فريد يستعد لإطلاق أغنية جديدة برفقة الملحن محمد سرور
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
يستعد الملحن محمد سرور إطلاق أغنية جديدة برفقة الفنان فريد، الذي اشتهر بأغنية "لو جاي في رجوع" من المنتظر طرحها على المنصات الموسيقية المختلفة خلال الفترة القادمة.
الأغنية الجديدة من كلمات الشاعر الغنائي محمد شكري، وتوزيع هشام محمد.
وحقق المطرب فريد نجاحا كبيرا بأغنيته الشهيرة "لو جاي في رجوع" التي تخطت ال106 مليون مشاهدة على موقع الفيديوهات "يوتيوب".
أغنية "لو جاي في رجوع" من كلمات مصطفى ناصر، ألحان تيام علي، توزيع تيام طارق، مكس وماستر مهاب أسامة، رؤية فنية جيمي، إنتاج "نيو إيرا".
وأيضا يلحن محمد سرور للمطرب اللبناني داني شمعون نجم برنامج المواهب ستار أكاديمي أحدث أغانيه بعنوان "قضيها سهر" التي كتبها محمد شكري، وتولى التوزيع الموسيقي لها كريم حسن، وتم تسجيلها في بيروت، ومن المنتظر تصويرها على طريقة الفيديو كليب بين بيروت ودبي.
ومن أبرز الأغاني التي لحنها محمد سرور وشارك في الغناء بها الأغنية الوطنية "في عنينا" مع المطربون شذى ونادر نور، وأغنية "مرة كمان" لفريق "سنين" وهي من كلمات وألحان محمد سرور.
وعلى مستوى الغناء قدم محمد سرور عددا من الأغاني على طريقة السينجل خلال الفترة الماضية منها الأغاني:كل شئ مسموح، التي لحنها لنفسه، إضحك الدنيا حلوة، خليها على الله ولسه الأوان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنان فريد مصطفى ناصر محمد سرور
إقرأ أيضاً:
الجزائر تحذر: عقوبات صارمة لمروّجي المخدرات والعنف في الأغاني والمحتوى الرقمي
حذّر وزير العدل الجزائري، لطفي بوجمعة، من إصدار أغانٍ أو محتويات إعلامية وفنية تتضمن رسائل تُروّج لتعاطي المخدرات أو تحرّض على العنف والجريمة أو الممارسات المنافية للأخلاق، متوعدًا بعقوبات صارمة بحق المخالفين، في خطوة تعكس قلقًا رسميًا متزايدًا إزاء انتشار محتويات رقمية تروج للانحراف بين الشباب.
وخلال جلسة برلمانية عقدت الأربعاء، أكد بوجمعة أن الدولة ستتخذ موقفًا حازمًا تجاه هذه الظواهر، مشددًا على أن القانون سيُطبّق بشكل صارم على جميع المنصات، سواء التقليدية منها أو الرقمية، بما في ذلك منصات التواصل الاجتماعي.
وجاءت تصريحات الوزير عقب انتشار واسع لأغانٍ مصوّرة على مواقع مثل “تيك توك”، تتضمن إشارات صريحة إلى أنواع من المخدرات وتشجع على تعاطيها، بل وتتباهى بالمستهلكين، ما جذب ملايين المشاهدات وأثار موجة جدل مجتمعي في البلاد.
لاقى موقف وزير العدل ترحيبًا واسعًا على مواقع التواصل، حيث وصف الناشط منير مرير القرار بأنه “أفضل التفاتة” تجاه محتويات تنطوي على “كلام بذيء وتحريض مباشر على المخدرات والعنف”، معتبرا أنها ساهمت في تفشي الظاهرة بين المراهقين.
من جانبه، شبّه الناشط جلال حريزي تلك الأغاني والمحتويات بـ”الجريمة الصامتة” التي لا تقل خطورة عن الجريمة المنظمة، داعيًا الجهات الثقافية والقانونية إلى التدخل العاجل، وقال في منشور عبر “فيسبوك”: “نحن لا نطالب بتضييق على الحريات، بل نريد فنًا راقيًا ينهض بالمجتمع بدلاً من دفعه نحو الانحدار”.
أما الناشط سليمان بن يحي، فأشار إلى أن هذه الأغاني لعبت دورًا رئيسيًا في تفشي المخدرات والمهلوسات بين المراهقين، ورفعت منسوب الرذيلة بشكل علني، ما يستوجب – بحسب رأيه – “الردع وتسليط العقوبات بأقصى درجاتها”.
وينص القانون الجزائري على عقوبات تصل إلى عشر سنوات سجن لكل من يروّج للمخدرات أو يشجع على استهلاكها بأي وسيلة كانت، بما في ذلك الأغاني، الفيديوهات، الصور، أو حتى المنشورات عبر منصات التواصل.
ويأتي هذا التحرك ضمن مساعٍ حكومية متواصلة لمكافحة ظاهرة الإدمان، وتعزيز الرقابة على المحتوى الإعلامي والفني بما يتوافق مع القيم الأخلاقية والثقافية للمجتمع الجزائري.