قال سامح شكري وزير الخارجية، إن التطور التكنولوجي مفيد لدول العالم كافة لأنه يضع اطارا جديدا للإستثمار، لافتا إلي أن العالم يعاني تعثرا في إصلاح المؤسسات وتوفير التمويل اللازم لخفض الإنبعاثات.

وأضاف «شكري»، خلال لقاء خاص على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن اخفاق الدول النامية في التنمية المستدامة سيكون له تداعيات علي الدول المتقدمة.


ولفت إلى أنه بعد مرور قرابة العام، لا زال نفس الطلب مطروحا، ولم تشهد الدول النامية تطورا حقيقيا أو جهودا لوضع آليات لإصلاح مؤسسات التمويل الدولية، مما يتيح القدرة على مواجهة الأزمة الاقتصادية وأزمة المناخ، التي لا يمكن للدول النامية التعامل معها دون توفير الموارد والتكنولوجيا.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التطور التكنولوجي التنمية المستدامة الدول النامية الأزمة الاقتصادية وزير الخارجية

إقرأ أيضاً:

أثري: اهتمام العالم بالآثار المصرية ليس جديداً (شاهد)

قال أحمد عامر، الخبير الأثري، إنَّ اهتمام بريطانيا بالكشف المصري والحضارة المصرية القديمة خاصة أهم الاكتشافات المصرية القديمة وملوكها رمسيس الثاني، ليس أمراً عجيباً أو جديداً، مشيراً إلى الاكتشاف الذي تحدثت عنها المملكة وصحفها حول العثور على بقايا رئيس الكهنة بأحد التوابيت التي تعود للملك رمسيس الثاني.

خبير أثري: معرض "رمسيس وذهب الفراعنة" خير وسيلة للترويج السياحي معرض "رمسيس وذهب الفراعنة" يستقبل ألف زائر خلال ستة أشهر حياة رمسيس الثاني

وتابع «عامر»، خلال مداخلة هاتفية له  على شاشة «إكسترا نيوز»، أنَّ صحيفة الديلي ميل أبرزت حياة «رمسيس الثاني» بعد دراسة عن اكتشاف تابوت مفقود له، قائلاً: «عند المصري القديم يجوز إعادة استخدام الآثار مرة أخرى بل وبعض الكتابات على الأثر ينسبها إلى نفسه، خاصة بالدولة الحديثة».

التابوت تم اكتشافه عام 2009

وأكد الخبير الأثري، أن التابوت تم اكتشافه عام 2009 بعرابة «أبيدوس» في صعيد مصر، وطول الحجر يصل إلى 3 أقدام وسمكه 3 بوصات وحمل نقشاً كلماته، كالتالي: «رمسيس الثاني نفسه»، واستناداً إلى هذا النقش يفهم أن التابوت يعود إلى الملك رمسيس الثاني.

جديربالذكر أن الدكتور أحمد عامر الخبير الأثري، قا سابقًا إن معرض "رمسيس وذهب الفراعنة" يتجول دول العالم منذ عام 2021 ويحتوي على 182 قطعة أثرية أهمها تابوت الملك رمسيس الثاني والذي خرج من المتحف القومي للحضارة المصرية، بالإضافة إلى عدد من القطع الأثرية الأخرى وقطع أثرية من مكتشفات البعثة المصرية بمنطقة سقارة.

وأشار "عامر"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميين باسم طبانة ولمياء حمدين، ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، إلى أن هذا المعرض والقطع الأثرية التي تكشف معدن الوثائق المصرية من عصر الدولة الوسطى والعصر المتأخر، وهذا المعرض "رمسيس وذهب الفراعنة" يتضمن مجموعة من التماثيل والحلي وأدوات التجميل واللوحات والكتب المزينة وبعض التوابيت الخشبية الملونة.

وأشار إلى أن هذا المعرض بدء محطاته في نوفمبر 2021 وكانت المحطة الثانية في أغسطس 2022 بمدينة سان فرنسيسكو بالولايات المتحدة الأمريكية، والمحطة الثالثة كانت إبريل 2023 في العاصمة الفرنسية باريس، والمحطة الرابعة كانت في مدينة سيدني، منوهًا بأن هذا المعرض يكشف النجاح للحضارة المصرية القديمة، والمعارض تسهل للتعرف على هذه الحضارة عن قرب وهي خير وسيلة للترويج للسياحي في مصر وتعلق السياح بالحضارة.

مقالات مشابهة

  • «أوبك+» يوافق على منح الإمارات مستوى إنتاج مرجعي جديداً
  • وزير المالية للنواب.. نسعى لتحقيق فائض أولي 3.5% وهو ما تسعى له 5 دول علي مستوى العالم
  • عاجل|شكري وبلينكن يبحثان هاتفيا مقترح الرئيس الأمريكي حول وقف إطلاق النار في غزة
  • سامح شكرى يتلقى اتصالاً من وزير الخارجية الأمريكي
  • أثري: اهتمام العالم بالآثار المصرية ليس جديداً (شاهد)
  • مصر تطالب منظمة التجارة العالمية بتبني قضايا التنمية الشاملة للدول النامية
  • اليوم.. فتح باب التقدم للمسابقة العامة للإيفاد لدول العالم بـ«البحوث الإسلامية»
  • خلال ساعات.. «البحوث الإسلامية» تفتح باب التقدم لمسابقة الإيفاد لدول العالم
  • البحوث الإسلامية يفتح باب التقدم لمسابقة الإيفاد لدول العالم غدا
  • البحوث الإسلامية: فتح باب التقدم للمسابقة العامة للإيفاد لدول العالم .. الشروط والمستندات