"الرياضة" تعلن فتح باب التقديم في " مبادرة أشبال مصر الرقمية "
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
تعلن وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية لتنمية النشء- الإدارة العامة لرعاية الموهوبين والمبدعين ، بالتعاون مع ووزارة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات ، عن فتح باب التقديم والمشاركة في" مبادرة أشبال مصر الرقمية للنشء " مجانًا لأعضاء مراكز الشباب علي مستوى المحافظات .
ويأتي ذلك فى ضوء اهتمام القيادة السياسية ببناء الإنسان المصرى وبناء مصر الرقمية ،و إعداد جيل متميز من النشء قادر على اكتشاف آفاق جديدة فى مجال تكنولوجيا المعلومات والإتصالات لكى يصبح مؤهلًا لمجتمع مصر الرقمية لمواكبة المستقبل .
وتستهدف المبادرة طلاب المدارس من الصف الأول الإعدادي إلى الصف الثاني الثانوى علي مستوى محافظات الجمهورية.
ويتم التقدم للمبادرة من خلال موقعها الرسمى ( WWW.dec.gov.eg ) ،والتى يتم القبول بها وفقًا لأسبقية التسجيل .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصر الرقمیة
إقرأ أيضاً:
بحضور وزير الشباب.. تدشين مبادرة وطن بلا سموم لمكافحة الإدمان
شهد الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، حفل تدشين مبادرة “وطن بلا سموم”، والتي ينفذها الاتحاد الوطني للكيانات الشبابية، في إطار حرص الدولة المصرية على التصدي لظاهرة الإدمان والتوعية بخطرها على الفرد والمجتمع.
تهدف المبادرة إلى تنفيذ حملات توعية موسعة في مختلف المحافظات، إلى جانب إطلاق قوافل شبابية، وتنظيم ورش عمل تثقيفية، وكذلك تدشين خط ساخن للإبلاغ عن حالات الإدمان، وتقديم المساعدة والدعم النفسي للراغبين في الإقلاع عنه.
وأعرب الدكتور أشرف صبحي، عن سعادته بإطلاق الحملة، والتي تأتي إيمانًا بأهمية مكافحة الإدمان بكافة أشكاله وأنواعه، مشيرًا إلى أن وزارة الشباب والرياضة تنفذ العديد من المبادرات بالتعاون مع مختلف الوزارات ومنظمات المجتمع المدني في هذا الملف الحيوي، ولذلك حرصت الوزارة على دعم ورعاية الاتحاد الوطني للكيانات الشبابية في حملته، لما لها من أثر كبير وأهمية قصوى في حماية الشباب وبناء وعيهم.
وأكد أن مبادرة “وطن بلا سموم” تتماشى مع استراتيجية الدولة لحماية النشء والشباب من السلوكيات السلبية، وعلى رأسها تعاطي المواد المخدرة، لافتًا إلى أن الشباب هم الثروة الحقيقية للوطن، والاستثمار في حمايتهم يمثل واجبًا وطنيًا ومجتمعيًا لا تهاون فيه.
وأضاف أن الوزارة تضع ملف التوعية ومكافحة الإدمان على رأس أولوياتها، وتعمل على استغلال مراكز الشباب كمنصات فاعلة للتثقيف والتأثير الإيجابي، من خلال برامج ميدانية وورش تفاعلية تركز على الفئات العمرية الأكثر عرضة.