زلزال أقوى قادم.. توقع جديد مرعب من العالم الهولندي
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
الجديد برس|
يواصل عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس، إثارة الكثير من الجدل والرعب في آن واحد بسبب توقعاته حول نشاط الزلازل في المنطقة التي كان آخرها اليوم في مصر.
ففي تغريدة جديدة نشرها عبر صفحته على “إكس”، اليوم الأربعاء، مرفقة بخريطة كتب عليها “كما هو موضح في أحدث التوقعات، فإن تقارب الكواكب والقمر في يوم 19 الجاري يمكن أن يؤدي إلى نشاط زلزالي أقوى قادم”.
كما أضاف: “لكن ليس لدينا حتى الآن مؤشر واضح على المناطق الأكثر خطورة”، مشيرا إلى أنه لربما لن يكون الأمر سيئا للغاية.
وفي وقت سابق اليوم، أعلن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في مصر، وقوع هزة أرضية بقوة 4,4 على مقياس ريختر اليوم.
وأوضح أن الهزة وقعت في تمام الساعة الرابعة والنصف فجرا، وشعر بها سكان غالبية المحافظات، مشيرا إلى أنها وقعت على بعد 265 كيلومترًا شمال غرب مطروح شمال غرب البلاد وعلى عمق 13 كيلومترًا .
كما أشار إلى أنه لم يرد ما يفيد بوقوع خسائر في الأرواح أو الممتلكات.
أتت تلك الهزة الأرضية بعد أيام من توقعات جديدة للعالم الهولندي، رجح فيها حدوث بعض التجمعات من الهزات القوية في الفترة من 15 إلى 17 سبتمبر تقريبًا.
كما اعتبر أن الفترة من 19 إلى 21 سبتمبر قد تشهد نشاطا زلزاليا قوياً نسبياً، لكنه لم يحدد مصر على الإطلاق.
يشار إلى أن هذا العالم أثار ولا يزال انتقادات واسعة بين خبراء الزلازل الذين يجمعون على أنه لا يمكن توقع توقيت حدوث الزلازل على الإطلاق.
وفي السياق، أكد مدير معهد الجيوفيزياء المغربي، ناصر جبور، في وقت سابق لوسائل اعلام أنه لا يمكن التنبؤ بحدوث الزلازل، وتحديد زمانها ومكانها، معتبراً أن هذا الأمر مستحيل.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: إلى أن
إقرأ أيضاً:
“لن تضر بالاستقرار المالي”.. الحكومة: الأمانات الضريبية جزء من الموازنة يمكن اعتمادها بتكييف الإنفاق الحكومي
شبكة انباء العراق ..
أكد المستشار المالي لرئيس الوزراء مظهر محمد صالح، اليوم الجمعة، أن الأمانات الضريبة تعد جزءاً من الموازنة يمكن اعتمادها في تكييف الإنفاق الحكومي، فيما حدد الحيز المالي للإنفاق الحكومي من مبالغ الأمانات الضريبة.
وقال صالح بحسب الوكالة الرسمية، إن “العالم يعيش في حالة من الترقب خشية الدخول في مرحلة الانكماش الاقتصادي، ومن ثم الكساد الاقتصادي الكبير، وهذه المرحلة تستغرق ستة أشهر يتم فيها مراقبة مستويات النمو والبطالة في الاقتصاد العالمي”، لافتاً الى أن “العراق جزء مهم في منظومة الطاقة في العالم فإن هبوط الناتج المحلي 1 في المئة للعالم يؤدي بلاشك الى هبوط مقداره نصف الواحد في المئة في الطلب على النفط ما يؤدي الى تخمة في العرض ما تطلب سياسة حذرة من (أوبك+) لمساعدة بلدان المجموعة من حماية موازناتها المالية للعام 2025 ومقدمات السنة المالية القادمة 2026”.