شاهد.. رقص مثير لـ ندى الكامل مع زوجها عبر "التيك توك"
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
نشرت زوجه الفنان أحمد الفيشاوي السابقة، ندى الكامل، مقطع فيديو لها، عبر حسابها الشخصي على تطبيق الفيديوهات العالمي “تيك توك”، وهي ترقص مع احدى الاشخاص، على أغنية الهضبة عمرو دياب، التي تحمل عنوان “وياه”.
رقص ندى الكامل بشكل مثير
وظهرت الكامل، في الفيديو مع شخص لم تعلن عن هاويته حتى الان، وهي مرتديه فستان لونه “كموني”، وتقوم بالرقص بين احضانه بشكل ملفت ومثير، مما دفع بعض متابعيها ورواد التطبيق، للتعليق بكلمات غير لائقه.
من هي ندى الكامل ؟
تعتبر ندى كامل واحدة من الفنانات وعارضات الأزياء الذين اشتهروا في الفترة السابقة خصوصًا وهذا ما جعل لها العديد من الجماهير التي قامت بمتابعتها على جميع مواقعها في أغلب المنصات الخاصة بالتواصل الاجتماعي،ونظرًا للجدل الذي أُثير حول ندى كامل في الفترة السابقة فهذا ما جعلها محل اهتمام العديد من الناس الذين نمت إليهم رغبات عارمة في معرفة معلومات أكثر عنها،ندى كامل هي سيدة مصرية الجنسية، تعمل في مجال عروض الأزياء وهذا بالإضافة إلى أنها كانت في السابق تعتبر واحدة من أشهر لاعبات السهام المصريات حيث أنها قامت بالحصول على العديد من الجوائز في هذه اللعبة، حيث أنها قامت بالمشاركة والتأهل في أولمبياد لندن في عام 2012، كما أنها قد فازت ببطولات رياضية عديدة من أهمها أنها قد فازت في الدورة الخاصة بالألعاب العربية التي قامت في عام 2011، حصدت ندى كامل نحو سبعة ميداليات، حيث أنها فازت في عام 2012 بالبطولة الأفريقية والتي حصدت من خلالها على نحو 611 نقطة، ولكنها قد خسرت في العديد من المباريات أهمها مبراتها أمام اللاعبة الروسية بيروفا، التي جعلتها تقوم بمغادرة الدورة الأوليمبية في المركز الأخير الذي كان يمثل رقم33 في الترتيب النهائي ولدت ندى الكامل في عام 1991 في مدينة نصر في القاهرة حيث أنها تبلغ من العمر ما يقارب من 32 عامًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اطلالات ندى الكامل ندى الکامل العدید من حیث أنها فی عام
إقرأ أيضاً:
الكشف عن مفاجأة جديدة قامت بها حماس في 7 أكتوبر ضللت من خلالها الشاباك الإسرائيلي
#سواليف
كشف تقرير لصحيفة “معاريف” العبرية، أنه ضمن #التحضيرات لهجوم السابع من #أكتوبر 2023، فعّلت حركة #حماس #عملاء_مزدوجين قاموا بنقل معلومات مضلّلة إلى #الشاباك.
وذكرت أن هذه الخطوة من حماس، ساهمت بشكل جوهري في #الفشل_الاستخباراتي_الإسرائيلي.
وهذه المعلومات التي كشفتها “معاريف” العبرية، استندت لتحقيق كتبه المقدم “يهوناتان داحوك هاليفي”، وهو باحث كبير في شؤون الشرق الأوسط والإسلام الراديكالي في المركز الأورشليمي للشؤون العامة والأمنية.
مقالات ذات صلةوتقول الصحيفة العبرية، إن هذه القدرة لحماس على تشغيل عملاء مزدوجين تم توضيحها بالفعل بين السنوات 2016-2018، عندما نفّذت المنظمة عملية استخباراتية باسم (سراب).
وأوضحت: ضمن العملية، تم تشغيل عميل مزدوج نقل معلومات مضللة إلى الاستخبارات الإسرائيلية بشأن صواريخ حماس، وفي الوقت ذاته كشف أسماء ضباط الشاباك المسؤولين عن قطاع غزة.
في السياق، ذكرت القناة 12 العبرية عن مصادر، أن جيش الإسرائيلي اعتقل فلسطينيا من قطاع غزة كان يعتقد أنه عميل له لكن اتضح أن حماس شغّلته لإعطاء معلومات مضللة للمخابرات الإسرائيلية.
وأشارت إلى أن العميل قال ليلة السابع من أكتوبر إن حماس لا تستعد لشيء استثنائي.
وتشكل المعلومات التي نشرتها القناة 12 العبرية اليوم عن وجود عملاء مزدوجين ضللوا الشاباك بتعليمات من حماس ليلة السابع من أكتوبر، فضيحة ثقيلة لجهاز الشاباك الذي زعم في تحقيقه الذي أجراه أنه لم يكن هناك عميلا نشطا ليلة السابع من أكتوبر، وأن قدرته على تجنيد عملاء بسبب عدم وجود سيطرة ميدانية للاحتلال في غزة كانت شبه مستحيلة.
وهذه الفضيحة تعني أن التضليل الذي مارسته حركة حماس كان متعدد الأبعاد؛ تكنولوجيا وبشريا. فلم تكن المشكلة فقط في عدم قدرة الاحتلال على الحصول على معلومات ثمينة من خلال التكنولوجيا، بل إن المعلومات التي كان يحصل عليها من الذين كان يفترض أنهم عملاؤه ساهمت في تضليله.
وأشارت تقارير عبرية سابقة، إلى أن التقديرات الاستخباراتية الإسرائيلية كانت تشير إلى أن حركة حماس مردوعة ولا تسعى لمواجهة عسكرية، وهو أحد الأمور التي ساهمت في عدم رصد التحضيرات التي قامت بها حماس لهجوم السابع من أكتوبر.
وأفاد تقرير سابق للقناة 12 العبرية، أن جيش الاحتلال صنف قطاع غزة كجبهة ثانوية مقارنة بجبهة لبنان والملف الإيراني، وهذا التصنيف ساهم من بين العديد من الأمور في عدم توقع الهجوم الواسع الذي شنته الحركة في السابع من أكتوبر.
وأظهرت تحقيقات جيش الاحتلال أن الجنود في المواقع القريبة من غزة لم يتلقوا تدريبات على مواجهة اقتحامات محتملة، وأن نصفهم فقط كانوا يحملون السلاح.
كما تبين أن حماس أجرت مسحًا دقيقًا للمنشآت العسكرية الإسرائيلية، مما ساعدها في تنفيذ الهجوم بنجاح. كما أن جيش الاحتلال لم تكن لديه خطط طوارئ للتعامل مع سيناريو كما حدث في السابع من أكتوبر.