«مدرسة 42 أبوظبي» تفتح باب التسجيل
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت «مدرسة 42 أبوظبي»، مدرسة البرمجة المبتكرة في أبوظبي، فتح باب التسجيل في نسخة شهر أكتوبر من برنامج التقييم النهائي لقبول الطلبة (البيسين)، والذي سينطلق في 23 أكتوبر 2023، بهدف اختيار نخبة جديدة من المرشحين للانضمام لـ «جيل 42 أبوظبي»، والذي يضم طلابها وخريجيها المستقبليين الذين سيساهمون في بناء مستقبل الإمارة، وريادة مسيرتها نحو التحول الرقمي، وذلك عبر الالتحاق ببرنامجها المجاني لتعليم البرمجة، القائم على منهجية التعلم الذاتي المشترك عبر المشاريع العملية والألعاب.
وقال ماركوس مولر هابيج، الرئيس التنفيذي بالإنابة لمدرسة 42 أبوظبي: «تعد انطلاقة النسخة الخامسة من برنامج التقييم النهائي لقبول الطلبة (البيسين) في المدرسة واستضافة دفعة جديدة من المرشحين الراغبين في الانضمام إلينا هذا العام شهادة تؤكد مستويات النمو الكبير الذي تشهده مدرسة 42 أبوظبي، والذي يأتي بما يتماشى مع جهودنا لبناء جيل 42 أبوظبي الذي يضم في صفوفه قادة المستقبل الرقمي الذين سيساهمون في بناء المستقبل والارتقاء بمختلف القطاعات، من خلال تعلمهم للغة البرمجة التي تعد لغة المستقبل».
وشهدت مدرسة 42 أبوظبي منذ انطلاقتها انضمام 584 طالباً إليها، بما في ذلك 152 طالباً وطالبة من مواطني دولة الإمارات.
ولا يتطلب التسجيل في 42 أبوظبي أي خبرةٍ مسبقة في مجال البرمجة أو شهاداتٍ أكاديمية، حيث يشترط فقط أن يكون الطالب بعمر 18 عاماً وأكثر، وأن يتمتع بالطموح والشغف للتعلّم واكتساب معارف جديدة وقدراتٍ عالية في الإبداع والتصميم والتكيّف مع الضغط والتعاون للعمل ضمن فريق.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مدرسة 42 أبوظبي أبوظبي مدرسة 42 أبوظبی
إقرأ أيضاً:
المنظمة الدّولية للهجرة: قرارات أمريكا والاتحاد الأوروبي برفع العقوبات عن سوريا تفتح آفاقاً جديدة للتعافي وبناء السلام الإقليمي
جنيف-سانا
أكدت المنظمة الدّولية للهجرة أن قرارات الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي الأخيرة بشأن رفع العقوبات عن سوريا تفتح آفاقاً جديدة للتعافي في البلاد، وبناء السّلام الإقليمي.
وقالت المديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة، إيمي بوب، في بيان نشر على موقع المنظمة: إن “رفع العقوبات يبعث رسالة أمل قوية لملايين النازحين السوريين، سواء داخل البلاد أو في جميع أنحاء المنطقة”، مشددة على ضرورة أن يتماشى هذا الأمل مع دعم ملموس، “فالسوريون لا يحتاجون فقط إلى القدرة على العودة، بل إلى سبل إعادة بناء حياتهم بأمان وكرامة”.
ودعت المنظمة الدولية الجهات المانحة وشركاء التنمية إلى توسيع نطاق تركيزهم على عمليات ومشاريع التعافي في سوريا، مؤكدةً استعدادها للعمل مع الحكومة السورية والأمم المتحدة والمجتمع المدني والمانحين، لضمان ترجمة التطورات الحاصلة إلى تحسينات ملموسة على أرض الواقع.
تابعوا أخبار سانا على