#سواليف

اعتصم #طلاب #مدرسة_الفاروق_الحكومية في منطقة #البيادر اليوم الأربعاء أمام مبنى #مديرية_التربية_والتعليم (لواء وادي السير) احتجاجا على تواجد #طالب_شاذ_جنسيا في مدرستهم كان التحق بين صفوفهم أخيرا.

ومشى عشرات الطلاب إلى مبنى المديرية سيرا على الأقدام قادمين من مدرسة الفاروق الثانوية، التي يتواجد فيها الشاذ، فيما هتفوا أثناء المسيرة بشعارات عدة منها ” لا للشواذ.

.لا للشواذ”.

وكان هذا الطالب التحق بمدرسة الفاروق أخيرا بعد أن تم نقله “تأديبيا” من #مدرسة_حكومية في منطقة مرج الحمام.

مقالات ذات صلة أعلى جبل في الأردن والثلوج نادرة عليه في فصل الشتاء…. فما السبب ؟ 2023/09/20

مدير مدرسة الفاروق د. موسى الديرباني قال إن “الطالب تم نقله من مدرسة في مرج الحمام إلى مدرسته كإجراء تأديبي بعد ان تعمد نشر #أفكار_الشذوذ_الجنسي بين #الطلاب”.

وطالب الديرباني مديرية التعليم بفصل الطالب من المدرسة أو نقله لأنه ينشر أفكارا الشذوذ الجنسي بين الطلاب وعلى مواقع التواصل الإجتماعي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف طلاب مديرية التربية والتعليم مدرسة حكومية الطلاب

إقرأ أيضاً:

من عدل الفاروق إلى واقعنا المالي: دعوة لمراجعة القوانين

????️أحمد بن محمد العامري

في زمن "عام الرمادة"، علّق الخليفة عمر بن الخطاب حدَّ قطع يد السارق، رغم كونه حدًّا من حدود الله، وذلك لما ألمّ بالأمة من مجاعة وقحط أضرا بالمجتمع بأسره. كان ذلك درسًا خالدًا في فقه الأولويات، ومرونة التشريع في مواجهة النوازل الكبرى. واليوم، وبعد مضي قرون على ذلك الموقف النبيل، نجد أنفسنا نعيش ما يمكن تسميته بـ"عام الإرباك المالي"، حيث تسببت الظروف الاقتصادية المتلاحقة في إنهاك الأفراد والمؤسسات على حدٍّ سواء.

لقد آن الأوان أن يُعاد النظر في الآليات القانونية المرتبطة بالنزاعات المالية المدنية، خصوصًا تلك التي تفضي إلى إصدار مذكرات توقيف أو أحكام بالسجن بحق المَدينين، وهي إجراءات لا تؤدي غالبًا إلى استيفاء الحقوق، بل تزيد من تعقيد الأزمة وتفاقم معاناة الأسر والمجتمع. سَجن المَدين لا يساهم في سداد ديونه، بل يعطّل قدرته على الكسب والعمل، ويغلق أمامه أبواب الإصلاح والعودة إلى المسار السليم.

إن الدعوة اليوم موجهة إلى الجهات التشريعية والتنفيذية لتبنّي نهج إنساني وواقعي في معالجة هذه القضايا، عبر تفعيل أدوات التسوية والتفاهم، وإيجاد بيئة قانونية تحفز على الوفاء بالالتزامات دون أن تُقصي المتعثر أو تحطّ من كرامته.

فالإنسان العُماني، بطبيعته، ليس متهربًا من مسؤولياته، بل هو ابن بيئة تحترم الالتزام وتقدّر العطاء. إلا أن ما شهده من إرباك مالي خلال السنوات الأخيرة دفع بكثيرين إلى أوضاع معيشية ومالية لا تُحتمل، ولا يجوز أن نزيدها قسوة بعقوبات لا تعالج أصل المشكلة.

لعلّنا، في استحضارنا لحكمة الفاروق وعدله، نجد الطريق إلى حلول أكثر عدلًا ورحمة في زماننا هذا.

ahmedalameri@live.com

مقالات مشابهة

  • تربية الحمام في أربيل تتسبب بمقتل عنصر في “الآسايش” وإصابة نجله
  • آلاف المستوطنين يتظاهرون للمطالبة بإنهاء الحرب وإبرام صفقة تبادل (فيديو)
  • طلاب بجماعة أكسفورد يعتصمون اعتراضا على الإبادة الإسرائيلية (شاهد)
  • تمريض عمان الأهلية تحتفل باليوم العالمي للتمريض بسلسلة فعاليات توعوية وإنسانية
  • المنشاوي: الطالب يوسف حسونة نموذج مشرف لطلاب ذوي الإعاقة بجامعة أسيوط
  • من عدل الفاروق إلى واقعنا المالي: دعوة لمراجعة القوانين
  • جامعة حائل تمنح شهادة البكالوريوس لطالب توفي قبل تخرجه .. فيديو
  • مشهد صادم لمعلّم ينهال بالضرب على أحد الطلاب .. فيديو
  • طلبة سلطنة عمان الرابع في مسابقة الروبوت بأمريكا
  • تجار الوهم.. استشاري صحة نفسية يحذر من سناتر الدروس الخصوصية