عطل في شبكة مراقبة الحركة الجوية اليابانية يؤدي لتأخير رحلات الطيران
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
ذكرت وزارة النقل اليابانية، أن عطلًا في نظام شبكة مراقبة الحركة الجوية حدث، اليوم /الجمعة/، مما أدى إلى تأخير الرحلات الجوية، في أجزاء كبيرة من اليابان.
وأضافت الوزارة - في بيان، أوردته وكالة أنباء (كيودو) اليابانية - أن المشكلة بدأت صباح اليوم في مركز مراقبة الحركة الجوية بمنطقة طوكيو، مما أدى إلى فرض قيود على المغادرة في المطارات.
وأشارت الوكالة اليابانية إلى أنه تم استعادة تشغيل النظام خلال نصف ساعة وتم رفع القيود بعد ذلك، ولكن رغم ذلك تأثر بعض الرحلات الجوية.
بدورها.. ذكرت شركة الخطوط الجوية اليابانية أن 12 من رحلاتها تأخرت لمدة تصل إلى 28 دقيقة، مما أثر على حوالي 1400 شخص.
المصدر: قناة اليمن اليوم
إقرأ أيضاً:
مدير العلاقات العامة في هيئة الطيران المدني لـ سانا: استئناف رحلات طيران الإمارات إلى دمشق منتصف تموز وفلاي ناس السعودية خلال الأيام القليلة القادمة
دمشق-سانا
أعلن مدير العلاقات العامة في الهيئة العامة للطيران المدني السوري الأستاذ علاء صلال، أن شركة طيران الإمارات ستستأنف رحلاتها إلى مطار دمشق الدولي اعتباراً من السادس عشر من تموز المقبل، وذلك بعد انقطاع استمر منذ عام 2012، فيما ستبدأ شركة فلاي ناس السعودية تسيير رحلاتها خلال الأيام القليلة القادمة.
وأكد صلال لـ سانا أن عودة طيران الإمارات، الذي يُعد من أفضل شركات الطيران على مستوى العالم إلى دمشق ستُسهم بشكل كبير في تحفيز شركات طيران أخرى لتسيير رحلاتها نحو مطار دمشق الدولي، كما سيكون لها انعكاسات إيجابية على الحركة التجارية والاقتصادية، وتشجيع السياحة، وتسهيل تنقّل السوريين، وخاصة من الجالية الكبيرة في دولة الإمارات.
وأشار صلال إلى وجود العديد من الشركات التي تُبدي استعدادها لتسيير رحلات إلى سوريا، من بينها شركات عربية وأخرى أجنبية، ومن المتوقع أن تبدأ شركة فلاي ناس السعودية أولى رحلاتها إلى دمشق خلال الأيام القليلة القادمة، بعد استكمال الترتيبات التشغيلية والحصول على الموافقات النهائية.
ولفت إلى أن حركة الطيران الإماراتي إلى سوريا لا تقتصر على طيران الإمارات فقط، بل شملت مؤخراً عودة طيران فلاي دبي، وهناك مؤشرات على دخول شركات إماراتية أخرى خلال الفترة القريبة القادمة.
وبيّن صلال أن الهيئة بذلت جهوداً مكثفة خلال الفترة الماضية لتأهيل مطار دمشق الدولي، شملت أعمال ترميم، وتطوير وتدريب الكوادر، بهدف تلبية المتطلبات والمعايير الدولية التي تضعها شركات الطيران العالمية لاستئناف التشغيل.
تابعوا أخبار سانا على