كندة علوش ترد على السخرية من زيادة وزنها بهذه الإطلالة
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
البوابة-شاركت الفنانة السورية كندة علوش جمهورها بأحدث ظهور لها عبر حسابها بموقع (إنستغرام). و خطفت كندة علوش أنظار جمهورها بإطلالة مميزة و بمكياج جذاب أبرز جمال ملامحها، مما حاز على إعجاب متابعيها.
اقرأ ايضاًو كانت كندة قد أثارت الجدل مؤخرا ، بعد ظهورها بوزن زائد وملامح متغيرة في صورة جمعتها مع زوجها الفنان عمرو يوسف والمطرب الشعبى عبدالباسط حموده.
وظهرت كندة بزيادة في الوزن وجسم ممتلئ ووجه منتفخ من دون مكياج، ما جعل البعض يتكهن أنها حامل بمولودها الثالث بعد أن ابتعدت مؤقتا عن الأعمال الفنية، وذلك رغبة منها للتفرغ لرعاية طفليها (حياة و كريم).
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ كندة علوش کندة علوش
إقرأ أيضاً:
من قلب الجدار القديم .. نافذة مفتوحة على إنسانية بلا حدود
في مساحة فنية ضمن معرض للصور المتصورة بالمحمول ، خطفت إحدى الصور المعلّقة الأنظار بقدرتها على تجسيد روح الحياة البسيطة في لحظة عميقة وهادئة.
تنقل الصورة مشهداً نابضاً بالواقعية لامرأة تطل من نافذة بيت تقليدي، في لقطة تنضح بالعفوية والدفء الإنساني.
تبدو الشخصية في الصورة غارقة في تفاصيل يومية صغيرة، يديها تمتدان نحو قطعة قماش تتدلّى من حبال الغسيل، بينما ينساب الضوء على الجدار الطيني القديم ليصنع لوحة تجمع بين البساطة وطيبة القلب .
ما يلفت الانتباه هنا ليس المشهد في حد ذاته، بل الروح الهادئة التي تنبعث من الصورة، وكأنها لحظة التقطتها الحياة قبل أن تلتقطها الكاميرا.
يُشيد الزوار بهذه اللقطة لما تحمله من صدق شديد؛ فهي ليست مجرّد صورة، بل حكاية تختزل علاقة الإنسان بمكانه، وتبرز جانباً أصيلاً من الحياة في البيوت الشرقية. النافذة المفتوحة، الجدران القديمة، ضوء الشمس الذي يعانق الظلال، كلها عناصر تجعل الصورة أقرب إلى مشهد سينمائي مكتمل، لكنها تحتفظ بروحها الخام دون أي تكلّف.
اختيار هذه الصورة لعرضها في معرض دولى لهواوى العالمية يعكس رغبة القائمين على المعرض في تقديم أعمال تلامس الإنسان قبل أن تدهشه تقنياً. فهي تذكّر المشاهد بأن الجمال الحقيقي قد يوجد في لحظة عابرة، في حركة يومية بسيطة، أو في نظرة شاردة تحمل ما هو أعمق من الكلمات.
بهذه التلقائية التي لا تُصطنع، نجحت الصورة في أن تكون واحدة من أكثر الأعمال تأثيراً في المعرض، لأنها ببساطة تُعيد تعريف الفن بوصفه مرآة للحياة، لا تحتاج سوى لعين صادقة تلتقطها.