ماهي الصواريخ الجديدة ومميزاتها التي كشفت عنها صنعاء ؟
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
YNP / صنعاء -
كشفت قوات صنعاء عن صواريخ واسلحة جديدة خلال العرض العسكري الكبير الذي اقامته ، الخميس ، بذكرى 21 سبتمبر .
ومن الصواريخ الجديدة التي كشفت عنها صنعاء بحسب موقع " سبتمبرنت الرسمي :
.صاروخ عقيل ( صاروخ باليستي أرض أرض، بعيد المدى، يعمل بالوقود السائل، دقيق الإصابة)
.صاروخ طوفان ( صاروخ باليستي أرض أرض، استراتيجي بعيد المدى، يعمل بالوقود السائل، دقيق الإصابة )
.
.صاروخ مطيع ( صاروخ باليستي أرض جو، يعمل بالوقود الصلب، يتميز بالمناورة الجوية، يتميز بسرعته العالية).
.صاروخ قدس٤ (صاروخ مجنح، أرض أرض، بعيد المدى، النسخة الرابعة من صواريخ قدس المجنحة، قادر على إصابة الأهداف بدقة عالية، قادر على التخفي عن الرادارات).
صاروخ قدس بحري ( هو صاروخ كروز بحري، أرض بحر، بعيد المدى، مضاد للقطع البحرية، قادر على إصابة القطع البحرية الثابتة والمتحركة بدقة عالية، يتميز بقدرة تدميرية هائلة).
.صاروخ تنكيل ( صاروخ باليستي أرض أرض ( وأرض بحر) ، يعمل بالوقود الصلب، متوسط المدى، يوجد منه نسختين احداهما ارض أرض والاخرى أرض بحر)
.صاروخ ميون ( صاروخ باليستي أرض بحر ، يعمل بالوقود الصلب، متوسط المدى، قادر على إصابة الأهداف البحرية الثابتة والمتحركة، يتميز بقدرة تدميرية هائلة).
الصواريخ البحرية منها:
صاروخ صياد ( صاروخ صياد)
_ هو صاروخ كروز مجنح .
_ يصل مداه إلى 800كيلو متر .
_ يعمل بالوقود الصلب والسائل .
_ الطول الكلي ستة متر وثمانون سانتي .
_ وزن الرأس الحربي 200 كيلو جرام ويتميز بالآتي بدقته العالية ولا تستطيع الرادارات اكتشافه .
- يمكن ضربه من اي نقطة في الأراضي اليمنية إلى نقطة في البحر العربي أو البحر الأحمر أو خليج عدن .
- قدرته على استهداف الأهداف الثابتة والمتحركة .
- رأسه الحربي يتميز بقدرته التدميرية الكبيرة حيث تصل قوة تدميرها إلى ثلاثة أضعاف قوة تدمير ال TNT .
(صاروخ سجيل)
_ هو صاروخ كروز مجنح ويصل مداه إلى 180 كيلو متر ويعمل بالوقود الصلب والسائل والطول الكلي ثلاثة أمتار وستون سانتي ووزن الرأس الحربي 100كيلواجرام ويتميز بدقته العالية ولا تستطيع الرادارات اكتشافه ويمكن ضربه من اي نقطة في الأراضي اليمنية إلى اي نقطة في البحر الأحمر وقدرته استهداف الأهداف الثابتة والمتحركة .
صاروخ مندب١ وصاروخ مندب٢ وصاروخ فالق
صاروخ عاصف وصاروخ الرابيج
المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
كلمات دلالية: بعید المدى قادر على نقطة فی
إقرأ أيضاً:
الكرملين ينتقد خطة ماكرون بشأن أوكرانيا.. وباريس تتهم روسيا بـ "توسيع أنشطتها العسكرية"
انتقد الكرملين تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن خطط إرسال قوة حفظ سلام إلى أوكرانيا، بينما حذر جنرال فرنسي رفيع من "تهديدات روسية متنامية" تشمل "عسكرة الفضاء ونشاطاً متزايداً قرب المياه الأوروبية". اعلان
انتقد الكرملين، يوم الجمعة 11 تموز/يوليو، تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأن خطط إرسال قوة حفظ سلام إلى أوكرانيا "جاهزة"، في حال توصلت موسكو وكييف إلى اتفاق لوقف إطلاق النار.
وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن "وجود قوات أجنبية قرب حدودنا أمر غير مقبول بالنسبة لنا"، متهماً القادة الأوروبيين باتباع "نمط متكرر من النزعة العسكرية والمواقف العدائية تجاه روسيا".
وفي سياق متصل، حذّر رئيس هيئة أركان الجيوش الفرنسية، الجنرال تييري بوركار، من أن الأنشطة العسكرية الروسية تمثل تهديداً طويل الأمد، مشيراً إلى وجود "مؤشرات مقلقة" على سعي موسكو إلى عسكرة الفضاء، بالإضافة إلى تزايد نشاطها تحت سطح البحر.
وقال بوركار، خلال مؤتمر صحفي عقده الجمعة، إن الغواصات الروسية تدخل بشكل منتظم إلى شمال الأطلسي، وتتوغل أحياناً في البحر المتوسط، بهدف مراقبة مناطق "تشكل أهمية استراتيجية لفرنسا"، حسب تعبيره.
وأضاف أن روسيا تستخدم أقماراً صناعية للتجسس أو التشويش على المعدات الفرنسية، محذراً من وجود أقمار صناعية متخصصة يُعتقد أنها تهدف إلى عسكرة الفضاء.
تحذيرات أميركية
في السياق ذاته، قال اللواء جون رافيرتي من الجيش الأميركي، في مقابلة مع وكالة "رويترز"، إن حلف شمال الأطلسي بحاجة إلى تعزيز قدراته من الصواريخ بعيدة المدى لردع روسيا، التي من المتوقع أن ترفع إنتاج هذا النوع من الأسلحة في المرحلة المقبلة.
وأوضح رافيرتي: "الجيش الروسي أكبر الآن مما كان عليه عند بدء الحرب"، مؤكداً أن موسكو ستواصل الاستثمار في الصواريخ بعيدة المدى والدفاعات الجوية المتطورة، ما يجعل من الضروري تعزيز قدرات الحلف.
Relatedهولندا تتهم روسيا باستخدام أسلحة كيميائية في أوكرانيا وتدعو لفرض عقوبات اضافية عليهاهجوم ليلي روسي واسع النطاق على أوكرانيا ب 728 مسيّرةترامب يعلن استئناف دعم أوكرانيا بالأسلحة بعد أيام من وقف البنتاغون عمليات التسليمويُذكر أن رافيرتي كان يتولى قيادة وحدة المدفعية 56 في الجيش الأميركي، والتي تتمركز في مدينة ماينز-كاستل الألمانية، وتستعد لاستضافة نشر مؤقت لصواريخ أميركية بعيدة المدى على الأراضي الأوروبية اعتباراً من عام 2026.
ومن المقرر أن يناقش وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، في اجتماع مع نظيره الأميركي بيت هيغسث، مصير هذه الخطط التي تم الاتفاق عليها في عهد الرئيس جو بايدن، خاصة بعد عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
ويتضمن الاتفاق نشر أنظمة تشمل صواريخ "توماهوك" بمدى 1800 كيلومتر، وسلاحاً فرط صوتي قيد التطوير يُعرف باسم "دارك إيغل"، يصل مداه إلى نحو 3000 كيلومتر.
من جهتها، اعتبرت موسكو أن نشر صواريخ أميركية بعيدة المدى في ألمانيا يشكّل "تهديداً خطيراً" لأمنها القومي، ورفضت في الوقت ذاته الاتهامات الغربية بأنها قد تهاجم دولة عضواً في الحلف، مشيرة إلى توسع الناتو كأحد أسباب غزوها لأوكرانيا في عام 2022.
القدرات الأوروبية تحت المجهر
بحسب فابيان هوفمان، الباحث في جامعة أوسلو والمتخصص في شؤون الصواريخ، فإن الولايات المتحدة توفّر نحو 90% من قدرات الناتو في مجال الصواريخ بعيدة المدى، وهو ما يشير إلى اعتماد أوروبي كبير على الدعم الأميركي في هذا المجال.
وقال هوفمان لـ "رويترز" إن "قدرات الضربات البعيدة المدى حاسمة في الحروب الحديثة"، مشيراً إلى أن غياب هذه القدرات في بداية الحرب جعل أوكرانيا في موقف عسكري ضعيف.
وفي ظل هذه الفجوة، وافقت عدة دول أوروبية أعضاء في الناتو، على زيادة إنفاقها الدفاعي. وتمتلك بعض الدول الأوروبية، مثل بريطانيا وفرنسا وألمانيا، صواريخ بعيدة المدى، إلا أن عددها ومدى فعاليتها لا يزالان محدودين مقارنة بالصواريخ الأميركية.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة