توضيح من الأمن العام حول فيديو اعتداء شارع عبدالله غوشة
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
#سواليف
أوضح الناطق الاعلامي باسم مديرية الامن العام تفاصيل فيديو الاعتداء الذي جرى تداوله، ويظهر فيه شخص من جنسية عربية يعتدي بالضرب على شخصين في منطقة شارع عبدالله غوشة.
وأكّد أنه أُلقي القبض على هذا الشخص وأودع بالحجز المؤقت لدى مركز أمن البيادر لحين عرضه على المدعي العام، فيما أُسعف الشخصان الآخران الى المستشفى وأدخلا للعلاج.
وأكّد أنّ التحقيقات أشارت إلى أنّ سبب الاعتداء هو ادّعاء احد الشخصين المعتدى عليهما بدهسه من قبل مركبة الشخص العربي اثناء مسيره وأنّ الخلاف والاعتداء حصل نتيجة ذلك وستتم إحالة القضية بعد إنهاء التحقيقات كافة للقضاء.
مقالات ذات صلة طالبة أردنية تحصد المركز الأول بمسابقة دولية للقرآن الكريم 2023/09/22المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
الطريقة السينمائية لاستيلاء أمريكا على ناقلة نفط فنزويلية تثير ضجة عالمية.. فيديو
في خطوة وصفت بأنها "جزء من فيلم سينمائي"، استولت القوات البحرية الأمريكية على ناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا، ما أدى إلى تصعيد حاد في التوتر بين واشنطن وكاراكاس وارتفاع في أسعار النفط.
وتصدرت مشاهد استيلاء السلطات الأمريكية على الناقلة منصات التواصل الاجتماعي على مستوى العالم.
وبحسب قناة “الغد”، نشرت وكالة رويترز أن واشنطن نفذت عملية استيلاء على ناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا بمشاركة خفر السواحل الأميركي.
وأكدت وزارة العدل أن الناقلة كانت تحمل نفطًا خاضعًا للعقوبات المفروضة على فنزويلا وإيران.
وتمت العملية باستخدام مروحيات من حاملة الطائرات USS Gerald R. Ford بدعم من مكتب التحقيقات الفيدرالي.
وأوضحت السلطات الأمريكية أن الهدف هو تعطيل شبكة تمويل غير قانونية مرتبطة بجماعات إرهابية.
وكشفت النائبة العامة الأمريكية، بام بوندي، في منشور على منصة "إكس" أن العملية تمت بتنسيق مشترك بين مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) ووزارة الأمن الداخلي وخفر السواحل، وبدعم من الجيش الأمريكي، لتنفيذ مذكرة ضبط لناقلة نفط خاضعة للعقوبات قادمة من فنزويلا وإيران.
وعلق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الحادثة، واصفاً الناقلة المصادرة بأنها "الأكبر على الإطلاق"، ومؤكداً أن الولايات المتحدة "سنحتفظ بالنفط" الموجود على متنها.
في المقابل، اعتبرت الحكومة الفنزويلية هذا الإجراء الأمريكي بمثابة "سرقة فاضحة وقرصنة دولية".
اقرأ المزيد..