ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في النيجر إلى 50 قتيلا
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
أفادت مصادر رسمية بأن الفيضانات الناجمة عن الأمطار الغزيرة التي تهاطلت على النيجر منذ شهر يوليوز الماضي أودت بحياة 50 شخصا وأثرت على أزيد من 154 ألف شخص من السكان.
وأضافت هذه المصادر أن الضحايا قتلوا إثر انهيار منازلهم التي بني معظمها من الطين، أو نتيجة الغرق.
ووفقا للدفاع المدني النيجري، أثرت الأمطار الغزيرة على 18 ألفا و377 أسرة، وأدت إلى نفوق 3301 رأس من الماشية، فضلا عن تدمير محاصيل غذائية وقاعات دراسية ومراكز صحية.
وأكثر المناطق تضررا هي مرادي وطاوة وزندر حيث سجلت 20 و15 و6 وفيات على التوالي.
وفي العام الماضي، قتل 196 شخصا وتضرر 400 ألف آخرون، وبلغ عدد الأسر المتأثرة 40 ألفا و746 أسرة، إضافة إلى تدمير أزيد من 900 هكتار من الأراضي الفلاحية و235 مخزن حبوب و89 فصلا دراسيا.
ويمتد موسم الأمطار في النيجر الواقعة في وسط منطقة الساحل، عادة من يونيو إلى شتنبر، وغالبا ما يخلف خسائر في الأرواح.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
حصيلة الفيضانات في إندونيسيا تتخطى ألف قتيل.. وفقدان 217 شخصًا
ارتفعت حصيلة القتلى جراء الفيضانات والانهيارات الأرضية التي ضربت إندونيسيا أخيرا إلى أكثر من ألف، وما زال أكثر من 200 شخص في عداد المفقودين، وفق ما أعلنت الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث السبت، فيما يُتوقع هطول أمطار غزيرة جديدة.
وقال متحدث باسم الوكالة في مؤتمر صحافي إنّ الفيضانات التي ضربت مقاطعات شمال وغرب سومطرة وآتشيه قبل أسبوعين أسفرت "حتى اليوم عن مقتل 1006 أشخاص وفقدان 217".
أخبار متعلقة روسيا تستهدف منشآت للصناعة والطاقة في أوكرانيا بصواريخ فرط صوتيةنزاع متواصل.. كمبوديا تغلق كافة معابرها الحدودية مع تايلاندوهذه واحدة من أسوأ الكوارث التي تضرب سومطرة وخصوصا آتشيه في طرفها الغربي، والتي دمّرتها موجات مدّ بحريّ في العام 2004. وفي هذه المنطقة وحدها بلغت حصيلة القتلى 415.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حصيلة الفيضانات في إندونيسيا تتخطى ألف قتيل - أ ف ب أمطار موسميةوضربت عواصف إستوائية وأمطار موسمية جنوب شرق آسيا (إندونسيا وماليزيا وتايلاند) وجنوب آسيا (سريلانكا) هذا الشهر، ما أدى إلى انزلاقات للتربة وفيضانات مفاجئة.
وفيما ما زال 1,2 مليون نسمة يقيمون في ملاجئ موقتة، توقعت هيئة الأرصاد الجوية الإندونيسية تردي الأحوال الجوية مع هطول أمطار غزيرة ولا سيما في آتشيه وسومطرة وبنغكولو وبانتن.
وقالت امرأة في الخمسين تقيم بالقرب من آتشيه تاميانغ لمراسلي وكالة فرانس برس "غالبية البيوت هنا اختفت، دّمرت تماما" ومن بينها بيتها الذي أطاحته جذوع شجر قذفها سيل الماء. وهي تعيش منذ ذلك الحين مع زوجها وأولادهما الثلاثة في خيمة.