مصطفى عمار: ملف «الوطن» عن «هيكل» أحدث ضجة في الوسط الصحفي والثقافي
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
احتفى الكاتب الصحفي والإذاعي مصطفى عمار، بالذكرى الـ100 لميلاد الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل، قائلا: «100 عام على ميلاد هذا الصحفي والجورنالجي العظيم»، متابعا: «أستحضر من مقدمة كتبتها الكاتبة الصحفية الكبيرة سماح عبدالعاطي في ملف بديع وعظيم من عدد يوم الجمعة لجريدة الوطن، وهو العدد اللي عمل ضجة ولاقى استحسان كل الوسط الصحفي والثقافي لما يحمله من زخم ومن محبة وتقدير وجهد مبذول احتفالا بـ100 عام على ميلاد الأستاذ محمد حسنين هيكل».
وقال «عمار» خلال تقديمه حلقة اليوم من برنامج «ملعب الفن»، عبر إذاعة «أون سبورت إف إم»: «كتبت الصحفية سماح عبدالعاطي: نجم وحيد أو قل إنه الأوحد هكذا ظهر ولمع وتوهج ثم استوى في صدر الصماء آمنا مطمئنا من موقعه الجديد يستطيع أن يطل على الدنيا من فوق يراها جيدا، يحصي آثار أقدامه المطبوعة على الأرض، هنا ولد وهنا عاش وهنا عمل وهنا على صوته وهنا كتب كلماته لتنتشر في جهات العالم الأربع بكل لغات الدنيا فيرتفع معه اسمه كملك متوج على عرش الصحافة العربية الجورنالجي».
وعلق «عمار»: «أنا فخور بما كتبته سماح عبدالعاطي وفخور أكتر إنها ضيفتنا النهاردة في ملعب الفن عشان تكلمنا عن أسطورة الصحافة العربية أو أحد أساطير الصحافة العالمية الأستاذ محمد حسنين هيكل في ذكرى ميلاده الـ100».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هيكل محمد حسنين هيكل جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
صور وفيديو.. هيكل "ريشات" المذهل في صحراء موريتانيا
هيكل جيولوجي مذهل عمره لا يقل عن 100 مليون عام.. أشبه بعين حمراء أو عين ثور يمكن رؤيته من الفضاء.
وتمكنت "مهمة كوبرنيكوس سنتينل-2" مؤخرا من التقاط صور في غاية الروعة لهذه المنطقة في صحراء موريتانيا الكبرى.
سابقا، كان يعتقد أن "هيكل ريشات"، في هضبة أدرار، عبارة عن موقع اصطدام نيزك، لكن الآن يعتقد أن الهيكل نتج عن عملية رفع ما يشبه القبة الكبيرة من الصخور المنصهرة، والتي تشكلت، بمجرد ظهورها على السطح، بفعل عوامل التعرية كالرياح والرمال والمياه.
يتفق الجيولوجيون على أن عمر الهيكل لا يقل عن 100 مليون عام.
ويتكون هذا التكوين الطبقي من سلسلة من الحلقات متحدة المركز، ويشبه شكل عين الثور من الفضاء، ولذلك يُعرف أيضًا باسم عين الصحراء الكبرى أو عين أفريقيا.
يُعتبر هيكل ريشات، الذي يبلغ قطره 50 كيلومترًا، أسهل رصدًا من الفضاء منه من الأرض، وقد كان معلمًا مألوفًا لرواد الفضاء منذ أولى البعثات المأهولة.
ويكشف هذا التكوين الرائع عن طبقات من الصخور الرسوبية في أماكن مختلفة، تبعًا لمعدلات التعرية على أنواع الصخور المختلفة.
وتظهر أحجار الكوارتزيت الرملية الأكثر مقاومة للتعرية بدرجات اللونين الأحمر والوردي، وتُشكل الحلقات الخارجية والتلال المرتفعة داخليًا، مع ظهور وديان من الصخور الأقل مقاومة بينها كمناطق داكنة.
ويبلغ ارتفاع الحلقات المركزية للعين حوالي 80 مترًا، وتضم صخورًا أقدم من تلك التي تُشكل الحلقات الخارجية.