الجبير يناقش قضايا البيئة وتغير المناخ مع مسؤولين دوليين
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
التقى وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء ومبعوث شؤون المناخ عادل بن أحمد الجبير، في نيويورك اليوم الجمعة، رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها 78 دينيس فرانسيس، على هامش أعمال الجمعية.
وجرى خلال اللقاء، بحث المستجدات الدولية والإقليمية والجهود المبذولة حيالها، ومناقشة جهود المملكة ومبادراتها في مجال الحفاظ على البيئة والحد من التغير المناخي، بالإضافة الى الموضوعات المطروحة في أجندة الدورة الحالية للجمعية العمومية.
كما التقى الجبير نائبة الأمين العام للأمم المتحدة أمنية محمد، على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها 78.
وجرى خلال اللقاء، استعراض التعاون بين المملكة والأمم المتحدة في مختلف المجالات، بالإضافة إلى مناقشة عدد من الموضوعات المتعلقة بالبيئة والتغير المناخي والجهود الدولية المبذولة في هذا الشأن.
وزير الدولة للشؤون الخارجية يلتقي نائبة الأمين العام للأمم المتحدة - واس
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 واس نيويورك نيويورك الجمعية العامة للأمم المتحدة قضايا المناخ والبيئة تغير المناخ نائبة الأمين العام للأمم المتحدة للأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
فضيل الأمين: قرار واشنطن بحظر سفر الليبيين ينزع عن ليبيا صفة الدولة
حذر المرشح الرئاسي الليبي السابق فضيل الأمين من التداعيات الخطيرة لقرار الإدارة الأمريكية القاضي بمنع المواطنين الليبيين من دخول الولايات المتحدة لأغراض الدراسة أو السياحة أو الهجرة، مشيرًا إلى أن هذا القرار يعكس رؤية أمريكية واضحة لفشل الدولة الليبية وانقسام مؤسساتها.
وأوضح الأمين، في تغريدة له، أن القرار الأمريكي استند إلى “عدم وجود سلطة مركزية كفؤة ومتعاونة لإصدار جوازات السفر أو المستندات المدنية” في ليبيا، وهو ما اعتبره دليلاً صارخًا على تفاقم الانقسام السياسي والمؤسسي المستمر منذ أكثر من عقد من الزمن، والذي أصبح المواطن الليبي أبرز ضحاياه.
وأكد أن هذا القرار لا يقتصر فقط على منع السفر إلى الولايات المتحدة، بل قد يشكل مرتكزًا قانونيًا وإداريًا لدول أخرى كي تتخذ قرارات مماثلة تجاه الجواز الليبي والوثائق الرسمية المدنية مثل شهادات الميلاد والزواج والوفاة والإرث، مما يهدد قدرة الليبيين على التنقل أو الدراسة أو تلقي العلاج في الخارج.
وقال الأمين إن قرار البيت الأبيض هذا ينزع عن ليبيا صفة الدولة ومؤسساتها، ويفتح الباب أمام مزيد من العزلة الدولية، مشيرًا إلى أن البلاد تعيش منذ سنوات في عزلة سياسية خانقة، وأن القرار الأمريكي سيعمّق هذا الواقع المؤلم.