خطوات التسجيل لتقليل الاغتراب 2023.. إليك رابط التنسيق
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
أتاحت وزارة التعليم العالي رابط التسجيل لتقليل الاغتراب 2023 لطلاب الثانوية العامة، لمدة 72 ساعة فقط بدءًا من اليوم وحتى الثلاثاء المقبل، ويستطيع الطلاب وفقًا لمجموعهم طلب التسجيل للتحويل من كلية إلى أخرى في إطار الأقرب للمكان الإقامة، وسيكون التسجيل متاحًا لطلاب المراحل الثلاثة لتنسيق العام الجامعي الجديد 2023-2024.
ونستعرض خلال السطور التالية رابط التسجيل لتقليل الاغتراب 2023، لطلاب المراحل الثلاثة بالتنسيق، وكذا الخطوات للتسهيل على الطلاب، والتي جاءت كالتالي.
- الدخول على رابط تسجيل تقليل الاغتراب من هنــــا.
- خدمات تنسيق الثانوية العامة.
- خدمة تقليل الاغتراب.
- نوع الشهادة الحاصل عليها الطالب.
- إدخال رقم الجلوس والرقم السري.
- قائمة جديدة من الرغبات.
- تقليل اغتراب مناظر أوغير مناظر أو معاهد وفقًا لرغبة الطالب.
- الضغط على تسجيل الرغبات.
شروط التسجيل في تقليل الاغتراب- ان يكون الطالب حاصلا بالفعل على الحد الأدنى من الدرجات المقبولة بالكلية المراد التحويل إليها.
- أن يكون مستوفيًا لجميع شروط القبول بالكلية المراد التحويل إليها.
- عملية التحويل لا تنجح سوى لمرة واحدة فقط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات تقليل الاغتراب وزارة التعليم العالى الثانوية العامة
إقرأ أيضاً:
استشاري أسري: أسلوب المرأة فى الاعتراض يصنع مشكلة مع الزوج..إليك الحل
أكد محمود صابر المحامي والاستشاري الأسري، أن من حق الزوجة الاعتراض على ما لا يُرضيها داخل العلاقة الزوجية، مشددًا في الوقت نفسه على أن طريقة الاعتراض هي العامل الحاسم في تحديد ما إذا كان النقاش سيؤدي إلى تفاهم أم إلى تصادم.
وأوضح محمود صابر خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الكثير من الخلافات تبدأ بسبب أسلوب التعبير، وليس بسبب مضمون الشكوى، مؤكدًا أن استخدام نبرة هادئة وكلمات مناسبة يفتح باب الحوار، بينما الأسلوب الحاد أو الاتهامي يغلق كل قنوات التواصل.
وأضاف أن المرأة الذكية تدرك جيدًا متى تتكلم، وكيف توصل وجهة نظرها بطريقة تحفظ كرامتها، وتحافظ على الاحترام المتبادل داخل العلاقة، مشيرًا إلى أن الاعتراض لا يعني المواجهة، وإنما يعكس وجود وعي وإحساس بالمسؤولية تجاه العلاقة الزوجية.
واختتم صابر حديثه بالتأكيد على أن "الذكاء العاطفي" في التعامل، خاصة من جانب الزوجة، يُعد مفتاحًا أساسيًا للحفاظ على استقرار الأسرة وتجاوز ما يُسمى مجازًا بـ"الغباء الزوجي".