أشاد السيناريست عبدالرحيم كمال، بالفنان بيومي فؤاد الذي يشارك في فيلمين من الأفلام التي تعرض خلال هذه الفترة في دور العرض السينمائية، وهما «وش في وش» و«فوي فوي فوي».

عبدالرحيم كمال يشيد بالفنان بيومي فؤاد

وكتب السيناريست عبدالرحيم كمال قائلا: «بيومي فؤاد في فيلمين جيدين فنيا وبينعرضوا في نفس الوقت، فيلم وش في وش وفيلم ڤوي ڤوي، قدم شخصيتين جادتين بمنتهى الإتقان والاختلاف عن بعض، وأصبح مفتاح من مفاتيح سر قبول الناس للفيلم ونجاحه».

بيومي فؤاد له مذاق خاص

وتابع عبدالرحيم كمال حديثه قائلا: «بيومي فؤاد ممثل له مذاق مختلف وقدرات عالية على التعبير بأقل استخدام ممكن للجسم واليدين والعيون والحواجب، زي اللاعب اللي بيرقص في أقل مساحة ممكنة، ممثل مصري خاص رغم شيوع وجودة وقبوله لدى الجماهير، ممثل كبير، يستحق الكثير والكثير من الشخصيات».

يذكر أن فيلم وش في وش يشارك فيه عددا كبيرا من الفنانين منهم أمينة خليل ومحمد ممدوح وأنوشكا وبيومي فؤاد وسامي مغاوري وعدد آخر من الفنانين.

وفيلم «فوي فوي فوي» يشارك فيه محمد فراج ونيللي كريم وبيومي فؤاد وطه دسوقي وعدد آخر من الفنانين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: بيومي فؤاد اخبار بيومي فؤاد اعمال بيومي فؤاد بیومی فؤاد

إقرأ أيضاً:

المليشيا لا تستطيع تعويض حميدتي أو عبدالرحيم، بل لا يمكن تصور وجودها بدون عيال دقلو

المليشيا ككيان غير مؤسسي بطبيعته ويقوم الأشخاص لا على المؤسسية والنظام، ستتأثر بشكل كبير بفقدان القادة.

فالجنود والأسلحة والعتاد مما يمكن تعوبضه ولو بعد مدة، ولكن من الصعوبة تعويض القادة في مليشيا بلا نظام وبلا هياكل صلبة وبلا مؤسسات.

مثلا إذا قتل شخص مثل عبدالرحيم دقلو يمكن أن تنهار المليشيا تماما. ولذلك فمقتل النور القبة قد يكون أشد وقعا على المليشيا من تدمير عدة متحركات بكاملها.

مثلما أن المليشيا لا تستطيع تعويض حميدتي أو عبدالرحيم، بل لا يمكن تصور وجودها واستمرارها أساسا بدون عيال دقلو، يتنزل نفس الأمر بشكل نسبي متدرج على القادة الأدنى فالأدنى؛ كلما كان القائد متقدما في الهرم القيادي كلما صعب تعويضه. فإذا ذهب عثمان عمليات فلن يأتي عثمان عمليات آخر وكذلك فضيل أو علي يعقوب.

هكذا تتصدع المليشيا و تتفكك ثم تتلاشى بموت القادة. وفي الوقت نفسه يفقد هؤلاء القادة قوتهم وتأثيرهم مع توالي نزيف الجنود وفقدان الموارد الأمر الذي يعجل بهلاكهم هم أنفسهم ونهاية المليشيا.

كل ذلك، وما نزال في بدايات التحول من الدفاع إلى الهجوم، حيث ما تزال المليشيا هي التي تهاجم في دارفور وفي كردفان. قريبا، مع انكسار المليشيا في عدة جبهات سيتسع الهجوم ويتسارع وستتم مطاردة فلول المليشيا في كل مكان واصطياد من تبقى من قادتها واحدا تلو الآخر.
قريبا ستشتغل الطواحين في كل مكان، من الحزيرة إلى الخرطوم إلى كردفان ودارفور. بالنسبة للمليشيا لا يوجد شيء اسمه هزيمة، هناك شيء اسمه سحق وتدمير لأنها بمجرد فقدانها للمبادرة والهجوم تصبح عاجزة عن الدفاع أيضا ولن تصمد بعدها.

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • في عيد ميلاده.. بيومي فؤاد نجومية متأخرة ومقاطعة جماهيرية
  • رحل قبل تحقيقه.. جمال سليمان يكشف عن حلم فؤاد حميرة
  • السيناريست فؤاد حميرة تحدث عن الموت قبل ساعات من وفاته.. ماذا قال؟ «صورة»
  • بطولة بيومي فؤاد.. نتفليكس تبدأ عرض فيلم الصف الأخير
  • المليشيا لا تستطيع تعويض حميدتي أو عبدالرحيم، بل لا يمكن تصور وجودها بدون عيال دقلو
  • آخر ما نشره "نعم.. الموت حلو يا أولاد".. كتاب وفنانون ينعون فؤاد حميرة أحد أبرز كتاب الدراما السورية
  • أعمال يوم عيد الأضحى.. مفاتيح الجنان للمسلم
  • تعرف على موعد تصوير فيلم "تاني شقة على اليمين" لـ بيومي فؤاد
  • بالبينك.. جلسة تصوير جديدة لمنه عرفة
  • أول الواصلين.. شاهد كيف احتفل الناس بالفنان صلاح الوافي في مدينة تعز بعد وصوله من طريق الحوبان