مصادر سعودية تكشف تفاصيل مبشرة بشأن المفاوضات وصرف المرتبات
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
السعودية تكشف تفاصيل مبشرة بشأن المفاوضات وصرف المرتبات.. مصادر سعودية تكشف تفاصيل مبشرة بشأن المفاوضات وصرف المرتبات|
الجديد برس|
كشفت السعودية، الأربعاء، مصير المرتبات.
يأتي ذلك في ختام جولة مفاوضات جديدة مع صنعاء.
واكد عبد الله ال هتيله، مساعد رئيس تحرير صحيفة عكاظ الرسمية، بان المرتبات ستصرف ، مؤكدا تحقيق المفاوضات التي احتضنتها الرياض بوساطة عمانية تقدم إيجابي.
ولم يحدد ال هتيله موعد بدء عملية الصرف.
وكان وفد صنعاء غادر الرياض بعد 5 أيام من المفاوضات وسط تفاؤل الطرفين بنتائج إيجابية .
وتمحورت المفاوضات حول عدة ملفات ابرزها الإنسانية واهمها المرتبات.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
عُمان تكشف عن رؤية فضائية حتى 2033 وتعلن تعاونًا فضائيًا مع السعودية
صراحة نيوز- أطلقت وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات في سلطنة عُمان رؤية استراتيجية تمتد حتى عام 2033، ضمن إطار البرنامج الوطني للفضاء، وتهدف هذه الرؤية إلى دعم أربعة محاور رئيسية: تعزيز التنوع الاقتصادي، وضمان الأمن الوطني، وبناء القدرات البشرية، وحماية الموارد الطبيعية.
وتسعى هذه السياسة إلى تحقيق تطلعات سلطنة عُمان لتكون منصة إقليمية متقدمة في تطبيقات الفضاء، وتطوير البنية التحتية لهذا القطاع الحيوي بما ينسجم مع أولويات رؤية عُمان 2040، بحسب ما أكدته الوزارة.
وفي هذا السياق، كشف مسؤول في الوزارة لموقع «العربية.نت» أن مساهمة قطاع الفضاء تُقدّر بنحو 0.5% من الدخل القومي العُماني، مشيرًا إلى أن هذه النسبة تندرج ضمن نشاطات الاقتصاد الرقمي، مع استمرار تحديث البيانات الإحصائية المتعلقة بالقطاع.
ويُدير البرنامج الوطني للفضاء الدكتور سعود الشعيلي، الذي أشار إلى أن عدد الشركات المحلية العاملة في القطاع يبلغ 21 شركة، منها شركات تقدم خدماتها خارج البلاد، ويعمل فيها نحو 400 موظف عماني. وأكد أن البرنامج الوطني يعزز التعاون مع بيوت خبرة عالمية، إلى جانب شركاء محليين، لنقل وتوطين الخدمات الفضائية في السوقين المحلي والإقليمي.
ومن أبرز المبادرات الحديثة برنامج “مسرّعات الفضاء”، الذي يستهدف تأهيل 10 شركات ناشئة محلية لتقديم حلول تقنية قابلة للتطبيق التجاري. ويركز البرنامج على عدة مجالات مثل:
الاتصالات
مراقبة ورصد الأرض
التحليلات الجغرافية المكانية
الطائرات بدون طيار
الذكاء الاصطناعي
التعلم الآلي
الحوسبة المتطورة
تخزين البيانات
محاكاة المركبات الفضائية
وأكد الشعيلي أن المسرّعات تساهم أيضًا في تطوير الكوادر الوطنية عبر التدريب وبناء القدرات، وتحفيز القطاع من خلال دعم الجودة وتحسين بيئة الأعمال.
وعلى صعيد التعاون الإقليمي، أشار رئيس البرنامج إلى انطلاق تعاون سعودي – عُماني في قطاع الفضاء، من أجل تبادل الخبرات وتنسيق الجهود في المجال العلمي، وبناء شراكات استراتيجية بين الرياض ومسقط.
وتُوّجت الجهود العُمانية بإطلاق الصاروخ العلمي التجريبي “الدقم-1”، عبر شركة «إطلاق» الوطنية بإشراف الوزارة، ويُنتظر الإعلان عن موعد إطلاق المهمة التالية “الدقم-2″، ضمن سلسلة مشاريع شركة «ستالر كنتكس» الدولية.