وفاة 10 أشخاص بعد انفجار شاحنة ملغومة بوسط الصومال
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
لقي 10 اشخاص مصرعهم بعد انفجار شاحنة ملغومة عند نقطة تفتيش وسط الصومال وفقا لوكالة الأنباء رويترز.
الاتحاد الإفريقي يبدأ المرحلة الثانية من سحب قواته في الصومال ضحايا بينهم أطفال في غارة جوية على الصوماليذكرأن، قتل 30 من المليشيات الإرهابية، فى عملية عسكرية لقوات الجيش الصومالى فى ولاية (جلمدج) الإقليمية وسط البلاد.
ونقلت وكالة الأنباء الصومالية (صونا)، عن بيان لوزارة الإعلام الصومالية قوله "إن هذه العملية تأتي في الوقت الذي كثفت فيه القوات المسلحة بالتعاون مع المقاومة الشعبية عملياتها ضد مليشيات الخوارج في مناطق بجنوب ووسط الصومال".
وأشار البيان إلى تمكن الجيش الصومالي خلال العمليات العسكرية التي نفذها بالتعاون مع المقاومة الشعبية والشركاء الدوليين، في تقويض قدرات مليشيات الخوارج وتحرير أكثر من 80 مدينة ومنطقة في البلاد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: انفجار شاحنة شاحنة ملغومة وسط الصومال الصومال انفجار شاحنة ملغومة
إقرأ أيضاً:
اغتيال قيادي في قوات موالية للحكومة اليمنية شرقي البلاد
اغتال مسلحون مجهولون الأحد، قياديا بارزا في "المقاومة الشعبية" الموالية للحكومة اليمنية المعترف بها، في محافظة حضرموت شرقي اليمن.
وأفاد مصدر أمني أن مسلحين نصبوا كمينا للقيادي في المقاومة الشعبية بمحافظة صعدة (شمالي اليمن)، الشيخ أحمد عبدالله شثان، في طريق العبر الدولي الرابط بين محافظتي حضرموت ومأرب، الغنيتين بالنفط، شرقي وشمالي شرقي البلاد.
وقال المصدر الأمني لـ"عربي21" أن المسلحين اعترضوا السيارة التي كان يستقلها القيادي في القوات الموالية للجيش اليمني "شثان" في منطقة العبر، وفتحوا النار عليها، ما أسفر عن مقتله هو ومرافقه بينما أصيب نجله بجروح.
وفي الوقت لم تعرف الجهة المسؤولة التي نفذت عملية الاغتيال، نعى محافظ صعدة المعين من الحكومة المعترف بها، هادي بن طرشان، القيادي والشيخ "بن شثان" بعد اغتياله.
وقال بن طرشان عبر موقع "فيسبوك" : "أسفي الشديد على فقدان الصديق الوفي التقي ورفيق النضال ومدير مكتبي السابق الشيخ أحمد شثان ورفيقه الأخ محمد اليافعي الذي طالتهما يد الغدر والإجرام اليوم في خط العبر، على حد قوله
وطالب محافظ صعدة، حيث المعقل الرئيس لزعيم الحوثيين، الجهات المختصة (الحكومية) "بالكشف عن ملابسات الجريمة بأسرع وقت".
ولم تعد هذه الحادثة هي الأولى التي يتعرض لها قيادي في المقاومة الشعبية التابعة للحكومة اليمنية المعترف بها، بل شهدت منطقة العبر الواقعة بين محافظتي حضرموت ومأرب، حوادث اغتيال مماثلة طالت قيادات عسكرية في القوات الحكومية وأخرى في المقاومة الموالية لها في الأعوام الماضية، دون أن يتم الكشف عن الجهات المتورطة بهذه العمليات.