تحدثت سارة نخلة عن ما يسمى بموضة السبلايز قائلة: "طلبات كتير بيطلبوا المدارس من الأطفال علشان العام الدراسي ولكن في حاجات مبالغ فيها يعني ايه ابني عايز 20 قلم رصاص دة غير الأسعار المبالغ فيها".

 

رأي سارة نخلة في السبلايز

وأكملت حديث عن السبلايز خلال برنامجها فيس أوف والذي يعرض على شاشة قناة هي قائله: "يعني اية علشان احط ابنى في مدرسة يتعلم فيها تعليم أفضل من التعليم اللي اتعلمناه زمان أو يبقى بروفيشنال أكتر"

كما تعجبت عند مقارنتها بين متطلبات المدراس سابقا وحاليا قائلة: زمان كنت بحتاج قلم رصاص وبيفضل معايا لحد ما يخلص طب أية الفرق ولية أهالينا كانوا بيعملوا كدة المشكله إنه لو ابنك شايفك جايبة كذا قطعة من نفس الشيء هل هيحافظ عليها لأ ما هو في 20 واحدة منها.

وأضافت: الزمزية اللي كنا بنستخدمها لما بنعطش علشان نشرب ماية دلوقتي بقت فشخرة مين فيتفشخر أكتر بالزمزمية بتاعته هي مش بيتحط جواها ماية وبنستخدمها نفس الاستخدام 
وكشفت عن سبب تصرف الأطفال بهذه الطريقة قائلة: لو هما بتصرفوا كدة علشان بيقلدوا اهاليهم دور المدرسة فين المفروض المُدرسة لو شافت حد معاه حاجة مميزة أكتر من التانى تقول لأولياء الأمور لأ المفروض يبقوا كلهم زي بعض علشان ميحصلش تفرقة وغيرة.

 

موعد برنامج FACE OFF

برنامج FACE OFF تقدمه الإعلامية سارة نخلة على شاشة قناة هي يوميًا من السبت إلى الأثنين وتستضيف من خلاله عددا من نجوم الفن وتناقش أهم القضايا المطروحة بين الجمهور.
https://fb.watch/n75IYVoucQ/?mibextid=NnVzG8


نبذة عن قناة هي

قناة هي تعد أول قناة مختصة بالمرأة المصرية والعربية، وتقدم عددًا من البرامج المختلفة والمتنوعة، في ظل وجود نخبة كبيرة من الإعلاميين والفنانين

 

برامج قناة هي

وتعرض قناة هي عدد من البرامج “ملفات” من تقديم أميرة بدر،وماما في المطبخ” لـ عزة جلال"، و"من غير نفسنة" تقديم الفنانات انتصار وبدرية طلبة ونوليا، و"المنسي" تقديم إنجي هشام، و"عركة ستات" تقديم إيناس النجار ومروة سليمان، و"سكينة معجون" تقدمه جينا فتحي، و"حياتنا أحلى" لـ سالي فؤاد، و"مطبخ ستي" إيمان ميرا، و"ست الحبايب" من تقديم هالة فهمي، و"دايما عامر" لـ دعاء عامر، و"ساعة عصاري" لـ عبير الشيخ"، “زووم ونص” نورهان عبد الفتاح، “دعوة فرح” لـ فرح شعبان، “فيس أوف” سارة نخلة.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سارة نخلة قناة هي سارة نخلة قناة هی

إقرأ أيضاً:

تاريخ أردني مشرّف في تقديم المساعدات الإنسانية لمواجهة حملات التشويه

صراحة نيوز ـ كتبت الدكتوره زهور الغرايبة

شكّلت المملكة الأردنية الهاشمية منذ التأسيس أنموذجًا إنسانيًا فريدًا في منطقة تكثر فيها الأزمات وتتعدد فيها التحديات، فمنذ البدايات، تبنّت الدولة الأردنية نهجًا أخلاقيًا راسخًا في دعم الإنسان، متى وأينما كان، رافعة شعار المروءة والمسؤولية الأخلاقية دون أن تنتظر مقابلًا، أو تبحث عن مكاسب سياسية أو إعلامية.

ورغم محدودية الموارد والضغوط الاقتصادية المتواصلة، لم يتردد الأردن يومًا في مدّ يد العون للمحتاجين والنازحين والمتضررين من الأزمات، مستندًا إلى منظومة قيمية متجذرة في ثقافته وتاريخه، ترى في الإنسان قيمة عليا لا تُقايض، وفي العطاء واجبًا لا يُقاس بحسابات الربح والخسارة.

إلا أن هذا الدور النبيل لم يَسلم من محاولات التشويه والتقليل، إذ برزت في الآونة الأخيرة بعض الأقلام التي تتجاهل كل ما قدّمه الأردن من تضحيات، لتطلق مزاعم غير موثقة تتهمه باستغلال المساعدات الإنسانية وتحقيق أرباح منها، في خطاب يفتقر إلى الحد الأدنى من الإنصاف والموضوعية، ويتجاهل عن عمدٍ أن الأردن لطالما قدّم أكثر مما أُعطي، وأن تكلفة القيام بهذا الدور لم تكن بسيطة على مختلف الصعد.

إن الآليات التي تنظم العمل الإنساني في الأردن تخضع لرقابة محلية ودولية، وتدار بشراكة وثيقة مع جهات متعددة، وتُوجّه لدعم كل المحتاجين إليها، بما يحفظ كرامة الجميع ويضمن التوزيع العادل للدعم.

والواقع أن الأردن لم يجعل من ملف المساعدات ورقة سياسية أو عبئًا تفاوضيًا، بل تعاطى معه من منطلق إنساني وأخلاقي ثابت، وهو ما جعله محل تقدير في المحافل الدولية، ونموذجًا يُستشهد به في تقارير المنظمات الأممية التي كثيرًا ما نوّهت بقدرته على التوازن بين متطلبات السيادة والتزاماته الأخلاقية.

يواجه الأردن هذه الحملات التشويهية بشكل مستمر دون الانجرار إلى الردود الانفعالية، مؤمنًا أن الحقائق كفيلة بتفنيد الادعاءات، وأن تاريخه في الميدان الإنساني أبلغ من كل خطاب، فدوره في إيواء المحتاجين، وتوفير التعليم والرعاية الصحية، وضمان الحد الأدنى من الكرامة الإنسانية، لم يكن يومًا محلّ مساومة، إنما خيارًا وطنيًا اختاره بملء إرادته.

وفي ظل ما يُثار من مغالطات، يُعيد الأردن التأكيد على التزامه بثوابته، وعلى أن مكانته الإنسانية لم تُبنَ على دعاية أو مجاملة لكنها كانت وما زالت أفعال ملموسة، وسجلٍ زاخر بالعطاء، يشهد له العالم بأسره.

مقالات مشابهة

  • بخيل ومش عايز يدفع حق التاتُّو.. حنان تطلب الخلع في محكمة الأسرة
  • مؤسس عايز حقي: قانون الإيجار القديم عفا عليه الزمن
  • الضرائب والرسوم: الخميس المقبل آخر موعد لكبار المكلفين ضريبياً لتسديد المبالغ المقتطعة من مستحقات العاملين لديهم عن شهر نيسان
  • بتلكك علشان أحتفل بيها..هالة صدقي تحتفل بوالدتها بمناسبة عيد الأم الأمريكي
  • هل يجوز مساعدة ابني في ثمن الأضحية؟.. الإفتاء تجيب
  • بعد قرار إحالته للتحقيق.. عواد: أنا عايز أعرف إيه بدر مني؟
  • ترامب: الحد الأدنى للرسوم 10% ما لم يتم تقديم عرض استثنائي
  • حلا شيحة: كنت في طفولتي أنظر إلى البحر وأسأل نفسي عن وجود الله
  • الحكم فى عدم دستورية إلزام طالب الشرطة برد النفقات حال ترك الدراسة.. اليوم
  • تاريخ أردني مشرّف في تقديم المساعدات الإنسانية لمواجهة حملات التشويه