اعرف اسم الفيلم من وصفه فقط .. مواقع مميزة لعشاق الأفلام
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
يبحث عشاق الأفلام حول العالم عبر شبكة الإنترنت عن أفلام جديدة ومواقع عالمية لمشاهدة الأفلام عبرها، خاصة بعد انتشار العديد من هذه المواقع وإغلاق عدد آخر لأسباب خقوق الملكية.
اقرأ ايضاًوفي بعض الأحيان قد نبحث عن فيلم شاهدناه في الماضي دون معرفة اسمه، مستذكرين فقط بعض الأحداث او النجوم المشاركين فيه أو تفصيله صغيرة منه.
وفي هذا المقال نقدم واحد من موقع مفيد ومميز لعشاق الأفلام العالمية واسمه WhatIsMyMovie.com، وتقوم فكرة الموقع على مساعدة الجمهور ورواد الإنترنت في العثور عن أي فيلم يبحثون عنه حتى وإن نسوا اسمه.
ويمكن للزائر وضع فكرة الفيلم او جزء من قصته أو تفصيله لمشهد به، في خانة البحث، ويقوم الموقع بتقديم عدد من الأفلام المقترحة حول ما تم البحث عنه.
ويشرح الموقع فكرته بجملة بسيطة جاء فيها Use your own words, or search with titles, actors, directors, genres etc. We find movies for you to watch. "استخدم وصفك الخاص أو ابحث بالعوان، النجوم، المخرجين، للعثور على الفيلم الذي ترغب بمشاهدته.
ويعتبر WhatIsMyMovie.com من المواقع التي تحمل فكرة مميزة وغير مسبوقة ومفيدة جدًا لعشاق عالم الأفلام.
أفضل مواقع لمشاهدة الأفلام العالمية مترجمة:يعاني عشاق الأفلام عبر الإنترنت من أجل العثور على مواقع لمشاهدة احدث الأفلام وبالترجمة العربية، وبهذا الخصوص نقدم مجموعة من أهم المواقع.
EgyBest
Cimaclub
LodyNet
Cimawbas
Mycima
Cima4U
StarzPlay
Akwam
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أفلام
إقرأ أيضاً:
ترامب يهاجم إيلون ماسك: «حزب أمريكا» فكرة سخيفة تزيد الفوضى السياسية
انتقد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قرار رجل الأعمال إيلون ماسك تأسيس حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة، معتبراً الخطوة “سخيفة” ومضرة بالنظام الحزبي التقليدي، في أحدث فصول التوتر بين الحليفين السابقين.
وفي تصريحات أدلى بها للصحافيين في نيوجيرسي قبيل مغادرته إلى واشنطن، قال ترامب: “أعتقد أن تأسيس حزب ثالث أمر سخيف، نحن نحقق نجاحًا باهرًا مع الحزب الجمهوري”، مضيفًا: “لقد كان النظام دائما قائماً على حزبين، وأعتقد أن تأسيس حزب ثالث يزيد فقط من الارتباك”.
وختم ترامب حديثه قائلاً: “يمكنه أن يتسلى بذلك قدر ما يشاء، لكنني أعتقد أن هذا أمر سخيف”.
ووجه وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت طلبًا صريحًا للملياردير إيلون ماسك بالابتعاد عن الشأن السياسي والتركيز على إدارة شركاته، وذلك عقب إعلان ماسك تأسيس حزب سياسي جديد تحت اسم “حزب أمريكا”.
وأشار بيسنت إلى أن مجلسي إدارة الشركتين يفضلان بقاء ماسك بعيدًا عن النشاط السياسي، معبرًا عن عدم الترحيب بإعلان تأسيس الحزب الجديد.
وجاءت تصريحات ترامب بعد إعلان ماسك، السبت، إطلاق حزبه الجديد تحت اسم “حزب أميركا”، وذلك في منشور عبر منصته “إكس”، قال فيه: “بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزبا سياسيا جديدا، وستحصلون عليه. اليوم، تأسس حزب أميركا ليعيد لكم حريتكم”.
وكان ماسك قد أجرى استفتاءً لمتابعيه البالغ عددهم أكثر من 180 مليونًا، سألهم فيه عن رأيهم بتأسيس حزب ثالث، قبل أن يعلن المضي في تنفيذ الفكرة، وفي منشورات لاحقة، أوضح أن الحزب سيركز في البداية على مقعدين أو ثلاثة في مجلس الشيوخ، وما بين 8 إلى 10 دوائر انتخابية في مجلس النواب.
ويأتي هذا التحول بعد علاقة وثيقة سابقة جمعت بين ترامب وماسك، حيث ساهم الأخير بأكثر من 270 مليون دولار في حملة ترامب الانتخابية، وترأس “لجنة الكفاءة الحكومية” المعنية بخفض الإنفاق الفيدرالي، وكان أحد الزوار الدائمين للمكتب البيضاوي.
لكن العلاقة بدأت بالتدهور بعد انسحاب ماسك من اللجنة في مايو الماضي، ليركّز على إدارة شركاته، خصوصًا “تسلا”، التي تعرضت لانتقادات واسعة بسبب ارتباطها العلني بسياسات ترامب، وازداد التوتر حين اصطدم الطرفان علنًا بشأن مشروع قانون الميزانية الذي اقترحه ترامب ووافق عليه الكونغرس، وهو ما دفع ماسك إلى التلويح بتأسيس حزب جديد، ثم تنفيذ تهديده لاحقًا.
وتواجه مبادرة ماسك عقبات متعددة، بينها الانقسام الحزبي الحاد، وصعوبة بناء قاعدة انتخابية مستقلة، فضلاً عن العقبات القانونية والتنظيمية أمام أي حزب ناشئ في النظام الأميركي الذي يُسيطر عليه الحزبان الجمهوري والديمقراطي.
يُذكر أن تأسيس “حزب أميركا” يعكس طموحات متزايدة لماسك للعب دور سياسي مباشر في المشهد الأميركي، في وقت تزداد فيه المؤشرات على دخول البلاد مرحلة استقطاب سياسي أكثر حدة مع اقتراب الانتخابات الرئاسية المقبلة.