توظيف أستاذ متعاقد.. هذه حالات وأسباب إقصاء المترشحين
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
حددت وزارة التربية الوطنية 10 حالات لإقصاء ملفات المترشحين لمنصب أساتذة متعاقدين في الأطوار التعليمية الثلاث.
ومن بين الحالات التي يتم فيها إقصاء المترشح في منصب أستاذ متعاقد مباشرة، التسجيل بشهادة الماستر في الطورين الإبتدائي والمتوسط. لأن الشهادة المطلوبة في هذا الطور هي شهادة الليسانس فقط.
كما يتعرض للإقصاء كل مترشح سجل في مادتين مختلفتين، بالرغم من أن شهادة المترشح تحمل تخصصا واحدا فقط.
و يتم إقصاء الملفات التي سجل أصحابها بشهادة الليسانس في الطور الثانوي، وسجلوا في بلدية لا يقيمون فيها. كما يتم إقصاء المترشحين الذين سجلوا بمعلومات كاذبة وسجلوا في ولايتين مختلفتين.
هذا وكانت وزارة التربية قد أكدت في مراسلة لها أنه يتعين على رئيس مصلحة المستخدمين الإطلاع يوميا على عملية التسجيل. والإيداع الالكتروني للملفات، عبر حسابه على نفس المنصة الرقمية لوزارة التربية الوطنية.
ويقوم على هذا الأساس التأكد من مطابقة الشهادة المودعة لقائمة الشهادات المطلوبة للتوظيف. والإيداع الإلكتروني لجميع الوثائق المطلوبة.
وفي حالة عدم تطابق أو نقص في الملف يتعين على رئيس مصلحة المستخدمين إخطار المعني بذلك عبر ذات الحساب، أما في حالة صحة المعلومات، ومطابقتها يقوم رئيس مصلحة المستخدمين بتأكيد ملف التسجيل، علما أن عدم معالجة النقص المسجل في الآجال المحددة أو عدم تطابق الشهادة مع الشهادات المذكورة يؤدي إلى الرفض النهائي للملف.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
صحيفة تكشف تطوّرات جديدة بشأن جثة "غفيلي" وأسباب صعوبة إيجادها بغزة
نفت مصادر فلسطينية لصحيفة الشرق الأوسط، اليوم الجمعة، ما تروجه إسرائيل منذ يومين، عن أن حركة «الجهاد الإسلامي»، ترفض التعاون مع حركة « حماس »، وتسليمها إياها آخر جثة مختطف إسرائيلي في قطاع غزة ، قبل الانتقال إلى المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار.
وحسب المصادر، فإن جثة ران غفيلي لم تكن لدى المختطفين الإسرائيليين الموجودين لدى الحركة، وأنها كانت بحوزة «حماس»، مؤكدةً أن التنسيق مع الأخيرة بحالة ممتازة ولا يوجد أي خلافات أو توتر كما تدعي التقارير الإسرائيلية.
وتقول مصادر من «حماس» للصحيفة، إن الجثة يشتبه بوجودها في 3 أو 4 مواقع داخل حيي الشجاعية والزيتون شرق مدينة غزة، وتمت عمليات البحث في تلك المواقع ولم يعثر عليها، مبينةً أن جميع المسؤولين الميدانيين وكذلك النشطاء الذين شاركوا بعملية الأسر والاحتفاظ بالجثة قُتلوا في سلسلة غارات وعمليات مختلفة؛ ولذلك هناك صعوبة في تحديد المكان بشكل نهائي وأكيد.
وبيَّنت أن الصعوبات في إيجاد الجثة تعود أيضاً لأسباب تتعلق بقصف تلك المناطق وتدميرها بالكامل وتجريفها خلال عمليات التوغل الإسرائيلية.
ووفقاً لصحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، فإن إسرائيل قدمت لـ«حماس» عبر الوسطاء، معلومات عن الأشخاص الذين يمكن أن يسهموا في تحديد مكان الجثة، وكذلك نقلت معلومات عن المكان المحتمل لوجودها فيه مرفقةً بصور جوية.
وتقول مصادر «حماس» لـ«الشرق الأوسط» إن هناك تواصلاً مستمراً مع الوسطاء بشأن هذه القضية وقضايا أخرى.
المصدر : الشرق الأوسط اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين غوتيريش يصف الوضع في غزة بـ "الكارثي" الأمم المتحدة تعتمد قرارا يُلزم إسرائيل بتسهيل دخول المساعدات إلى غزة الرئيس عباس: سنعقد انتخاباتنا البرلمانية والرئاسية خلال سنة بعد انتهاء الحرب الأكثر قراءة الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة بحلول نهاية العام اليونيسف: أطفال غزة يواجهون كارثة إنسانية مستمرة رئيس بلدية غزة: نقص الوقود يفاقم الأزمة الصحية والبيئية الأرصاد الجوية: طقس غزة اليوم السبت 6 ديسمبر 2025 عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025