حزب الاتحاد: ندعم الرئيس السيسي في انتخابات الرئاسة المقبلة لاستكمال التنمية
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
قال رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، إن الحزب يدعم وبقوة الرئيس عبدالفتاح السيسي لتكملة المشوار التنموي الذي بدأ منذ توليه الحكم، ونريد تكملة الحلم.
التنمية المجتمعية التي شهدها الوطنوأكد رضا صقر، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أن الشعب المصري مشارك في التنمية المجتمعية التي شهدها الوطن على مدار العشر سنوات الماضية، لذا من حق المصريين أن يكتمل هذا الحلم حتى النهاية.
وأضاف في حديثه، أن مصر استطاعت التصدي للأزمات العالمية مثل أزمة كورونا والحرب الروسية الأوكرانية، حيث قامت مصر بتدشين عدد من المشروعات القومية والمبادرات المصرية من أجل إعانة المواطنين على صد الأزمات الخارجية.
وتابع: «مصر الدولة الوحيدة المستقرة في المنطقة، لذا الشعب المصري مدرك لكل هذه الصعاب الخارجية، ولهذا ليست هناك استجابة كبيرة للشائعات الخارجية التي تهدف لإسقاط الوطن».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحرب الروسية الأوكرانية المشروعات القومية الانتخابات الرئاسية السيسي الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: عقد المؤتمر الدولى الرابع لتمويل التنمية يأتي فى ظرف دولى دقيق
شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم عبر تقنية الفيديو كونفرانس في الاجتماع رفيع المستوى في إطار الاستعداد للمؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية، المقرر عقده في إسبانيا نهاية شهر يونيو ٢٠٢٥.
وقال الرئيس السيسي في كلمته :" يأتى عقد المؤتمر الدولى الرابع لتمويل التنمية، فى ظرف دولى دقيق، تتزايد فيه التحديات الدولية .. لاسيما مع تصاعد التوترات الجيوسياسية والأمنية، وتزايد التدابير الأحادية والحمائية، وتراجع الجهود لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتزايد الفجوة التمويلية ذات الصلة بها، وتنامـى تـداعيات تغيـر المنـاخ ..فضلا عن التغيرات الكبيرة، التى تشهدها خريطة التجارة الدولية، بما يزيد من اضطراب الاقتصاد العالمى، ويؤثر بدوره على اقتصادات كافة دول العالم، خاصة الدول النامية، ويقوض جهودها فى دفع عجلة النمو،
وتحقيق التنمية المنشودة.
وأضاف الرئيس السيسي:" لقد توافق المجتمع الدولى فى عام ٢٠١٥، على أهداف التنمية المستدامة، باعتبارها إطارا شاملا للنهوض بشعوبنا، وتوفير حياة ومستقبل أفضل لهم".
وتابع الرئيس السيسي:" إلا أن اتساع الفجوة التنموية والتمويلية بشكل خطير، خلال السنوات الماضية، قد يجعل من تحقيق هذه الأهداف بحلول ۲۰۳۰، أمرا بعيد المنال، ما لم يتم اتخاذ خطوات فعالة لاحتوائه".