بوابة الفجر:
2025-05-20@22:48:01 GMT

باليوم العالمي له.. آخر جهود مصر في علاج مرض القلب

تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT

يحتفل العالم باليوم العالمي للقلب في 29 سبتمبر من كل عام، وبهذه المناسبة  بدأت محركات البحث تزيد من أجل معرفة جهود الدولة المصرية في معالجة مرض القلب.

 

اليوم العالمي للقلب 

 


تأسس «اليوم العالمي للقلب» في عام 2000م؛ وذلك لتنبيه الأفراد في جميع أنحاء العالم بأنَّ أمراض القلب والأوعية الدموية والسكتة الدماغية هما السببان الرئيسيان للوفاة في العالم، ويحتفل بهذا اليوم في 29 سبتمبر من كل عام.

يعد اليوم الاتحاد العالمي للقلب المنظمة الرائدة في التعريف بأمراض القلب والأوعية الدموية؛ وذلك بهدف تمكين المواطنين من جميع أنحاء العالم للوصول إلى المعلومات الأساسية والرعاية والعلاج من أجل الحفاظ على سلامة هذه الأعضاء الحيوية.


مبادرة قلبك أمانة


أطلقت  وزارة الصحة والسكان، مبادرة "قلبك أمانة" للاكتشاف المبكر لمرضى القلب تحت مظلة المبادرة الرئاسية "100 مليون صحة"، في إطار سعى الدولة المصرية لتحسين الرعاية الصحية في مصر.

واشتملت الاتفاقية – التي تستمر لمدة 3 سنوات – على توفير الأدوات التشخيصية المتطورة في أكثر من 400 وحدة رعاية أساسية، بالإضافة إلى تدريب العاملين في هذا القطاع لرفع الوعي والاكتشاف المبكر، كما شملت جزءا خاصا بالدعاية والإعلان لنشر الوعي المجتمعي بهذا المجال.

المبادرة تأتي في إطار المبادرات التي تقوم بها الشركة في إطار سياستها العالمية لدعم التنمية المستدامة في العالم من خلال تخصيص 100 مليون يورو لدعم وتحسين الأحوال الصحية لأكثر من 100 مليون مواطن على مستوى العالم.


عدد الوفيات

أمراض القلب تتسبب في وفاة نحو 17.9 مليون شخص عالميا كل عام ثلاثة أرباع تلك الوفيات تحدث في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، وأن نسبة الوفيات بسبب أمراض القلب في مصر وصلت إلى 40% من الوفيات عام 2018 ما يدعو إلى القلق، خاصةً أن المجتمع المصري يعتبر مجتمعًا فتيًا حيث يمثل الشباب من سن 15 إلى 29 عامًا نحو ربع السكان، كما أن ثلث السكان تقريبًا تقل أعمارهم عن 15 عامًا.

يذكر أن نحو 200 ألف حالة وفاة سنوية عالميًا مرتبطة باستخدام التبغ المُسخن، وأن السجائر الإلكترونية ترفع من ضغط الدم مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مؤكدين أنه سيتم تقديم الدعم المتخصص للاكتشاف المبكر للمرض، وذلك باستخدام أجهزة حديثة مخصصة للاكتشاف المبكر لأمراض القلب فيما يأتي ذلك ضمن بروتوكول متكامل يشمل تقديم خدمة غير منقوصة لتحقيق هذا الهدف من خلال بناء القدرات المستدامة واستخدام أحدث أساليب التدريب.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: القلب الیوم العالمی العالمی للقلب

إقرأ أيضاً:

هيئة المواصفات والتقييس تحتفل باليوم العالمي للمترولوجيا

تشارك الهيئة العامة القطرية للمواصفات والتقييس نظيراتها العالمية الاحتفال باليوم العالمي للمترولوجيا (علم القياس) الذي يوافق 20 مايو من كل عام، تحت شعار "القياسات لجميع الأوقات، لجميع الناس".

وبهذه المناسبة، أوضح سعادة المهندس محمد بن سعود المسلم رئيس الهيئة العامة القطرية للمواصفات والتقييس، أن شعار الاحتفال هذا العام يمثل رسالة جوهرية تجسد دور القياس في تحقيق العدالة والشفافية الاجتماعية والاقتصادية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة؛ مبينا أن القياسات الدقيقة لا تقتصر على المختبرات والمصانع فحسب، بل تمس الحياة اليومية من خلال ضمان جودة الغذاء والماء، وسلامة الأدوية، وكفاءة الطاقة، وموثوقية المعاملات التجارية.

وفى كلمة مشتركة للسيد أنتوني دونيلان مدير المكتب الدولي للمترولوجيا القانونيةBIML والدكتور مارتن مولتن مدير المكتب الدولي للأوزان والمقاييس BIPM أبرزا فيها أن هذه السنة تكتسي أهمية خاصة، حيث تصادف مرور 150عاما على توقيع اتفاقية المتر وتأسيس المكتب الدولي للأوزان والمقاييس وما تم تحقيقه على مدار قرن ونصف والتطلع إلى الفرص ومواجهة التحديات التي قد تواجه أنظمة القياس العالمية مستقبلا، مؤكدين أن القياس عنصر أساسي في كافة مناحي الحياة البشرية.

وذكرا أنه بحلول القرن العشرين، واصل المكتب مهمته المتمثلة في تطوير المواصفات الخاصة بقياس درجة الحرارة والضوء والكهرباء، لافتين إلى أنه فى بداية القرن الحادي والعشرين برزت رؤية جديدة تكمن في جعل النظام الدولي للوحدات (SI) قائما على الثوابت الأساسية للطبيعة، مما مهد لظهور القياس الكمي.

وأضافا أنه مع توفر مواصفات دقيقة لمختلف أنواع القياس وتطور العلوم والصناعة، ازدادت الحاجة إلى مواصفات متفق عليها دوليا، حيث تم إنشاء المنظمة الدولية للمترولوجيا القانونية OIML في 1955م لتسهيل إدراج مواصفات القياس في القوانين واللوائح الوطنية، لضمان الاستخدام الموحد لأدوات القياس، منوهين إلى تطور أنظمة القياس ما يستدعي ضرورة جعلها أكثر دقة ومتاحة للجميع وقادرة على تلبية احتياجات الأجيال القادمة، ما يبرز تحدي وضع إطار لعمليات القياس يواكب الاكتشافات العلمية ويخدم الجميع بشكل عادل وموثوق.

يذكر أنه في عام 1875 تم توقيع اتفاقية المتر التي وضعت الأساس والإطار للتعاون العالمي في القياس من خلال توحيد وحدات ونظم القياس وتطبيقاته الصناعية والتجارية والمجتمعية، وتعزيز الاكتشافات العلمية والابتكارات بهذا المجال.

مقالات مشابهة

  • سلطنة عُمان تشارك دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للتنوع الثقافي
  • هيئة المواصفات والتقييس تحتفل باليوم العالمي للمترولوجيا
  • «الثقافة والعلوم» تحتفي باليوم العالمي للمتاحف
  • اليوم العالمي للنحل..أعظم الملقحات التي تطعم العالم
  • سلطنة عُمان تشارك دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للمترولوجيا
  • متحف الزعفران يحتفل باليوم العالمي للمتاحف
  • الاحتفال باليوم العالمي للمتاحف في صلالة
  • وزارة السياحة تحتفل باليوم العالمي للمتاحف
  • «بمناسبة اليوم العالمي للاتصالات».. استعراض أبرز جهود الدولة في دعم التحول الرقمي
  • اليوم.. متحفي " ام كلثوم" و"محفوظ" بالمجان للجمهور احتفاءا باليوم العالمي للمتاحف