سيولة مرورية بشوارع القاهرة والجيزة.. وكثافات متوسطة بمحور عرابي
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
شهدت الشوارع والطرق الرئيسية في محافظتي القاهرة والجيزة صباح اليوم السبت، سيولة مرورية في حركة السيارات بالشوارع الرئيسية، «الأسبوع» تكشف لكم في هذا التقرير تفاصيل الحالة المرورية.
وظهرت سيولة مرورية بميدان مصطفى محمود وشارع جامعة الدول العربية وشارع السودان بالقرب من محطة مترو جامعة القاهرة كما ظهر انسياب في حركة السيارات أعلى كوبرى الجامعة
محور صفط اللبن للمتجه من الدائرى:وشهد محور صفط اللبن للمتجه من الدائرى وصولا إلى شارع السودان سيولة مرورية، وكذلك الأمر بكوبرى عباس والجامعة والجيزة المعدنى، وظهرت سيولة بمحيط ميدان النهضة وصولا إلى إشارة بين السرايات وشارع النيل السياحى، فيما شهد محور عرابى كثافات متوسطة للمتجه من الأقاليم وصولا إلى المهندسين وكثافات بمحيط كوبرى أحمد عرابى بسبب الإصلاحات
شارع الهرم:شهد شارع الهرم الرئيسى انسياب مروري في حركة السيارات في ظل غلق الطريق فى تقاطعه مع المريوطية وبمنطقة المساحة وشارع العريش ومدكور والطالبية بسبب إنشاء 5 محطات مترو أنفاق وإلزام السائقين بالتوجه إلى الطرق البديلة المحددة، وظهرت سيولة بمنطقة مشعل من شارع العشرين حتى الطالبية، عالية للمتجه إلى كوبرى الجيزة المعدنى وشارع فيصل بمنطقة الطوابق حتى العشرين، كما ظهرت كثافات أخرى بشارع السودان حتى جامعة القاهرة وميدان النهضة وصولا لمناطق بولاق وإمبابة.
اقرأ أيضاًمصرع وإصابة 26 شخصًا في حادث أليم بالقليوبية
النيابة تباشر التحقيق في واقعة ممرضة السلام وتطلب التحريات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القاهرة الجيزة امن القاهرة سيولة بشوارع القاهرة والجيزة سیولة مروریة
إقرأ أيضاً:
مركزي عدن يضخ عملة محلية جديدة بلا غطاء وسط أزمة سيولة خانقة
يمانيون |
أقدم البنك المركزي في مدينة عدن المحتلة، الخاضعة لسيطرة أدوات التحالف السعودي الإماراتي، على ضخ كميات كبيرة من العملة المحلية المطبوعة حديثاً في الأسواق، رغم افتقارها لأي غطاء نقدي أو احتياطي حقيقي، في خطوة اعتبرها خبراء اقتصاديون مؤشراً على اقتراب البنك من حالة الإفلاس الفعلي.
وبحسب مصادر إعلامية، شملت الكميات المطبوعة مليارات الريالات من فئة 100 ريال، ضُخت في الأسواق في محاولة يائسة لمعالجة العجز المالي المتفاقم. وأوضحت المصادر أن هذه الخطوة جاءت نتيجة سياسة صرف “ارتجالية” اتبعها البنك، حيث حدد سعر الريال مقابل العملات الأجنبية بعيداً عن قيمته الحقيقية، ما ساهم في تعميق الأزمة المالية.
ويرجع المراقبون الوضع الكارثي لمركزي عدن إلى استمرار نهب الثروات النفطية والغازية من قبل قوى الاحتلال، وحرمان المحافظات المحتلة من عائداتها، إضافة إلى الفساد وسوء الإدارة الذي شل قدرة البنك على الوفاء بالتزاماته، بما في ذلك دفع رواتب موظفي القطاع العام في عدن.
وحذر اقتصاديون من أن استمرار هذه السياسة النقدية العشوائية سيؤدي إلى انفلات أكبر في أسعار الصرف، وارتفاع جنوني للأسعار، ما سيضاعف معاناة المواطنين في ظل انهيار شامل للبنية الاقتصادية في المحافظات المحتلة.