“الهند” تعتزم تغيير اسمها رسميا.. تعرف على الاسم الجديد
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
لا زالت الحكومة الهندية إلى تغيير اسم البلاد إلى “بهارات”، وذلك في خطوة تعكس التوجه نحو الهوية والتراث الهندي، ويأتي هذا الإعلان بالتزام مع استضافة قمة مجموعة العشرين هذا الأسبوع، وترتبط هذه الخطوة بالجهود المستمرة لإزالة ما يعتبرها الهند تراثاً استعمارياً.
يُشير السياسيون في الهند إلى أن “بهارات” هو الاسم الأصلي لبلادهم، والذي تم تغييره إلى “الهند” أثناء العهد الاستعماري البريطاني.
تأتي هذه الخطوة برغم التحديات التي تواجهها الهند، بما في ذلك مسألة الهوية والتعددية الثقافية في البلاد.
تعكس تصريحات عدد من القادة الهنود ودعمهم لتغيير اسم البلاد إلى “بهارات” تطلعاتهم نحو تعزيز التفرد والاعتزاز بثقافتهم وتراثهم، مشيرين إن هذا الإجراء يأتي في إطار الرؤية الهندوسية للمستقبل، والتي تتطلع إلى تحقيق رؤية الهند لعام 2047.
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الاسم الجديد الاسم تغير اسمها الهند
إقرأ أيضاً:
“حماس”: تجريف 61 دونماً في مردة خطوة خطيرة نحو الاستيلاء والتهويد للضفة
الثورة نت /..
اعتبر القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، عبدالرحمن شديد، اليوم الاثنين، قرار جيش الكيان الصهيوني المجرم بالشروع في تجريف نحو 61 دونماً من أراضي قرية مردة شمال سلفيت، خطوة جديدة تُضاف إلى سلسلة مخططات الاستيلاء والتهويد التي تتبناها حكومة العدو المتطرفة.
وقال شديد، في تصريح صحفي اليوم الاثنين،إن هذه المخططات الصهيونية تهدف إلى السيطرة الكاملة على الضفة الغربية.
وحذر من خطورة هذا التصعيد الاستيطاني الخطير، وما تمثله هذه القرارات من اعتداء صارخ على الأرض والإنسان، إذ تطال أعمال التجريف مساحات زراعية تُعد مصدر رزق أساسيا لمئات العائلات، وتعتمد عليها القرية في نشاطها الزراعي التاريخي، بما ينذر بتدمير ممنهج للبيئة والاقتصاد المحلي على حد سواء.
وأكد أن “شعبنا لن يفرط في أرضه وحقه، ولن يستسلم لبطش الاحتلال وإجرامه المتواصل”، مناشداً الجهات الرسمية والهيئات المحلية والفعاليات الشعبية تكثيف الجهود لمواجهة هذه القرارات وإسناد المتضررين قانونياً وميدانياً، ومقاومة التوسع الاستيطاني بكل الوسائل.
ودعا شديد المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لوقف هذه السياسات الاستيطانية، ولجم الاحتلال الفاشي الذي يسعى بكل الوسائل إلى فرض مخطط الضم والتهجير.