجز بأجسادهم لمنع مرور القوافل.
ولفتت إلى أن هذه الشاحنات يُفترض أن تدخل غزة ضمن حملة ترويجية من حكومة بنيامين نتنياهو، لكنها تواجه اعتراضات من داخل اليمين الحكومي نفسه، خاصة من إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، اللذين يربطان إدخال المساعدات بالإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين لدى حماس.
واستكملت: إسرائيل تسوق لفكرة إدخال المساعدات، لكن منذ الإعلان عن استئناف العملية، لم تدخل سوى 100 شاحنة فقط، أي أقل من 15% مما كان يُفترض دخوله يوميًا بموجب اتفاق وقف إطلاق النار في يناير الماضي، والذي نص على إدخال 600 شاحنة يوميًا.
اقرأ أيضاًعاجل.. إسرائيل تستعد لشن هجوم على منشآت إيران النووية
بابا الفاتيكان يطالب بإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة