أيام قليلة تفصلنا عن بدء العام الدراسي الجديد، والمقرر له السبت المقبل 30 سبتمبر، ولذا يتساءل الكثير من الطلاب وأولياء الأمور عن قيمة المصروفات المدرسية لجميع الصفوف الدراسية 2023-2024، وهو ما نوضحه لكم عبر السطور التالية.

قيمة المصروفات المدرسية لجميع الصفوف الدراسية 2023-2024

وجاءت قيمة المصروفات المدرسية لجميع الصفوف الدراسية 2023-2024، مختلفة من صف إلى صف، وفقًا لوزارة التربية والتعليم، وتأتي بالترتيب كالتالي:

المصروفات الدراسية في المدارس الحكومية

- تبلغ مصروفات الصف الأول رياض أطفال في المدارس الحكومية هذا العام نحو 305 جنيهات.

- تبلغ مصروفات المدارس الحكومية للصف الأول الابتدائي 305 جنيهات.

- مصروفات الصف الأول الإعدادي 205 جنيهات.

- مصروفات المدارس الحكومية للصف الأول الثانوي العام 520 جنيها.

- مصروفات الصف الأول الثانوي العام خدمات 2220 جنيها.

- الصف الأول الثانوي العام خدمات 220 جنيها.

- مصروفات المدارس الصف الأول الثانوي الفني خدمات 2020 جنيها.

- طلاب الصف الثاني والثالث الثانوي 512.90 جنيه.  

- طلاب الصف الأول الثانوي الفني 227.60 جنيه.  

- طلاب الصف الثاني والثالث الثانوي الفني 212.60 جنيه.

الفئات المعفاة من المصروفات الدراسية 2023

- أبناء شهداء ثورة 25 يناير.

- أبناء الأسر المستفيدة من معاش الضمان الاجتماعي.

- أبناء الأسر المستفيدة من المعاشات المقدمة من وزارة التضامن الاجتماعي.

- الطلاب يتامى الأب.

- الطلاب الملتحقون بدور الرعاية الاجتماعية.

- أبناء المرأة المعيلة.

- أبناء المرأة مهجـورة العائل والمطلقة.

- أبناء المكفوفين.

- ذوي الاحتياجات الخاصة.

- أبناء ذوي الاحتياجات الخاصة.

- أبناء الذكور المفرج عنهم من السجون حديثًا غير القادرين، بعد إجراء بحث اجتماعي.

- أبناء مصابي الثورة.

- طلاب مدارس حلايب وشلاتين وأبورمادة (في محافظة البحر الأحمر).

- طلاب مدارس شمال سيناء.

- الطلاب المقيدين بمدارس شمال سيناء، والملحقين بمدارس المحافظات الأخرى.

- طلاب مدارس التربية الخاصة.

- طلاب مدارس الفصل الواحد.

- طلاب مدارس التعليم المجتمعي.

- طلاب المدارس الصديقة للفتيات.

- طلاب المدارس الصديقة للأطفال في ظروف صعبة.

- الطلاب المتحررون من الأمية الملتحقين بالمدارس.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المصروفات الدراسية المصروفات الدراسة بدء الدراسة الصف الأول الثانوی المدارس الحکومیة طلاب مدارس

إقرأ أيضاً:

وزير التربية والتعليم لـ سانا: التعليم ركيزة أساسية للتنمية وبناء سوريا الجديدة ‏

دمشق-سانا

أكد وزير التربية والتعليم الدكتور محمد عبد الرحمن تركو، أن التعليم يشكل الركيزة الأساسية ‏للتنمية وبناء سوريا الجديدة، مبيناً أن الوزارة تعمل بكل جهد من أجل مستقبل تعليمي واعد ‏لطلاب سوريا، يعكس إرادة شعبها، وإصراره على بناء وطن الحضارة والتقدم.‏

وقال الوزير تركو في حديث لـ سانا اليوم: إن الوزارة وضعت خطة إستراتيجية تتكون من ‏قسمين: خطة الاستجابة الطارئة التي تركز على معالجة الوضع الراهن وتحدياته، وخطة طويلة ‏الأمد تحدد مستقبل التعليم في سوريا، موضحاً أن الخطة الطارئة تتضمن تحسين البنية التحتية، ‏وتطوير المناهج، ورفع كفاءة المعلمين، مع التركيز على استعادة المدارس المدمرة، حيث يبلغ ‏عدد المدارس المدمرة 7849مدرسة، وهو ما يمثل 40 بالمئة من إجمالي المدارس في البلاد.‏

وأوضح الوزيرتركو، أن الحكومة تعمل على ترميم المدارس لاستيعاب أكثر من مليون ونصف ‏مليون طالب وطالبة، متوقعين عودتهم من دول الجوار والمخيمات، إضافة إلى استعادة الطلاب ‏المتسربين.‏

وفيما يخص المناهج بين تركو، أن الوزارة ستعتمد المناهج المركزية المعدلة للعام الدراسي ‏المقبل، مع بدء العمل على مناهج جديدة ومتطورة بعد انتهاء الامتحانات، بمشاركة خبراء ‏محليين وعالميين لضمان مواكبتها للتطورات العالمية.‏

وفيما يتعلق بالهوية البصرية الجديدة للوزارة، لفت الوزير تركو إلى أن تصميم المباني والمدارس ‏سيتم توجيهه ليعكس مرحلة الطفولة من حيث الألوان والتصاميم، ما يخلق بيئة محفزة وآمنة ‏للطلاب، أما البنية التحتية، فشدد الوزير على أهمية إعادة بناء المدارس بشكل متوازن في جميع ‏المناطق المدمرة، عبر تعاون الوزارات المعنية، مشيراً إلى أن هناك خطة أيضاً لتقييم وتأهيل ‏المعلمين البالغ عددهم 253 ألف معلم، وتطوير قدراتهم من خلال برامج تدريبية تتعاون مع ‏وزارة التعليم العالي والبحث العلمي. ‏

وبخصوص تطوير المهارات والقيم في مناهج التعليم، أوضح تركو أن التركيز سيكون على ‏عناصر المعرفة، والقيم، والمهارات، حيث أتمت الوزارة تطوير المحتوى المعرفي، وتخضع ‏الآن لمصفوفة تركز على قيم المواطنة، والتسامح، واحترام القانون، والسلم الأهلي، والمهارات ‏الرقمية، مع العمل على تطوير نواة لربط المدارس بالتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي.‏

وفي إطار التعاون مع الوزارات في مجالات علمية وثقافية ورياضية، أكد وزير التربية أن الوزارة ‏ستعمل بعد انتهاء الامتحانات العامة على إطلاق الأولمبياد الوطني في المجالات الرياضية ‏والثقافية والعلمية، بالتنسيق مع وزارات الثقافة، والرياضة والشباب، والشؤون الاجتماعية، ‏لتنمية قدرات الشباب وتحفيزهم.‏

وفيما يتعلق بدمج الطلاب العائدين إلى سوريا، أشار تركو إلى التحدي المتمثل في اللغة ‏العربية، ولاسيما أن العديد منهم يدرسون بلغات غير العربية، مع العمل المستمر على تهيئتهم ‏للالتحاق بالعملية التعليمية بشكل فعال.‏

وتحدث وزير التربية عن أهمية اللغات الأجنبية في المنهاج السوري، حيث أكد أن الوزارة تعي ‏أهمية تعزيز مهارات اللغة بشكل عام، مع التركيز على اللغة الإنكليزية كلغة عالمية، إضافة إلى ‏اللغة العربية السليمة، مشيراً إلى أن المهارات اللغوية تُعد جواز سفر للطالب في دراساته العليا ‏خارج سوريا، مع اهتمام خاص بتطوير الجانب اللغوي من خلال أنشطة متنوعة وطرق تعليمية ‏حديثة.‏

وفيما يخص الاستعدادات للامتحانات هذا العام، أكد الوزير تركو أن تحديات كبيرة تواجه ‏الوزارة، بتوفير المراكز وتأمين سير الامتحانات بشكل نزيه وهادئ، مع العمل على تطبيق ‏إجراءات صارمة لضبط عمليات الغش والفساد، بالتعاون مع الجهات المعنية، موضحاً أن ‏الأنظمة والقوانين الحالية تضمن تطبيق الإجراءات القانونية بحق من يثبت تورطه بالغش داخل ‏أو خارج القاعة الامتحانية، مشيراً إلى أن الوزارة مستمرة في مراجعة القوانين والتشريعات ‏لضمان مصلحة الوطن والطلاب.‏

وأكد الوزير تركو، أهمية التعاون مع وزارات الصحة والكوارث لتوفير الرعاية الصحية اللازمة ‏داخل مراكز الامتحانات، من خلال توزيع سيارات إسعاف ونقاط طبية، للتدخل الفوري في ‏حال حدوث أي حالات صحية طارئة.‏

وأوضح الوزير تركو، أن الإجراءات المتعلقة بالحصول على شهادة التعليم الأساسي ستشهد ‏تغييراً العام القادم، حيث ستكون الأسس أكثر مرونة وإجراءاتها مخففة مقارنة بالامتحانات التي ‏تجرى العام الحالي، مبيناً أن الحصول على الشهادة لن يقتصر على إجراء امتحان واحد، مبيناً أنه لا توجد دورة تكميلية للشهادة العامة هذا العام، وأن القرار ‏بشأنها سيتم اتخاذه العام القادم بناءً على نتائج التجربة. ‏

وفيما يخص التحديات التي تواجه القطاع التربوي، ذكر الوزير أن عمليات ترميم المدارس ‏المتضررة، وإعادة تأهيل المعلمين، والاستعدادات الخاصة لإجراء امتحانات نزيهة وهادئة، ‏تمثل أولويات الوزارة. ‏

وفي سياق التعاون مع المجتمع المحلي والمنظمات الدولية، أكد الوزير تركو أن المجتمع شريك ‏أساسي في تطوير القطاع التربوي، وأن هناك العديد من الإجراءات المشتركة لدعم العملية ‏التعليمية. ‏

وحول الدور الأسري في تهيئة الطلاب للامتحانات، أكد تركو أهمية دعم الأسرة للطلاب، من ‏خلال توفير بيئة هادئة، وتجنب المقارنات مع الأقران، لأن مهارات الطلاب تختلف من شخص ‏لآخر، وهذا من شأنه أن يقلل من التوتر والقلق حيال الامتحانات.‏

وفي ختام حديثه أكد وزير التربية استمرار الوزارة في العمل على تحسين جودة التعليم، وتوفير بيئة ‏تعليمية آمنة وشفافة تخدم مصالح الطلاب والمجتمع السوري في ظل الظروف الراهنة.‏

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • أسعار الذهب اليوم.. وهذه قيمة الجنيه الآن
  • 222.7 مليار واردات الربع الأول
  • الفروق الفردية في «الفيزياء» تصدم طلاب الظفرة
  • «زميله طعنه بكتر».. مصرع طالب خارج لجان امتحانات «الدبلوم» إثر مشاجرة بالفيوم
  • بـ قيمة 4 مليارات و615 مليون دولار.. صادرات مصر تسجل ارتفاعا في مارس 2025
  • بينهم 476 ألف مصري.. 2.95 مليون إجمالي العمالة في الكويت
  • وزير التربية والتعليم لـ سانا: التعليم ركيزة أساسية للتنمية وبناء سوريا الجديدة ‏
  • جمعية أهالي الطلاب تطالب الخارجية بتحريك ملف مساعدات طلاب أوكرانيا
  • عقوبة قاسية تنتظر المتهم بالتعدى على الأراضى الزراعية.. اعرفها
  • نتيجة الصف السادس الابتدائي برقم الجلوس والاسم .. ظهرت في المدارس