مستشفى الملك فيصل التخصصي يعلن عن 134 وظيفة لجميع المؤهلات
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أعلن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض عن طرح (134) وظيفة شاغرة (تشمل وظائف لا تتطلب الخبرة)، لحملة (الثانوية فما دون، الدبلوم، البكالوريوس فأعلى) في كل من الرياض وجدة والمدينة المنورة على النحو التالي:
الوظائف المتاحة:
- وظائف إدارية
- وظائف مساندة
- وظائف تقنية
- وظائف فنية
- وظائف هندسية
- وظائف مهنية
- وظائف صحية
مناطق التوظيف:
- الرياض
- جدة
- المدينة المنورة
مزايا العمل في مستشفى الملك فيصل التخصصي:
- رواتب تنافسية.
- تغطية الرعاية الطبية الكاملة.
- بدل سكن ومواصلات.
- تطوير مهني مستمر
- برنامج مساعدة الموظفين.
- مرافق ترفيهية للموظفين.
- تخفضيات وقروض بدون فوائد يوفرها النادي الاجتماعي للموظفين.
- مساعدة تعليمية بناءاً على أهلية اللقب الوظيفي.
- إجازات سنوية وإجازات مهنية حسب طبيعة العمل.
خطوات استخدام نظام التوظيف:
1- الدخول على نظام التوظيف الخاص بالمستشفى (للدخول إضغط هنا).
2- تسجيل حساب جديد في نظام التوظيف لمن لم يسبق لهم التسجيل بالضغط على (Register today)
3- العودة إلى الصفحة الرئيسية لنظام التوظيف.
4- البحث عن الوظيفة المطلوبة باستخدام المسمى باللغة الإنجليزية الموضح أمام كل وظيفة.
5- اختيار الوظيفة وتعبئة طلب التوظيف.
طريقة التقديم:
التقديم متاح حاليا من خلال الرابط: إضغط هنا مع اتباع خطوات استخدام نظام التوظيف الموضح أعلاه.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وظائف مستشفى الملك فيصل التخصصي نظام التوظیف
إقرأ أيضاً:
الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في كتابة السيرة الذاتية قد يحرمك من الوظيفة
مع الانتشار المتزايد لأدوات الكتابة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، أصبح إعداد طلبات التوظيف، من السير الذاتية إلى خطابات التغطية، أسرع وأسهل من أي وقت مضى. إلا أن هذا التطور، بحسب تقرير نشره موقع "هافبوست"، لا يمر مرور الكرام على مسؤولي التوظيف، الذين باتوا قادرين على اكتشاف الطلبات المكتوبة بالذكاء الاصطناعي بسهولة.
يوضح التقرير أن برامج مثل "شات جي بي تي" ChatGPT يمكنها إنتاج سيرة ذاتية أو خطاب تقديم خلال دقائق، لكن استخدام هذه الأدوات بشكل حرفي قد يضر بفرص المتقدم. فبحسب بوني ديلبر، مديرة التوظيف في شركة متخصصة في أتمتة التطبيقات، فإن ما يقرب من 25% من طلبات التوظيف التي تصل إليهم تبدو وكأنها مولدة آليا. وتشير إلى أن هذه الطلبات لا تترك انطباعا إيجابيا، بل قد تعطي إشارات إلى افتقار المتقدم للفهم الحقيقي أو عدم قدرته على دمج أفكاره الشخصية مع ما ينتجه الذكاء الاصطناعي.
بحسب تقرير هافبوست، فإن أكثر ما يلفت انتباه مسؤولي التوظيف هو اللغة الآلية والنبرة الموحدة، إضافة إلى الإجابات العامة التي تفتقر إلى التفاصيل الشخصية. ويتكرر هذا النمط في الإجابة عن أسئلة شائعة مثل دوافع التقدم للوظيفة أو عرض المهارات، حيث يستخدم المتقدمون عبارات متطابقة تقريبا.
وتدعم هذه الملاحظات دراسة نشرتها "هارفارد بيزنس ريفيو"، أكدت أن الإفراط في استخدام الذكاء الاصطناعي في التقديم للوظائف يؤدي إلى "تجانس مفرط" في الطلبات، مما يجعل من الصعب على المتقدم التميز وسط مئات السير الذاتية المتشابهة.
من جهتها، أوضحت غابرييل وودي، مسؤولة توظيف جامعي، أن السير الذاتية المكتوبة بالذكاء الاصطناعي غالبا ما تتضمن مصطلحات عامة مثل "ماهر"، "متمكن تقنيا"، و"متطور"، وهي كلمات لم تكن شائعة لدى الخريجين الجدد قبل انتشار شات جي بي تي.
إعلانيتقاطع هذا مع ما ذكره تقرير لشركة "لينكد إن تالنت سوليوشنز"، الذي أكد أن مسؤولي التوظيف لم يعودوا ينجذبون إلى العبارات الرنانة، بل باتوا يركزون بشكل أكبر على الأمثلة العملية والإنجازات القابلة للقياس، كالأرقام والنتائج الملموسة. ويُعد غياب التفاصيل الدقيقة واللمسة الشخصية مؤشرا سلبيا يقلل من فرص المتقدم.
أخطاء تفضح الاعتماد الكامل على الذكاء الاصطناعيكما لفت التقرير إلى أن بعض المتقدمين يقعون في أخطاء واضحة، من بينها نسخ المحتوى الذي ينتجه الذكاء الاصطناعي ولصقه مباشرة دون مراجعته أو تحريره، بما في ذلك الإبقاء على عبارات إرشادية مثل "أضف الأرقام هنا". ووفقا لتيجال واغاديا، مسؤولة التوظيف في إحدى الشركات التقنية الكبرى، فإن مثل هذه الهفوات تعكس قدرا من الإهمال وغياب الدقة، مما يترك انطباعا سلبيا لدى مسؤولي التوظيف حول جدية المتقدم واهتمامه بالتفاصيل.
الاستخدام المقبول للذكاء الاصطناعيرغم هذه التحذيرات، لا يرفض مسؤولو التوظيف استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل مطلق. فبحسب التقرير، يمكن لهذه الأدوات أن تكون مفيدة كنقطة انطلاق، مثل تحليل الوصف الوظيفي أو تحديد المهارات المطلوبة. لكن الصياغة النهائية يجب أن تعتمد على خبرات حقيقية وتجارب شخصية.
وتنصح واغاديا بالتركيز على التقديم الموجه، بدلا من إرسال عشرات الطلبات الموحدة. كما تحذر كيلي هريفناك، المتخصصة في توظيف العاملين في مجالي التكنولوجيا والتسويق الرقمي، من إدراج إنجازات غير حقيقية اقترحها الذكاء الاصطناعي، لأن ذلك يهدد مصداقية المتقدم ونزاهته المهنية.