صدى البلد:
2025-07-05@11:39:18 GMT

بثور الأذن.. أسبابها وطرق التعامل معها

تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT

بثور الأذن هي عبارة عن تورم أو تشكل كتل صغيرة على الأذن الخارجية. وقد تكون هذه البثور نتيجة لعدة أسباب، منها وفقا لما نشره موقع هيلثي. 

1. التهاب الجلد: يمكن أن يسبب التهاب الجلد على الأذن البثور، ويشمل ذلك التهاب الجلد العادي والتهاب الجلد الدهني (القيحي) والتهاب الجلد الفطري.

2. التهاب الغدد الدهنية: قد يحدث انسداد في الغدد الدهنية الموجودة في الأذن، مما يؤدي إلى تكوُّن بثور دهنية.

3. الاحتكاك أو الإصابة: يمكن أن يحدث تهيج وتورم الأذن نتيجة للاحتكاك المستمر أو الإصابة في هذه المنطقة، سواء بسبب استعمال النظارات أو السماعات أو القرط أو الاحتكاك أثناء التنظيف.

للتعامل مع بثور الأذن، يمكنك اتباع الإرشادات التالية:

1. الحفاظ على نظافة الأذن: قم بتنظيف الأذن بلطف باستخدام ماء فاتر وصابون معتدل. تجنب استخدام القطنيات أو الأدوات الحادة لتجنب إصابة الجلد.

2. تجنب الاحتكاك والتهيج: قم بتجنب إجراءات تؤدي إلى احتكاك مستمر للأذن، مثل ارتداء النظارات بشكل غير مناسب أو ارتداء القرط الضيق. كما ينصح بتجنب الحك أو الخدش الزائد للأذن.

3. تطبيق الشاي الدافئ: يمكن استخدام كيس شاي دافئ (مثل الشاي الأخضر أو الشاي المستخدم) ووضعه على البثرة لمدة قصيرة لتهدئة الالتهاب وتقليل الانتفاخ.

4. الابتعاد عن عصر البثرة: يجب تجنب عصر البثرة أو محاولة فتحها بواسطة الأدوات المنزلية، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى إصابة وتفاقم الالتهاب.

إذا استمرت البثور أو تزداد سوءًا أو تصاحبها أعراض مثل الألم الشديد أو الاحمرار المتواصل، يُوصَى بالتوجه إلى الطبيب لتقييم الحالة وتوجيه العلاج المناسب.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بثور الأذن التهاب الجلد

إقرأ أيضاً:

استشارية نفسية: فقدنا مائدة الطعام المشتركة.. فضاعت معها هيبة الأب وقيمة الحوار

استشارية نفسية: فقدنا مائدة الطعام المشتركة.. فضاعت معها هيبة الأب وقيمة الحوار.

قالت الدكتورة ولاء شبانة، استشاري الصحة النفسية، إن الأسرة في الماضي لم تكن خارقة أو تملك قدرات غير عادية، لكنها كانت تعمل داخل سياج مجتمعي متماسك، يدعم الأبوين في أداء دورهما التربوي، ويهيئ بيئة آمنة لضبط سلوك الأبناء.

 

 وأوضحت شبانة خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الفارق الجوهري بين زمننا الحالي والماضي ليس في الأشخاص، بل في الظروف المحيطة، مؤكدة أن الأسرة اليوم تكافح وحدها وسط ضغوط اقتصادية خانقة، وانفتاح تكنولوجي غير منضبط، وتشتت فكري وسلوكي فرضته وسائل التواصل الاجتماعي. 

وأضافت: "الآباء والأمهات أصبحوا غارقين في شاشات هواتفهم، بينما تغيب الرقابة التربوية الفعلية ومع ذلك، لا يزال البعض يرفض الاعتراف بعلم النفس أو الاستفادة من علوم التربية، رغم أن الأديان نفسها تحث على طلب العلم والارتقاء بالوعي التربوي."

 تابعت "شبانة": "ليس من التربية الإيجابية أن يتحول الأبناء إلى متجاوزين هناك فرق بين الصراحة والوقاحة، وبين الحرية والتمرد يجب أن نُعلم أبناءنا كيف يعبرون عن آرائهم بأدب واحترام، وأن يصغوا للكبار ويقدّروا وجود القدوة".

 كما شددت على أهمية إحياء بعض العادات القديمة التي كانت تعزز الترابط الأسري، مثل الاجتماع على مائدة الطعام، وانتظار الأب قبل بدء الأكل، معتبرة أن هذه التفاصيل البسيطة كانت تبني في الأطفال قيمًا راسخة من الاحترام والانضباط والتواصل الإنساني.

مقالات مشابهة

  • لينك الاستعلام عن مخالفات المرور وطرق السداد
  • استشارية نفسية: فقدنا مائدة الطعام المشتركة.. فضاعت معها هيبة الأب وقيمة الحوار
  • غمس البسكويت في الشاي.. خبراء يحذرون من مخاطر صحية
  • أسعار وطرق استخراج بطاقة رقم قومى
  • داخلية غزة: المؤسسة الأمريكية GHF مصيدة للموت والإذلال ونحذر من التعامل معها
  • عملية نوعية ناجحة تفتح آفاقاً جديدة في مستشفى الأميرة بسمة
  • سارة الودعاني توثق خلاف طفليها ونجلها يصدمها: مشاكلك دي مو فاضين لها.. فيديو
  • الالتهابات النسائية..أسبابها وأعراضها وطرق علاجها
  • فواكه تحتوي على مضادات أكسدة أكثر من الشاي الأخضر
  • غرفة السياحة تعلن رسوم العمرة 2026 - الأسعار وطرق الدفع