ثمن إسماعيل محمد سكرتير عام حزب الغد، قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بشأن دعم المصريين خلال افتتاحه عدد من المشروعات التنموية بمحافظة بني سويف، والتي جاء على رأسها رفع الحد الأدنى للأجور وزيادة علاوة المعيشة، وغيرها من القرارات المهمة.

وقال سكرتير عام حزب الغد، في بيان له منذ قليل، إن حزمة أن القرارات التي أعلنها الرئيس اليوم، تؤكد أن المواطن أولى اهتمامات الدولة، ويأتي على رأس أولويات القيادة السياسية، مشيرا إلى أنها جاءت في توقيت فارق للغاية بالتزامن مع الظروف الاقتصادية التي خلفتها تداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية والأزمة الاقتصادية العالمية.

وأشار إلى أن الرئيس حرص من خلال كلمته على بث الأمل والثقة في قدرة الشعب المصري لتجاوز أعباء المرحلة الراهنة والتي لم تدخر الدولة فيها جهدا لاحتواء الآثار السلبية وفق القدرات والإمكانيات المتاحة، مؤكدا أن الرئيس لن يدخر جهدا لكشف شواغل الشارع المصري، والعمل من أجل احتواء آثارها على الحياة المعيشية.

سكرتير عام الغد: قرارات الرئيس تعزز من منظومة الحماية الاجتماعية

وأضاف  سكرتير عام حزب الغد، أن تللك القرارات تعزز من منظومة الحماية الاجتماعية وحق المواطن المصري في الحصول على حياة كريمة كريمة، والفئات الأولى بالرعاية على وجه الخصوص، والتي تضمنت زيادة الفئات المالية الممنوحة للمستفيدين من تكافل وكرامة، بنسبة 15% لأصحاب المعاشات، وبإجمالى 5 ملايين أسرة، مضاعفة المنحة الاستثنائية، لأصحاب المعاشات والمستفيدين منها، لتصبح 600 جنيه، بدلا من 300 جنيه، بإجمالى 11 مليون مواطن.

«الغد»: قرارات الرئيس انتصرت للفلاح المصري

وأوضح أن القرارات انتصرت للفلاح المصري لتمكينه من مواصلة دوره في مسيرة التنمية وعدم التضرر من التغيرات العالمية بتوجيه قيام البنك الزراعي المصري بإطلاق مبادرة للتخفيف عن كاهل صغار الفلاحين والمزارعين من الأفراد الطبيعيين المتعثرين مع البنك قبل أول يناير 2022 وإعفاء المتعثرين من سداد فوائد وغرامات تأخير سداد الأقساط المستحقة للهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية، بحد أقصى نهاية 2024.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: السيسي قرارات الرئيس السيسي اليوم قرارات الرئيس اليوم زيادة الحد الأدنى قرارات الرئیس سکرتیر عام

إقرأ أيضاً:

مرحبًا بكل من فارق درب المليشيا واصطف مع الجيش

▪️الشاعر البروف/ المعز عمر بخيت الذي تم تعيينه وزيرًا للصحة، قد يختلف الكثير معه فكريًا، لكنه مهنيًا وكفاءة في عمله، كثيرًا ماتضع الأحزاب السياسية والكيانات الأخرى عقدة الانتماء قبل التجربة أو مزاولة العمل.

▪️كامل رجل منظمات وكان معارضًا للانقاذ وديسمبري ومن رواد الاعتصام وذو توجه يساري مثل يسارية المعز لكن المعز كفاءة ومحبوب في أوساط كبيرة لدى العاملين في الحقل الصحي، والمهتمين بالشأن الثقافي والأدبي لشاعريته وحضوره، وهذا لا ينقص من كونه سيقدم عمل مميز للحقل الصحي بالبلاد.

▪️الآن المعارضة واليسار،ذات نفسه انقسم لجزئين جزء مع الدعم السريع (أحزاب قوى الحرية والتغيير الدقير، حمدوك، وجدي، وشتات حزب الأمة وغيرهم من عملاء الإمارات).
وجزء آخر يقف مع الجيش وان كانت، له مواقف سابقة ضد الجيش مثل المعز وكامل وغيرهما، ولكنهم الآن يقفون موقفًا وطنيًا فيجب ان يتقبلهم الشعب.

▪️نريد أن نبني دولة ولكننا لا نريد أحدًا كل منا يكره الآخر وهذا ما يولد (المعارضة) ثم تتجه إلى الخيار (العسكري) أو الإفلاس عندما يفشل الشارع في التغيير، في حكومة حمدوك الشيوعية لو كنت بتصلي فقط فأنت (كوز) حتى وزير الصحة الذي جاء بعد (كور ونا) لم يسلم من ذلك، وكم مدير إدارة تمت ملاحقته بتهمة الكوزنة لالتزامه الخاص،،

وكان وقتها الرجل الوحيد الذي يدخل المسجد ويخطب فيه هو (حميدتي) وألتف حوله (الزحف الأخضر) رغم أنه كان لغرض شخصي وليس من أجل الوطن، وكتبت في هذه الصفحة عن خطورة العواطف الدينية والانجرار خلف حميدتي لأن هنالك أغراض وطمع من خلف الرجل.
▪️هل ممكن ترك ماهو شخصي جانبًا بعد هذه الحرب ويبدأ العمل الجاد؟ من قصّر في عمله ووظيفته يحاسب، فالوزارات تتمتع بمراجعين وهيئة استشارية ومراقبين وموظفين كل له دوره، الوزارة ليست كالبقالة يكون المفتاح ودفتر الحسابات في جيب الوزير !؟

علينا أن نتقبل الآخر كما هو والانقاذ كانت لديها تجارب مماثلة في (بعض الملفات) مع الكفاءات من ذوي الخلفيات اليسارية التي تختلف معهم فكريًا، فالدولة تدار بأبنائها بمختلف توجهاتهم الفكرية وهذا التلاقح الفكري والتنوع هو ما يبني البلاد، فمرحبًا بكل من وضع السلاح، ومرحبًا بكل من فارق المليشيا واصطف مع قواته المسلحة، ومرحبًا بكل كفاءة تعمل من أجل الوطن، الوطن يسع الجميع.

جنداوي
????????????

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • عقيلة لـ«الرئيس المصري»: دعمكم ركيزة أساسية لاستعادة الأمن والاستقرار بليبيا 
  • بعد تكرار الحوادث.. الرئيس المصري يوجه بدراسة إمكانية إغلاق قطاعات بالطريق الإقليمي
  • الرئيس المصري يؤكد ضرورة التوصل لتسوية سياسية ليبية
  • الكوني: نثمن دعوة الرئيس المصري لإخلاء ليبيا من القوات الأجنبية   
  • الرئيس المصري يبحث مع رئيس مجلس النواب تطورات الأوضاع في ليبيا 
  • الرئيس السيسي يستقبل عقيلة صالح لبحث تطورات الأزمة الليبية وتأكيد الدعم المصري
  • إيكونوميست: لماذا فشلت إسرائيل بغزة وانتصرت على إيران وحزب الله؟
  • قرارات جمهورية وتكليفات حكومية.. رسائل قوية من الرئيس السيسي للمصريين والعالم
  • مرحبًا بكل من فارق درب المليشيا واصطف مع الجيش
  • الرئيس السيسي يصدر قرارات جمهورية بتعيينات جديدة في رئاسة الجمهورية وهيئة قناة السويس