بدء تصوير “العربجي 2”.. استعدوا للتشويق في رمضان 2024
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: أعلنت شركة “غولدن لاين” المنتجة لمسلسل “العربجي”، بداية عمليات تصوير الجزء الثاني من العمل الذي حقّق نجاحاً جماهيرياً ونقدياً واسعاً في موسم رمضان المنصرم.
وجاء في منشور على حسابات “غولدن لاين” في شبكات التواصل الاجتماعي: “ندرك أن التحدي كبير وأن الرهان صعب، ولكن حكاياتنا اعظم وبانتظار أن تسرد بتشويق أكبر!”.
وأشارت إلى تصاعد كبير في المسلسل: “فإلى أين يتجه نزاع عبدو العربجي مع أبو حمزة النشواتي المتحالف مع عدوته الأخرى درية خانم، وأين تقف بدور وكيف يقودها طموحها ومكرها؟ وماذا عن زمرد الهاربة وقصة حسن وحسنية وبقية الأبطال!”.
وأشار المنشور إلى دخول نجوم جدد إلى قائمة الممثيلن: “من هي الشخصيات الجديدة التي ستقلب الأحداث وتبدل المجريات؟”.
وختمت: “بالإيمان في نجومنا وفريقنا وقدراتنا ننطلق بتصوير الجزء الثاني من #العربجي لنكون على موعد حافل مع جمهورنا العربي في رمضان 2024 حين تنتظرنا فصول جديدة واحداث لن تهدأ”.
وجاء الموسم الأول من “العربجي” من تأليف عثمان جحى ومؤيد النابلسي، وإخراج سيف السبيعي وبطولة النجوم: باسم ياخور وديمة قندلفت وسلّوم حداد، إلى جانب الفنانين: ميلاد يوسف، نادين خوري، فارس ياغي، تسنيم باشا، طارق مرعشلي، شادي الصفدي، مديحة كنيفاتي، حسام الشاه، حلا رجب، محمد قنوع، إيمان عبد العزيز، روبين عيسى، عبد الرحمن قويدر، أحمد رافع، علي كريم، وائل زيدان، روعة ياسين، هدى الشعراوي، دلع نادر، جمال العلي، مروى بدران، تولين البكري، وليد حصوة، نبيل الشنواني، فادي الشامي، وسيزار القاضي.
main 2023-09-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
عاجل | فضيحة فساد تهز المفوضية الأوروبية و74 نائباً يطالبون بعزل فون دير لاين
صراحة نيوز- شهد البرلمان الأوروبي تحركاً بارزاً لتقديم طلب سحب الثقة من رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، على خلفية اتهامات فساد تتعلق بإدارتها خلال جائحة “كوفيد-19″، حسبما نقلت “روسيا اليوم”.
وقد قدم الاقتراح النائب الروماني جيورجي بيبيرا، وحصل على دعم 74 نائباً، بينهم 31 من كتلة “المحافظين والإصلاحيين الأوروبيين” اليمينية المتطرفة. في المقابل، رفضت كتلة حزب الشعب الأوروبي، الأكبر في البرلمان، دعم هذه الخطوة.
وبموجب قوانين الاتحاد الأوروبي، يتطلب تقديم اقتراح سحب الثقة توقيع 72 نائباً على الأقل، أما الموافقة على السحب فيحتاج إلى ثلثي النواب الحاضرين في الجلسة.
ويُذكر أن المفوضية الأوروبية تعرضت سابقاً لخمس محاولات مماثلة لسحب الثقة، لكنها لم تصل إلى التصويت النهائي.