قال العريف عباس محمد أبو العباس، أحد أبطال معركة أبو عطوة في حرب أكتوبر عام 1973، إنه قبل يوم 6 أكتوبر 1973 بأربعة أيام حصلت المجموعة كلها على إجازة.

أبو العباس: منظر القطارات وهي تحمل العساكر كان جزءًا من الخداع

وأضاف «أبو العباس» في حواره لبرنامج «الشاهد»، المُذاع على قناة «إكسترا نيوز» مع الإعلامي الدكتور محمد الباز: «منظر القطارات وهي تحمل العساكر كان جزءًا من الخداع ولم نكن نعرف وقتها».

وتابع أحد أبطال معركة أبو عطوة في حرب أكتوبر: «كان لدينا تخيلات تقترب وتبتعد منا بخصوص الحرب، نزلنا الإجازة وجالي استدعاء قبل الحرب بثلاثة أيام يوم 4 أكتوبر».

بطل أكتوبر: والدي قلق بسبب الاستدعاء وجاء يطمئن عليّ

واستكمل «أبو العباس»: «والدي قلق بسبب الاستدعاء وجاء يطمئن عليّ وشعر أن هناك شيئا ثم ذهب، ويوم 6 أكتوبر الساعة السادسة صباحًا مرّ علينا الطيران الثقيل ووقتها شعرنا بأن هناك حرب»، موضحاً: «كتيبتي تحركت في نفس اليوم مساءً إلى المطار لدعم باقي الكتائب وبيتنا في المطار وقالوا لنا إن الكتائب أدت مهمتها بنجاح وانتظرنا دورنا ورجعنا لمنطقة الهرم مجددًا، وكنت زعلان جدًا إن مش هشارك».

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حرب أكتوبر حرب أكتوبر 1973 معركة أبو عطوة انتصارات أكتوبر أبو العباس

إقرأ أيضاً:

مقتل فتى فلسطيني في الضفة الغربية خلال عملية للجيش الإسرائيلي في اليامون

قُتل فتى فلسطيني يبلغ من العمر 15 عاماً صباح الأربعاء برصاص الجيش الإسرائيلي في بلدة اليامون، شمال غرب مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة، وفق ما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، في حادثة تُعد الثانية من نوعها خلال ثلاثة أيام. اعلان

وأوضحت الوزارة في بيان رسمي أن الطفل ريان تامر حوشية أُصيب برصاصة في رقبته أطلقها جنود إسرائيليون خلال عملية عسكرية في البلدة، مضيفة أنه جرى الإعلان عن وفاته لاحقاً بعد فشل محاولات إسعافه. وكان الهلال الأحمر الفلسطيني قد أشار في وقت سابق إلى تعامله مع "حالة حرجة للغاية" في اليامون.

 من جهته، قال الجيش الإسرائيلي لوكالة "فرانس برس" إنه فتح تحقيقاً في ملابسات الحادثة دون تقديم مزيد من التفاصيل.

Relatedشاهد: المشيعون يحملون جثمان طفل فلسطيني قتل خلال مداهمة إسرائيلية واشتباكات في جنينتقرير: 25 ألف طفل فلسطيني فقد أحد والديه على الأقل في غزة طفل فلسطيني يصعد على عامود عند الحدود المصرية ويصرخ: "مافيش أكل نوكّل إخوتنا.. بدنا حاجة ناكلها"

 ويأتي مقتل حوشية بعد يومين فقط من وفاة الطفل عمار حمايل (13 عاماً) برصاص إسرائيلي في بلدة كفر مالك قرب رام الله. كما شهد الثالث من يونيو/حزيران مقتل فتى آخر يبلغ من العمر 14 عاماً في مدينة سنجل، بعدما زعم الجيش الإسرائيلي أنه كان يرشق السيارات بالحجارة.

 وفي نيسان/أبريل الماضي، قتلت القوات الإسرائيلية فتى يحمل الجنسية الأميركية في بلدة ترمسعيّا المجاورة، بزعم مشاركته في رشق الحجارة على طريق رئيسي يربط بين البلدتين.

 وتشهد الضفة الغربية تصاعداً في وتيرة العنف منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. وتفيد وزارة الصحة الفلسطينية بأن ما لا يقل عن 941 فلسطينياً، بينهم مقاتلون ومدنيون، قُتلوا برصاص الجيش الإسرائيلي أو المستوطنين في الضفة الغربية منذ بداية الحرب.

 في المقابل، تُشير الإحصاءات الإسرائيلية إلى مقتل 35 إسرائيلياً، بين مدنيين وعسكريين، في عمليات نفذها فلسطينيون أو خلال مداهمات الجيش في الضفة الغربية خلال الفترة نفسها.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • ابنة عبد الله مشرف: والدي بخير ولم يعتزل الفن| خاص
  • بالفيديو... تحرّكات للجيش السوريّ عند الحدود مع لبنان
  • مجموعة متمردة تستسلم للجيش السوداني
  • علاء عوض: المقارنة بيني وبين والدي محمد عوض «مرفوضة تمامًا».. فيديو
  • مقتل فتى فلسطيني في الضفة الغربية خلال عملية للجيش الإسرائيلي في اليامون
  • الحكومة: ضخ الغاز خلال أيام قليلة ولن يحدث تخفيف الأحمال
  • ابن المقريف: والدي بدأ معارضة القذافي بـ3000 دولار وإيمان لا يتزعزع
  • حبس عاطل سرق سلسلة من محل ذهب بمدينة 6 أكتوبر 4 أيام
  • في إطار حفظ الأمن والاستقرار.. دوريات راجلة للجيش في طرابلس
  • رحاب الجمل ضيفة شرف في فيلم «من أيام الجيزة» مع إياد نصار