ماي سيما مسلسل سفاح الجيزة الحلقة 7 بجودة HD.. الآن مشاهدة سفاح الجيزة الحلقة 7 السابعة، يستعد الجمهور اليوم لعرض مسلسل سفاح الجيزة الحلقة 7، والذي لاقى نجاحا كبيرا منذ بدء عرضه عبر منصة «شاهد»، الإلكترونية.

وتعرض الحلقة السابعة من المسلسل، الذي يروي قصة شخصية قذافي فراج عبد العاطي المعروف إعلاميًا بلقب "سفاح الجيزة"، في تمام الساعة 12 منتصف الليل بتوقيت القاهرة، وذلك على منصة "شاهد" الإلكترونية.

يشارك في بطولة المسلسل نخبة من نجوم الفن، وهم: أحمد فهمي، ركين سعد، باسم سمرة، صلاح عبد الله، ميمي جمال، جيهان الشماشرجي، والعمل من ﺗﺄﻟﻴﻒ محمد صلاح العزب، ومن إخراج هادي الباجوري.

موعد عرض مسلسل سفاح الجيزة الحلقة 7 ماي سيما

مسلسل سفاح الجيزة الحلقة 7 والتي سيتم عرضها اليوم في الثانية عشرة صباحا بتوقيت القاهرة سوف تشهد كشف عدد جديد من جرائم السفاح التي نفذها في الحلقات السابقة.

ماي سيما مسلسل سفاح الجيزة الحلقة 7 بجودة HD.. الآن مشاهدة سفاح الجيزة الحلقة 7 السابعة

وشهد مسلسل سفاح الجيزة الحلقة 6 ظهور حقيقة جديدة وهي أن السفاح يتوهم حب زينة له وتفهمها لجرائمه وقد يذهب المؤلف بأن السفاح مصاب بمرض نفسي وهو بعيد عن القصة الحقيقية التي اثبتت التقارير الطبية أنه غير مصاب بأي مرض نفسي وتم إصدار حكم الإعدام ضده.

لمشاهدة مسلسل مسلسل سفاح الجيزة الحلقة 7 | اضغط هنا

مشاهدة وتحميل الحلقة 7 من مسلسل الاثارة والتشويق المصري سفاح الجيزة الحلقة 7 السابعة كاملة بطولة أحمد فهمي وباسم سمرة وحنان يوسف بجودة عالية يوتيوب وDailymotion، تنزيل مسلسل سفاح الجيزة الموسم الأول الحلقة 7 نسخة اصلية 1080+720 HD مسلسلات عربية حصريا على موقع دراما كافيه.

مفاجأة يكشفها مؤلف العمل

كشف محمد صلاح العزب أن نهاية المسلسل ستسمح بوجود جزء ثانٍ منه، وستكون نهايته مرضية للمشاهدين  وستكون بقوة الحلقات السابقة التي تم عرضها من قبل، وليست نهاية مفتوحة تجعل المواطنين لا يفهمون قصة المسلسل مثلما يحدث في بعض الأعمال الأخرى.

ملخص للحلقة 6 من مسلسل سفاح الجيزة

انتهت الحلقة السادسة بقيام جابر(أحمد فهمي)بحرق زينة (ركين سعد) لتقوم زينة بالهروب في بداية الحلقة السابعة وتحكي لأهلها معاناتها مع جابر وخطفه لها ويحاول البوليس القبض عليه ثم يحاول جابر الهروب خارج البلاد، ثم تطلب الشرطة من أمه (حنان يوسف) أن تحاول تتصل به وتوهمه أنها مريضة ليأتي جابر إليها في المنزل ويكتشف أن البوليس مراقب المكان ويحاول جابر خطف ابن الضابط ويساومه على طلباته مقابل أن يترك ابنه.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مسلسل سفاح الجیزة الحلقة 7

إقرأ أيضاً:

"عائلة شمس"... سيمون تُحيي شمس الأمل من قلب الزلزال

 

في زمن تتسارع فيه الخطى وتتداخل فيه الأصوات وتختلط فيه الملامح، يبقى للفن الصادق بصمته الخاصة… الفن اللي بيخرج من وجع حقيقي، وتجربة صادقة، ومشوار طويل محفوف بالتعب والصبر والوعي. منشور بسيط كتبته الفنانة سيمون على صفحتها الرسمية، يمكن يكون مرّ على البعض مرور الكرام، لكنه في الحقيقة يحمل أبعاد أعمق بكثير من مجرد استعادة ذكرى فنية. منشور عن "عائلة شمس"، ذلك المسلسل الذي مرّ مرور الكبار، وعَبَر بأفكار ومفاهيم إنسانية وفنية لا تموت.

بسطر واحد، قالت سيمون: "من أجمل أدواري والمعاني والأفكار اللي داخل المسلسل… الإصرار على النجاح رغم الزلزال وتوابعه."
ومن هنا تبدأ الحكاية.




 

بين الزلزال والمعجزة... وُلدت شمس

في مسلسل "عائلة شمس"، جسدت الفنانة سيمون شخصية تُعد من أكثر الشخصيات عمقًا وتركيبًا على المستوى الإنساني والفني: فتاة مصرية تُدعى شمس، يضربها الزمان بكل قسوته، تمرّ بكارثة الزلزال، بكل ما يحمل من معانٍ مادية ونفسية، لكنّها ترفض أن تكون ضحية. تقف من تحت الركام، تحوّل الفقدان إلى دافع، وتحوّل الرعب إلى شجاعة، لتشق طريقها نحو قمة النجاح العلمي، وتصبح أول طبيبة مصرية متخصصة في جراحة المخ والأعصاب، بل وتسافر للخارج، تُكمل تعليمها، وتعود أقوى مما كانت.

الحكاية دي مش مجرد خط درامي تقليدي، لكنها إسقاط عميق على واقع عاشه ملايين المصريين بعد زلزال 1992، لما فقدت البيوت استقرارها، والناس فقدت أمانها، وكتير فقدوا أحلامهم ومستقبلهم. لكن "شمس" ما فقدتش غير الخوف... وبعده، عرفت تحب الحياة من تاني.

 

سيمون... صوت المرأة اللي بتتحدى الألم وتخلق المعجزة

منشور سيمون عن المسلسل ماكانش مجرد استرجاع لعمل قديم، لكنه كان بمثابة رسالة إلى جمهورها، وإلى كل امرأة بتعافر في صمت. شخصية "شمس" كانت نقطة تحول مهمة في مشوارها، لأنها ما اكتفتش بس بإتقان الدور، لكنها عاشت الحالة بكل تفاصيلها. وده بيوضح ليه قالت إن الدور ده من "أجمل أدوارها"... لأنه مش مجرد تمثيل، لكنه اقتراب خطير من جرح إنساني كبير، تم تحويله بذكاء درامي إلى انتصار داخلي.

سيمون دايمًا كانت بتختار أعمالها بعناية، مش بتجري ورا الصخب ولا التريند، لكنها دايمًا بتدور على "المعنى"، حتى لو على حساب البريق اللحظي. وفي مسلسل زي "عائلة شمس"، قدرت تقدم نموذج للمرأة القوية، المثقفة، اللى بتحب أهلها، وبتحمل مسئولية بلدها، وفى نفس الوقت بتحافظ على نقاءها الداخلي وكرامتها.


 

كواليس من ذهب... ومزيج فني لا يُنسى

ما ينفعش نذكر "عائلة شمس" من غير ما نتكلم عن العمالقة اللي شاركوا في تشكيل روح العمل. الفنان جميل راتب، بأداؤه الهادئ العميق، كان بمثابة حجر الأساس في البناء الفني، ومحمود قابيل، بحضوره القوي والكاريزما الدافئة، شكّل توازنًا مثاليًا بين العقل والعاطفة. العمل من تأليف كرم النجار، اللي لطالما امتاز بقلمه المختلف وقدرته على الحفر داخل النفس البشرية، ومن إخراج رضا النجار، اللي صنع من الكادرات حكايات، ومن الإضاءة شخصيات.

المسلسل مش بس اعتمد على الأداء القوي، لكنه كمان اشتغل على رسائل متشابكة عن فقدان الوطن، والحلم، والهوية، وعن البحث عن شمس جديدة بعد ظلام طويل.


 

"الدكتورة شمس"... ما بين الدراما والواقع

مشهد سيمون وهي بتواجه أهلها، بتحمي قرارها، وبتصمم تكمل تعليمها في الخارج، هو مشهد يستحق الوقوف أمامه طويلًا. لأنه مش مجرد حوار مكتوب، لكنه نبض حقيقي لوجدان ست مصرية شايفة طريقها بوضوح، رغم الزلزال اللي حصل تحت رجليها. سيمون وقتها ما اكتفتش بالأداء، لكنها أعادت تعريف "المرأة المصرية" على الشاشة، مش باعتبارها ضحية ولا تابعة، لكن باعتبارها قائد، وطبيبة، ومقاتلة ناعمة.

شخصية شمس مكانتش بتنتصر عشان المسلسل يخلص نهاية سعيدة… لأ. كانت بتنتصر علشان تثبت لكل واحدة فينا، إن الشروخ النفسية مش نهاية الحكاية، وإن الزلزال ممكن يهد البيت، بس مش هيهد العزيمة.


 

من الفن للواقع... سيمون بتخاطب القلوب

منشورها الأخير مش بيسترجع ذكرى بس، لكنه بمثابة دعوة لكل واحدة شايفة نفسها منهارة أو فقدت الأمل… إن تقف من جديد. سيمون حطّت إيدها على فكرة جوهرية جدًا:أن الفن الحقيقي مش بس للمتعة، لكن كمان للشفا، للتذكير، وللتحريض على الحياة.

لما كتبت: "الإصرار على النجاح رغم الزلزال وتوابعه"،
كأنها بتقولنا: الزلزال مش دايم، إنما شمسك الشخصية، ممكن تطلع من الركام وتغلب الليل، بشرط تؤمني بيها.




 

الخاتمة... شمس تشرق في قلوبنا من تاني

في وقت بقى فيه الفن أحيانًا خفيف بلا روح، أو صادم بلا معنى، بتجي سيمون بمنشور بسيط، تفتح باب الحنين، وتفكرنا إن فيه أعمال كانت حقيقية... أعمال لما نتفرج عليها تاني، نحس إننا بنكتشف نفسنا من أول وجديد.

"عائلة شمس" مش مجرد مسلسل، وشخصية "الدكتورة شمس" مش مجرد دور… ده درس من دروس الحياة، وراية أمل مرفوعة في وش الزمن، وسيمون كانت ومازالت واحدة من القلائل اللي يقدروا يرفعوها بصدق.

مقالات مشابهة

  • قبل نظر طعنه.. كيف دافع سفاح التجمع عن نفسه أثناء محاكمته؟
  • "عائلة شمس"... سيمون تُحيي شمس الأمل من قلب الزلزال
  • مسلسل Mercy for None .. الدراما الكورية التي فجّرت الجدل على نتفليكس!
  • خاص بجودة الصور.. تفاصيل تحديث واتساب الجديد
  • بإطلالة كاجوال.. درة تتألق بأحدث ظهور لها
  • أب يُسقط ابنته في جحيم المخدرات وحمل سفاح بالوراق
  • بعد العيد.. النيابة تفصل فى الاتهامات المتبادلة بين الفنانة زينة وجارتها فى قضية الكلب
  • ردة فعل طريفة من مشجعة كويتية لـ طفلتها بعد خسارة الكويت .. فيديو
  • رشيد جابر : فقدنا التركيز في الشوط الثاني.. وركلة الجزاء نقطة التحول
  • حرب الجبالي يتصدر الأعلى مشاهدة في مصر