تعرف على المصروفات المطلوبة للتقديم بكلية السياحة والفنادق جامعة الفيوم
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
انتهى تنسيق كلية السياحة والفنادق بالفيوم، وبدأت الكلية في عمل المقابلات الشخصية، وتلقي الأوراق بدءًا من اليوم الأحد، بحسب المواعيد المحددة لكل طالب، وذلك ضمن استعدادت جامعة الفيوم لانطلاق العام الجامعي الجديد 2023/2024، حيث تضم الكلية عددًا من الأقسام والبرامج التعليمية المميزة.
مصاريف كلية السياحة والفنادق بالفيوموتستعرض «الوطن» كل ما تريد معرفته عن مصاريف كلية السياحة والفنادق بالفيوم والأوراق المطلوبة للتقديم، وموعد المقابلات الشخصية، في ظل ما تقدمه من خدمات لقرائها ومتابعيها في كل مكان.
وحددت الكلية، موعد عقد المقابلة الشخصية للطلاب الجدد، للعام الجامعي 2023/2024، بدءًا من اليوم الأحد الموافق 10 سبتمبر، منذ الساعة 9:00 صباحًا وحتى نهاية اليوم.
تنسيق كلية السياحة والفنادق بالفيومووفقًا لتنسيق الكلية، فإنّ الأوراق المطلوبة للتقديم تتمثل في الآتي:
- صورتين شخصيتين للطالب أو الطالبة.
- أصل بطاقة الترشيح وصورة منها.
- صورة من شهادة الثانوية العامة.
- صورة من بطاقة الرقم القومي.
- بطاقة دفع إلكتروني «فيزا» بها 500 جنيه.
مصاريف كلية سياحة وفنادق الفيوموفيما يخص تشغيل المطاعم بنظام التعليم التبادلي جامعة الفيوم، فإنّها تنقسم إلى قسمين الدراسة باللغة الإنجليزية، وتبلغ مصروفاته نحو 6 آلاف جنيه للعام، أو الدراسة باللغة العربية وتبلغ نحو ألف جنيه فقط.
وتتراوح مصاريف كلية سياحة وفنادق الفيوم للأقسام العادية بين 700 وحتى 1000 جنيه.
أقسام كلية السياحة والفنادقوتضم أقسام كلية السياحة والفنادق بجامعة الفيوم ثلاثة أقسام مميزة وهي الدراسات السياحية، والدرسات الفندقية، والإرشاد السياحي.
كما تضم برامج دراسية متميزة بنظام الساعات المعتمدة، وهي: برنامج إدارة وتشغيل المطاعم «تعليم تبادلي»، برنامج إدارة السياحة الرياضية، برنامج الإرشاد البيئي، برنامج السياحة والفنادق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلية السياحة والفنادق جامعة الفيوم تنسيق كلية السياحة والفنادق مصاریف کلیة
إقرأ أيضاً:
برعاية وزيرة السياحة والآثار: كلية عمّون تحتفل بعيد الاستقلال وتفتتح “مطبخها التراثي” ضمن فعالية ثقافية مميزة
صراحة نيوز ـ برعاية معالي وزيرة السياحة والآثار السيدة لينا عناب، نظّمت كلية عمّون الجامعية التطبيقية يوم الخميس الموافق 29 أيار 2025 فعالية وطنية وثقافية بمناسبة الذكرى التاسعة والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية.
وتضمّنت الفعالية افتتاح مشروع “مطبخ عمّون التراثي” وإطلاق مسابقة Ammon Star لفنون الطهي، بحضور العين ميشيل نزال، رئيس هيئة المديرين في الشركة الأردنية للتعليم الفندقي والسياحي، وعطوفة أمين عام وزارة السياحة والآثار الأستاذ الدكتور فادي بلعاوي، ومدير إدارة الشرطة السياحية العميد عماد شومان، وممثلي القطاع السياحي والأكاديمي وطلبة الكلية وممثلين عن الجاليات الأجنبية.
وعبّرت الوزيرة لينا عناب عن سعادتها بالمشاركة في هذه الفعالية المميزة، مشيدة بالدور الريادي الذي تقوم به كلية عمّون في دعم السياحة الثقافية، لا سيما من خلال تسليط الضوء على المطبخ الأردني كجزء أصيل من التراث الوطني. وأكدت أن مثل هذه المبادرات تسهم في تعزيز الوعي بالثقافة المحلية، وتشجّع الشباب على الابتكار والإبداع في مجالات السياحة والضيافة، بما ينسجم مع رؤية الأردن في إبراز تنوعه الثقافي والحضاري.
كما أثنت معاليها على جهود الكلية في تطوير التعليم السياحي والفندقي، مشيرة إلى أنها تمثل نموذجًا متميزًا في إعداد كوادر مؤهلة تمتلك المعرفة النظرية والمهارات العملية، وقادرة على تلبية احتياجات سوق العمل السياحي المحلي والإقليمي، ما يعزز من مكانة الأردن كوجهة سياحية رائدة.
واكد عميد الكلية الدكتور عماد حجازين خلال كلمته الترحيبية، أن الكلية تضع على عاتقها مسؤولية الحفاظ على الهوية الوطنية من خلال التعليم التطبيقي الذي يدمج المهارات العملية بالثقافة المحلية، مشيرًا إلى أهمية هذه الفعاليات في تنمية روح الانتماء والاعتزاز بالتاريخ والتراث الأردني.
وشهدت الفعالية إقامة مسابقة Ammon Star لفنون الطهي، التي أظهرت براعة الطلبة في تقديم أطباق مستوحاة من المطبخ الأردني والعالمي، حيث جرى تكريم الفائزين وأعضاء لجنة التحكيم تقديرًا لمساهماتهم. كما تم تكريم طلبة الكلية الذين شاركوا في مسابقة نيلسون مانديلا التي أُقيمت مؤخرًا في تونس، والتي حققوا فيها إنجازًا لافتًا بالحصول على المركزين الأول والثاني إلى جانب الكأس.
وجاء افتتاح “مطبخ عمّون التراثي” ليكون خطوة نوعية تعزز من فهم المطبخ الأردني كعنصر ثقافي حي، حيث يهدف المشروع إلى توفير منصة تعليمية وتفاعلية تجمع بين المعرفة النظرية والتطبيق العملي، ويمكّن الزوار من خوض تجربة مباشرة في إعداد الأطباق التراثية بإشراف فريق الطهي المختص.
واختتمت الفعالية بأجواء وطنية احتفالية، قدّمت خلالها الضيافة الأردنية الأصيلة من مأكولات محلية شعبية، في مشهد عبّر عن روح المناسبة وأكد عمق الانتماء والاعتزاز بالهوية الأردنية والثقافة الوطنية.