«اليوم التوظيفي المفتوح» يقدم عددا من الوظائف الشاغرة.. اعرف الشروط
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
أعلنت الإدارة المركزية لتمكين الشباب (الإدارة العامة للمبادرات الشبابية) بوزارة الشباب والرياضة، عن عدد من الوظائف الشاغرة، ضمن اليوم التوظيفي المفتوح لمجموعة «أسواق القواس» وذلك بالتعاون مع شركة مايكروسوفت ومؤسسة كير مصر للتنمية.
يأتي الإعلان ضمن مباردة «توظيف مصر»،والتي تقام في مقر مجموعة أسواق القواس بدمياط الجديدة، يوم الأحد 17 سبتمبر 2023، من الساعة 10 صباحًا وحتى 3 عصرًا، ونقدم لكم أهم الوظائف المطلوبة، والمميزات والشروط.
تطلب المبادرة عددًا من الوظائف وفقًا لما أعلنته وزارة الشباب والرياضة عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، وهي كالتالي:
- مدخل بيانات.
- كاشير.
- موظف صالة.
- أفراد أمن.
وتقدم هذه الوظائف مجموعة من المميزات الوظيفية، وهي:
- الحصول على رواتب مجزية.
- الحصول على تأمين طبي واجتماعي.
- احتوائها على نظام حوافز.
شروط الوظيفةوأما عن الشروط فقد قدمت الوزارة عبر صفحتها الرسمية عددًا من الشروط العامة، دون اشتراط مؤهل معين، وهي كالتلي:
- القدرة علي التنظيم.
- القدرة علي العمل ضمن فريق.
- جميع المؤهلات.
للتقديم ومعرفة المزيد من التفاصيل حول الوظائف يرجى ملء الاستمارة، وإدخال عدد من البيانات المطلوبة من هنــــا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف اليوم التوظيفي المفتوح وظيفة وزارة الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
في اليوم الأول من الامتحانات.. خبير تربوي يقدم مجموعة من النصائح للأسرة لدعم الطالب نفسيًا
أكد الدكتور عاصم حجازي، أستاذ علم النفس التربوي المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية بجامعة القاهرة، أن اليوم الأول من الامتحانات يُعد فارقًا نفسيًا وسلوكيًا في حياة الطالب، مشددًا على أهمية دور الأسرة في دعمه خلال هذه المرحلة، خاصة فيما يتعلق بطريقة استقباله بعد انتهاء أول يوم امتحاني.
وقال د. حجازي: "طريقة استقبال الأسرة للطالب بعد أول يوم في الامتحانات تؤثر بشكل مباشر على حالته النفسية، وبالتالي على أدائه في باقي المواد. وهناك عدد من الخطوات البسيطة لكنها شديدة الأهمية يجب على الأسرة اتباعها لدعم الطالب نفسيًا".
وأوضح أن أول هذه الخطوات هي عدم المبادرة بالسؤال عن الامتحان أو كيفية إجابته عليه، وإنما الاكتفاء بالاطمئنان عليه والترحيب به وتركه يحصل على قسط من الراحة، مضيفًا: "بعد أن يهدأ الطالب يمكن الحديث عن أدائه في الامتحان، ولكن دون إلحاح، فالمقصود هو إشعاره بأن قيمته لا تتوقف على نتيجة امتحان بل على كونه محل اهتمام الأسرة في كل الأحوال".
وشدد أستاذ علم النفس التربوي على ضرورة تجنب سؤال الطالب عن أداء زملائه في الامتحان، مؤكدًا أن هذا النوع من الأسئلة قد يدفعه إلى الدخول في مقارنات غير مفيدة تؤثر سلبًا على حالته النفسية.
وأضاف: "من المهم أيضًا عدم مراجعة المادة التي انتهى منها الطالب أو مناقشته فيها، بل توجيه تركيزه نحو المادة التالية، إلى جانب المحافظة على الهدوء في المنزل، وطمأنته والثناء على مجهوده مهما كانت النتيجة".
ونبّه د. حجازي إلى ضرورة تجنب توجيه اللوم أو النقد المباشر، مؤكدًا أن التشجيع والتحفيز على تدارك أي تقصير فيما تبقى من أيام الامتحانات هو الأسلوب الأكثر فعالية.
وقال: "إذا شعر الطالب أنه أخفق في بعض الأسئلة، فعلى الأسرة تهدئته، والتأكيد على أهمية تجاوز ذلك والنظر إلى الأمام، مع الاستفادة من الأخطاء السابقة دون الغرق فيها".
واختتم د. عاصم حجازي حديثه بالتأكيد على أن "إشعار الطالب بالحب والاهتمام غير المشروط، وبأنه يمثل أولوية مطلقة للأسرة، هو الركيزة الأساسية التي تمنحه الطمأنينة والثقة طوال فترة الامتحانات".