شهدت ليلة أمس، وحتى الساعات الأولى من صباح اليوم الإثنين، العديد من الأحداث المهمة على الصعيدين المحلي والدولي، وكان أبرزها ما يأتي:

رئيس الإنجيلية: ترشيح الرئيس السيسي لفترة جديدة يضمن إرساء قواعد العدالة

"محدش هيدفع غيره".. مدحت قريطم: المخالفات المرورية زادت على المواطن

عضو مرصد الأزهر: كان يجب دراسة اتخاذ قرار منع النقاب في المدارس قبل تطبيقه

خبير مناخ: "دانيال" عاصفة جامحة وأتوقع حدوث عواصف أخرى الفترة القادمة

وزير التعليم يقرر عدم تشغيل بعض المدارس خلال العام الدراسي المقبل

أستاذ القلب بجامعة الأزهر: متحور كورونا الجديد هو عبارة عن دور برد

سبّ الخطيب وشوبير.

. القضاء يحسم مصير مرتضى منصور في 3 قضايا

وزير الصحة الليبي: ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات إلى 3283 قتيلا

المالية: تكافل وكرامة زادت بنسبة 40% من أبريل الماضي إلى الآن

وزيرة الهجرة: تمديد تسوية الوضع التجنيدي للشباب المصري بالخارج

وزيرة الهجرة: 291 مصريًا مفقودًا في ليبيا بسبب العاصفة دانيال

فاروق الباز: لا يوجد إثبات علمي عن زيارة كائنات فضائية كوكب الأرض

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: العاصفة دانيال زلزال المغرب الطقس سعر الدولار الحوار الوطني أحداث السودان سعر الفائدة النقاب الأزهر المدارس العاصفة دانيال

إقرأ أيضاً:

تلغراف البريطانية تتابع لغز الصيادين المفقودين في غزة

خرج الصياد أحمد رشاد الهسي برفقة أربعة من أقاربه إلى البحر بحثا عن الطعام في ظل الحصار الخانق على قطاع غزة، وغادروا مع خيوط الشمس الأولى في أحد أيام نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ولكنهم لم يعودوا حتى الآن.

وسلط تقرير نشرته صحيفة تلغراف البريطانية الضوء على اختفاء الصيادين، مشيرة إلى قلق عائلتهم اليومي وبحثها عن إجابات بلا طائل. فقد مر شهر كامل دون أي خبر عن الرجال الخمسة ولم يُعثر على أي أثر لهم، لا قوارب ولا جثث ولا حطام.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب بهآرتس: إعلام إسرائيل يستخف بالفلسطينيين ويكرس الأبارتايدlist 2 of 2الأميركيون من أصول صومالية يحملون جوازاتهم بالشوارع خوفا من الترحيلend of list

وتخشى عائلة الهسي أن يكون الرجال قد اعتُقلوا في البحر. وفي حال تأكد ذلك، فسيرتفع عدد الصيادين الذين اعتقلوا منذ وقف إطلاق النار في 11 أكتوبر/تشرين الأول إلى 16. ويأتي هذا إضافة إلى 65 صيادا قُتلوا بالرصاص أثناء صيدهم منذ بداية الحرب، بحسب الصحيفة.

الصيادون يعملون "وفق الحالة المزاجية لعناصر الشرطة الإسرائيلية"

بواسطة محمد مراد الهسي

وتكشف بيانات رسمية أن إسرائيل احتجزت حتى مايو/أيار من هذا العام نحو 6 آلاف شخص ضمن قانون "المقاتلين غير الشرعيين"، الذي يسمح باحتجاز الفلسطينيين دون محاكمة أو تهمة. وتظهر تقارير صحفية أن ربعهم فقط يشتبه بانتمائهم لجماعات مسلحة، بحسب تلغراف.

إسرائيل قتلت 65 صيادا منذ بداية الحرب وفق الصحيفة البريطانية (رويترز)

وفي يونيو/حزيران 2024، أكد مسؤول أممي رفيع أنه شاهد دبابات إسرائيلية تقتل صيادين يقفون في المياه لصيد الأسماك بالشباك، وفق التقرير الذي أعده الصحفيان هنري بودكين ورويدا عامر.

واختفى مع أحمد رشاد الهسي، كل من محمد الهسي، ومحمود الهسي، وعلاء رجب الهسي، ومحمد أحمد طلبة. وقد زوّدت الصحيفة الجيش الإسرائيلي بأسمائهم وتاريخ اختفائهم، لكن لم يصلها رد حتى اللحظة.

لعبة "قط وفأر"

ولم تتوقف لعبة "القط والفأر" -وفق تعبير التقرير- بين الصيادين والجيش الإسرائيلي منذ هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، حين حظرت إسرائيل البحر تماما على سكان غزة.

إعلان

وكان الصيد مسموحا قبل ذلك حتى 6 أميال بحرية، ثم خُفض إلى 3 أميال عام 2018 ضمن الحصار البحري. ورغم القيود والمخاطر، يواصل الغزيون الذهاب إلى البحر للنجاة بأرواحهم وأطفالهم من المجاعة، بحسب التقرير.

ودمّرت الحرب ميناء غزة، وخسر الصيادون معدات بملايين الدولارات، وفق ما نقلته الصحيفة. وكان القطاع ينتج قبل الحرب أكثر من 4600 طن من الأسماك سنويا وفق الأمم المتحدة، لكن الإنتاج انخفض إلى 7% فقط من مستواه السابق.

جانب من الدمار الذي لحق صيادي غزة جراء الحرب الإسرائيلية المستمرة (الجزيرة)

ورغم "إطلاق النار"، استمرت الاعتقالات -وفق روايات الصيادين الذين قابلتهم تلغراف- خاصة وأن سفن البحرية الإسرائيلية تعمل في دوريات دائمة قبالة ساحل غزة.

وقال محمد مراد الهسي -ابن عم الصياد أحمد المختفي- لتلغراف إن الصيادين يعملون "وفق الحالة المزاجية لعناصر الشرطة الإسرائيلية".

وأضاف أنهم "أحيانا يكونون في مزاج جيد فيسمحون لنا بالصيد، ولكن عندما يكون مزاجهم سيئا يطلقون النار علينا ويعتقلوننا".

وشرح محمد رجب الهسي (33 عاما) -صياد آخر من العائلة- للصحيفة الأساليب المختلفة التي يعتمدها زملاؤه للبقاء آمنين، ومنها الخروج في جماعات حتى يستطيعوا حماية ومساعدة بعضهم عند الطوارئ.

الصيادون يتبعون إستراتيجيات منها الاصطياد ضمن جماعات لمساعدة بعضهم في حال هجوم إسرائيلي (غيتي)

وقال "نحاول الحفاظ على مظهر سلمي ليطمئن أفراد الشرطة الإسرائيلية أننا مجرد صيادين مسالمين، ونخرج رافعين رايات بيضاء على قواربنا، ونتأكد من خلو الشاطئ من الناس لتجنب الشبهات وخلق شعور بالأمان لكي تتيقن البحرية أننا مجرد صيادين".

وبينما تناقش دول عدة مستقبل غزة، يبقى الحصار البحري قائما، ومعه تستمر "اللعبة القاتلة" بين الصيادين والبحرية الإسرائيلية. أما زوجة أحمد، فلا تريد سوى خبر يؤكد لها أن زوجها لا يزال حيا، بحسب الصحيفة.

مقالات مشابهة

  • أخبار التوك شو| انفعال أحمد موسى.. وتحذير عمرو أديب.. وتعليق لميس الحديدي الناري
  • صواعق رعدية مصحوبة بأمطار على مدينة عرعر.. وتعليق الدراسة غدًا
  • تلغراف البريطانية تتابع لغز الصيادين المفقودين في غزة
  • أزمة بمصروفات الصفوف الأولى بالمدارس التجريبية .. ومطالب بتدخل وزارة التربية والتعليم
  • حملة جديدة لتحديد مصير المفقودين بجرائم داعش جنوب الموصل
  • وزير الإسكان: الإقبال الكبير على سكن لكل المصريين خير دليل لثقة المواطنين في مشروعات الدولة
  • نائب وزير الخارجية: إسهامات المصريين بالخارج ركيزة أساسية في دعم الوطن
  • وزير الصحة: شائعات انتشار الأمراض الفيروسية زادت مع بداية العام الدراسي وفصل الشتاء
  • وزير الإسكان يتفقد مشروع «سكن لكل المصريين» والمدينة التراثية بالعلمين الجديدة
  • وزيرة التربية تعليقًا على المدارس التي ستُقفل: اتخذت قرارًا بمنحها فرصة هذا العام