محمود عبد المغني: ما زلت هاويًأ في التمثيل وأعشق أداء الشخصيات الفقيرة والمهمشة
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
قال الفنان محمود عبد المغني، انه يعتبر نفسه ما زال هاويًا في التمثيل ودائمًا يريد المزيد وان يقدم أدوار مهمة وجديدة ومتنوعة، لافتًا إلى أنه يرى أن المهم الشغف دائما للممثل ولا يتوقف عن التعلم والاجتهاد وعندما قدم فيلم " الركين" كان يعيش مع تلك الطبقات والتعامل مع الشخصيات والنماذج المختلفة.
الفنان محمود عبد المغنيواضاف محمود عبد المغني، خلال حلوله ضيفا ببرنامج واحد من الناس الذي يقدمه الإعلامي د.
وعن أصعب شخصية قدمها، قال : " ريشة الطبال “في دم الغزال من اصعب الشخصيات ، واشار انه يحب مسلسل طرف ثالث وايضا ظل الرئيس”.
وعن مشهده كضيف شرف في فيلم “صاحب المقام “، قال : ” تحدث معي المخرج ماندو العدل عن ذلك المشهد وقرأت الورق وتفاعلت مع الرسالة الرائعة للفيلم وكنا بنصور في حي بولاق وكنت اذاكر المشهد جيدا وسمعت الاذان وتحمست اكثر ، وانا احب الامام الشافعي جدا ، وكان المشهد عن مقام الامام الشافعي قوي ومؤثر وكان رد الفعل رائع علي ذلك المشهد ، وضرب مثل بانه قابل شاب شاهد الفيلم وتأثر بالمشهد جدا والتزم وبدأ يصلي واخذت جائزة عن ذلك المشهد”.
وعن البطولة المطلقة قال : " انا بجتهد وكل شئ نصيب ، واهتم بالأدوار وحب الناس ، وانا عندي قوة رفض لاي عمل لا اتأثر به ، ومن الممكن ان يؤثر عليا ماديا ولكن دي شخصيتي وقناعتي".
واوضح : "انه في فيلم " حملة فرعون “ تعرض للإصابة بسبب انفجار شئ ما ، وفي ملاكي اسكنرية قدمت ادوار خطيرة مثل ان اقفز من القطار ، ومسألة ترتيب اسمي علي افيش الاسم في الاول كنت بهتم بهذا الامر ، ولكني أسعي للوصول الي حب الناس وهو الأهم”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنان محمود عبد المغني التمثيل برنامج واحد من الناس عمرو الليثي ظل الرئيس محمود عبد
إقرأ أيضاً:
حكومة الحلو
أعلنت مجموعة تقزم (ب) عن حكومتها (الواتسابية) لتدير شأن دولتها الافتراضية من غرفها المظلمة. والقصد من تلك الخطوة فرقة إعلامية وتوهم بفرض واقع سياسي ليلحلق بسوق (الرباعية + ٢) المزمع عقده في مقبل الأيام بأمريكا. وبقراءة أولية نرى الآتي:
أولًا: حتى اللحظة لم تجد الحكومة اعترافًا من أي دولة.
ثانيًا: تقزم (أ) تكمل صورة المشهد الوهمي بنزعها لغطاء وجهها المستعار.
ثالثًا: قبائل عرب دارفور خرجت من المشهد (أصبعن ممصوص).
رابعًا: حصاد ما حققه الجنجويد طيلة الفترة الماضية (سياسيًا وعسكريًا) أخذه الحلو (تمرات فوق رأس فكي).
خامسًا: عودة دولة (٥٦) ممثلة في الوزير إبراهيم تسابيح.
سادسًا: الفخ الكبير الذي وقع فيه تحالف جنجاتقزم بإعلانه لحميدتي رئيسًا للحكومة. وهذا يتطلب ظهور الرجل (صورة وصوت).
وخلاصة الأمر رسالتنا للقادة الميدانيين الذين يصرخون رفضًا لتلك الحكومة منذ إعلانها، أمثال يأجوج ومأجوج أن يعرفوا حقيقة أمرهم. وما هم إلا قطع شطرنج في ميدان تقاطعات سياسية داخلية وإقليمية ودولية يتم تحريكهم وفقًا لما تقتضيه الضرورة. أما عصاة الأعمى (القضية) التي يمسكون بها منذ طلقتهم الأولى ضد الدولة، هي أكبر كذبة صدقتها عقولكم الفارغة.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأثنين ٢٠٢٥/٧/٢٨