شاهد| على النقيض الآخر.. سيارات متواضعة يمتلكها المشاهير
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
دائما ما يتعلق لقلب النجوم بالثروات التي يمتلكونها والسيارات المتواجدة لديهم، ولذلك يقوم نجوم الفن وكرة القدم والمشاهير دائما بشراء السيارات الفاخرة المتطورة، نادرا ما نجد ممثل أو مغني مشهور يركب سيارة رخيصة الثمن لانهم يعتبروا ذلك بمثابة إهانة لهم .
. أسعار أصغر 5 سيارات في مصر - يستعرض موقع صدى البلد الإخباري مجموعة سيارات متواضعة يمتلكها المشاهير :1- النجمة جينيفر لورانس
تبلغ قيمة ثروة النجمة جينيفر لورانس حوالي 160 مليون دولار ، وتمتلك العديد من السيارات الفاخرة إلا أنها تفضل الظهور بسيارة فولكس فاجن إيوس وهي التي تحب قيادتها والظهور بها في مختلف المناسبات .
2- توم هانكس
توم هانكس من أبرز الممثلين علي الأطلاق ويوجد لدية العديد من السيارات الفاخرة مثل تسلا موديل أس، وتويوتا أف جي 40، وتويوتا أف 450، ولكنة دائما يحب قيادة سيارة فيات 126 ، وحصل عليها كـ هدية .
3- كونان أوبراينكونان أوبراين يعمل ممثل كوميدي وقام بشراء سيارة فورد توروس SHO وتعمل بناقل حركة يدوي ، ويبلغ عمرها الآن 26 عام ومازال يتنقل بها يوميا ، وقام بشرائها عام 1992 .
4- ليوناردو دي كابريويمتلك ليوناردو دي كابريو عدد كبير من السيارات ، حيث تبلغ ثروته 260 مليون دولار ، ويوجد لدية سيارات منها، فيسكر كارما، وتسلا، ورودستر، ولكزس آر اكس الهجينة، ولكنة دائما ما يظهر بسيارة تويوتا بريوس .
5- بريتني سبيرزميني كوبر أس المكشوفة هي سيارة بريتني سبيرز المفضلة علي الرغم من امتلاكها لكثير من السيارات مثل ، بي ام دبليو I8، ومرسيدس جي 55 إيه ام جي، ومرسيدس أس ال كاي .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النجمة جينيفر لورانس توم هانكس ليوناردو دي كابريو من السیارات
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: مصر داعمة دائما للسلام.. فيديو
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن مصر الداعمة دائماً للسلام، تؤمنُ بأنَّ السلامَ لا يولد بالقصف، ولا يُفرض بالقوة، ولا يتحقق بتطبيع ترفضه الشعوب، فالسلام الحق يُبنى على أسس العدل والإنصاف والتفاهم، وإن استمرارَ الحربِ والاحتلال، لن يُنتج سلامًا، بل يغذي دوامةَ الكراهيةِ والعنف، ويفتحُ أبوابَ الانتقامِ والمقاومة .. التي لن تُغلق.. فكفى عنفاً وقتلاً وكراهية، وكفى احتلالاً وتهجيراً وتشريداً.
وأضاف الرئيس السيسي، أن السلام وإن بدا صعب المنال، فهو ليس مستحيلاً، فقد كان دوماً خيار الحكماء، ولنستلهم من تجربة السلام المصري الإسرائيلي في السبعينيات التي تمت بوساطة أمريكية، برهانًا على أن السلام ممكن إن خلُصت النوايا، وإن السلام في الشرق الأوسط، لن يتحقق إلا بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة، على حدود ٤ يونيو ١٩٦٧، وعاصمتها القدس الشرقية.
وتابع" أبناء الوطن الأوفياء، أنتم السند الحقيقي، والدرع الحامي، والقلب النابض لهذا الوطن.
قوة مصر ليست في سلاحها وحده، بل في وعيكم، وفي تماسك صفوفكم، وفي رفضكم لكل دعوات الإحباط والفرقة والكراهية، نعم، الأعباء ثقيلة، والتحديات جسيمة، ولكننا لا ننحني إلا لله "سبحانه وتعالى"، ولن نحيد عن طموحاتنا في وطنٍ كريم، أشعر بكم وأؤكد لكم، أن تخفيف الأعباء عن كاهلكم، هو أولوية قصوى للدولة، خاصةً في ظل هذه الأوضاع الملتهبة المحيطة بنا.