بمناسبة عيد ميلادها.. أجمل إطلالات الأميرة إيمان وتطور ستايلها عبر الوقت
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
تحتفل الأسرة الهاشمية والأردنية بعيد ميلاد سمو الأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني في الـ 26 من شهر سبتمبر، حيث تميزت الأميرة المحبوبة بطلتها الأنيقة التي تظهر بها في مختلف المناسبات على مدار العام، إضافة إلى أن أخبارها قد حطفت الأضواء من كل مكان في العالم، بدءا من السادس من يوليو 2022، بعد أن أعلن الديوان الملكي الهاشمي خطوبة الأميرة إيمان، ابنة العاهل الأردني عبد الله الثاني على السيد جميل ألكساندر ترميوتس في التاسع من مارس 2023.
أقامت العائلة المالكة الأردنية حفل حناء الأميرة إيمان، ليتبع حفل الحناء، حفل زفاف الذي أقيم في الثاني عشر من مارس 2023، حيث عقد حفل زفاف الأمير إيمان بنت عبد الله الثاني على رجل الأعمال الفنزويلي من أًصل يوناني جميل ألكساندر ترميوتس في حفل زفاف كبير حضره عدد من إمراء الأردن وقادة الدول العربية وزوجاتهم ليكون بذلك الخبر الأبرز في محطات الإعلام هذا العام.
أجمل إطلالات الأميرة إيمان بمناسبة عيد ميلادها:أسلوب أزياء الأميرة إيمانتتميز سمو الأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني بالأناقة التي تجمع ما بين الإطلالات العملية والـ"شيك" بأسلوب لا يعكس أيا من هذين الأسلوبين بوضوح.
تحرص دائما على ظهورها بإطلالات راقية وشبابية وعصرية تخطف فيها الأنظار بالأسلوب الذي تتبعه، كما أنها تتبنى الإكسسوارات التي تتميز بأحجام صغيرة وبخطوط نظيفة خالية من التفاصيل الكثير المزدحمة لكن بأسلوب راقي تكمن جماليته بتفاصيله الراقية والمخفية.
نراها وفي مرحلة مبكرة من عمرها تتجول في الشارع رفقة جلالة الملكة رانيا بإطلالة ملكية وراقية، حيث تختار الأسلوب العملي ب"كارديغان" أسود اللون مع "توب" بسيط وعملي باللون الأبيض، مرفقين بتنورة "كلوش" راقية باللون الـ"بيج" مع حذاء الأناقة الأزلية، حذاء "ماري جين" بشريط أمامي عريض باللون الأسود، بطلة انيقة ومميزة.
ونراها في طلة في مرحلة أخرى من تغير أسلوبها لتتجه أكثر باتجاه الألوان الفاتحة بخيار الفستان الأبيض الراقي المرفق بالطبعات المميزة والجريئة والشبابية باللون البرتقالي الفاتح لإطلالة عصرية، عملية وأنيقة.
كما نسقت إطلالتها الأنيقة مع "كاريدغان" باللون الأبيض وبقماش الـ"دونتيل" أو الـ(Lace) الراقي، كما اختارت صندلا باللون الـ"بيج" الفاتح بتفاصيل وزخارف أمامية متشابكة لمزيد من العصرية على الإطلالة الكلاسيكية والأنيقة.
الأزياء التراثية تميز إطلالات الأميرة إيمانوخلال الإحتفالات الوطنية بالتأكيد سيكون خيار سمو الأميرة إيمان التي ستحتفل بعيد ميلادها السابع والعشرون خلال الساعات المقبلة بالزي التراثي والمليء بالتطاريز المعبرة عن عراقة البلاد وتطريزاته التي تمثل جزءا كبيرا من تراثه، حيث اختارت ثوبا تقليديا باللون الأزرق الهادئ مع تطاريز راقية بألوان جمعت بين الوردي والبنفسجي والأبيض بشكل انيق.
ومن أحد أجمل اختياراتها في إطلالاتها كانت اعتمادها لصيحة الـ"جامبسوت" الأنيق باللون الكحلي الغامق مع التطريزات الراقية التي زينت أطراف الأكمام القصيرة التي رافقت الإطلالة بشكل أنيق وتلاءمت مع ألوانها بطريقة أخاذة، كمان ناسب الـ"جامبسوت" خيارات أزياء سمو الأميرة إيمان لتبدو أنيقة ومتميزة.
اقرأ ايضاًكما أتقنت سمو الأميرة إيمان بنت عبدالله أسلوب تنسيق الملابس بطريقة ناجحة جدا، حيث اختارت أن تعكس الهوية الأردنية الأصيلة لكن بأسلوب مدموج مع الأناقة العصرية والكلاسيكية، حيث نسقت بدلة بفصة "كلاسيك توكسيدو" باللون الفستقي الفاتح مع حزام طغى على الإطلالة بصورة غاية في الأناقة، حيث تميز الحزام المليء بالتطاريز الشعبية الأنيقة بحجمه الكبير الذي سيطر على الجو العام للإطلالة التي اختارتها أيضا خلال الإحتفال بعيد الإستقلال.
الأميرة إيمان بخيار الفستان الأسود الطويلإلى جانب جلالة الملكة رانيا العبدالله وفي مدينة نيويورك تحديدا، أطلت سمو الأميرة إيمان خلال حضورها الدعوة الخاصة بشركة "كيرينغ" العالمية بخيار الفستان الأسود الطويل والذي رافقه صيحة الشق الجانبي الأنيقة التي أبرزت جمال الحذاء الذي اختارته من "مانولو بلانيك" باللون الأسود وبشريط أمامي راقي رفيع، وصولا إلى الفستان الذي تميز بتفاصيله الراقية بدءا من الياقة النصف العالية والقصة المجسمة التي عانقت قوامها بشكل راقي وأنيق مع تفاصيل ال"درابيه" التي التفت حول منطقة الخصر من الفستان.
الأمبرة إيمان تختار ديور لطلة ملكية ناعمة في زفافهاأما إطلالتها خلال مراسم حفل زفافها فكانت الأكثر تألقا حيث اختارت فستان شاعريا صممته لها خصيصا المصممة والمدير الإبداعية في دار أزياء ديور الفرنسية العريقة، الإيطالية ماريا جراتسيا كيوري بقماش البوبلين الأبيض اللامع مع أناقة وتفاصيل التطريز المتألقة التي زينت ياقة الفستان المحتشم مع نهايات أكمامه أيضا، مع طرحة مطرزة بتفاصيل ورود أنيقة، ناعمة وأثيرية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ الأميرة إيمان ديور
إقرأ أيضاً:
إيمان كمال تكتب: شيرين ثروة قومية..انقذوها
طريقي ولازم أمشي فيه.. مفروض عليا ومفروضة عليه
لا أنا قادرة إني منه ارجع.. ولا عارفة حتى نهايته إيه
يهزمني هو مرة.. وأبكيله وأقوله ليه
وفي وسط بكايا ابتسمله وابصله واضحك عليه
إيه اللي عايزه مني وأنا عايزة منه إيه
حلقة مفقودة وما بينا صراع يا ليا يا إما ليه
هل كانت تدرك شيرين عبد الوهاب، حين غنت "طريقي" عام 2015، أن كلمات الأغنية ستصبح لاحقًا انعكاسًا حقيقيا لمسيرتها؟
ربما لم تكن تعلم أن هذا الطريق، الذي بدا حينها مفروشا بالنجاح والتألق، سيتحول إلى درب مليء بالتقلبات.
تحولت كلمات الأغنية بعد سنوات إلى جزء من تفاصيلها الانكسار والانتصار، الصعود والانهيار، نبؤة لما وصل إليه حال شيرين عبد الوهاب، حولت كلمات الشاعر الغنائي وليد الغزالي من مجرد حالة درامية إلى واقع تعيشه شيرين التي لم تعد تستطيع الإمساك بزمام خطواتها الفنية.
في السنوات الأخيرة أصابت التخبطات الشخصية توازن شيرين الفني تدريجيًا، لتتحول إلى النجمة الأكثر جدلًا، ورغم هذه التخبطات رصيدها الفني جعلها في الأكثر استماعا عبر المنصات المختلفة، وألبومها الأخير الذي قررت أن تطرحه عبر "البوتجاز" اعادها لصدارة المشهد، فنالت دعمًا من جمهورها المتعطش لحضورها.
هفوات وتخبطات مرت بها شيرين خلال العشر سنوات الأخيرة قوبلت بالتسامح والمحبة والسند، قبل أن تخيب آمال بعض من جمهورها في حفلها في ختام الدورة العشرين لمهرجان موازين إيقاع العالم ليفاجئ الحضور بشيرين تغني (بلاى باك) وكأن حضورها على المسرح مجرد صورة، وحتى حينما حاولت أن ترضي جمهورها وتغني "لايف" لم تكن شيرين في أفضل حالاتها، على مستوى التدريب والغناء.
في الحقيقة تحتاج شيرين عبد الوهاب لوقفة تحتاج إلى إرادة حقيقية لاسترداد بريقها قبل أن تفقده نهائيًا، قبل أن يأتي الوقت الذي تفقد فيه الدعم والسند فتجد نفسها محاصرة بالأخطاء.
تحتاج إلى التركيز على موهبتها فقط، إلى التدريب المستمر ربما تستعيد لياقتها الغنائية، على ألا تورط نفسها بالغناء في أى حفل جديد ولقاء جمهورها بشكل مباشر قبل أن تتعافى نهائيا من كل التخبطات.
تحتاج شيرين أن تصبح في يد إدارة أعمال أمينة، تتعامل معها كالجوهرة التي لا يمكن التفريط في موهبتها وإهدارها بالشكل الذي لا يليق بفنانة تنافس على لقب "صوت مصر".
أن ترجح كافة العقل إلى جانب رهافة الإحساس فتتعلم أن الحياة لن تنتظرها ولن تمنحها مزيد من الفرص، وأن الجمهور الذي أحبها واعتبرها الأكثر قربا وشبها والأقرب إلى القلب، سينفذ رصيدها لديه، مكتفيا بما قدمته عبر مسيرتها حتى وإن كان قليلًا.
إذا تحدثنا عن موهبة ومكانة شيرين عبد الوهاب فهى بكل تأكيد ثروة قومية وموهبة لا تتكرر كثيرًا عبر الزمن موهبة ربما لا تدرك هى نفسها قيمتها وقدرها أو ربما اطمأنت للمكانة التي وصلت واعتبرت أنها في المساحة الآمنة من النجاح التي لن تتغير دون أن تدرك أن كثير من النجوم والنجمات ما دام سقطوا في فخ الزمن الذي حرمهم من البريق فأصبح حضورهم ذكرى.
لازال لدى شيرين الوقت الكافي لتنقذ ما تبقى، لازال هناك الوقت لمساعدتها على الخروج من كل الأزمات الصحية والنفسية وحتى الغنائية، بمساندة ودعم ومحبة، صوتها الذي كان بوابة نجوميتها لم يعد وحده كافيًا لينقذها من تعقيدات الصورة التي رُسمت حولها.
أتمنى أن تدرك شيرين جيدًا الخطأ الدي وقعت فيه في ختام موازين، الذي أحيته ولم تكن مؤهلة لذلك، لتقرر أنها لن تعود على المسرح قبل أن تعيد إلينا مطربة نحبها من الأعماق، موهبتها أهم من كل الألقاب هى شيرين عبد الوهاب.
نشرة التوك شو| توجيه رئاسي عاجل للحكومة بشأن الطريق الإقليمي