قام مكتب الشؤون الخارجية في بلدية مدينة شنغهاي الصينية، وبالتعاون مع رابطة شنغهاي الشعبية للصداقة مع الدول الأجنبية، بتكريم حرم قنصل عام دولة الكويت في مدينة شنغهاي الصينية، السيدة مها عبدالله بوفتين، لتمثيلها دولة الكويت في تعزيز أواصر الصداقة بين الشعوب لمدينة شنغهاي والدول الأجنبية الاخرى، والمساهمة في تبادل الثقافات بين دول العالم المختلفة، وبمشاركتها في تقديم الأفكار التي تساعد تواجد الأجانب المقيمين في شنغهاي، ايضاً لمساهمتها بالأعمال التطوعية والاجتماعية التي نظمتها مؤسسات المجتمع المدني العاملة في مدينة شنغهاي، حيث تم منحها لقب سفير التجربة الدولية INTERNATIONAL EXPERIENCE AMBASSADOR لهذا العام.

الوسومالصين تكريم شنغهاي

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: الصين تكريم شنغهاي مدینة شنغهای

إقرأ أيضاً:

مقارنة بالنماذج الصينية.. شات جي بي تي يفشل في بناء المواقع

كشفت تجربة ماريا سوخاريفا وأولجا شاتلين معا في بناء موقع كامل بالذكاء الاصطناعي في يوم واحد ونشره، عن قدرات "شات جي بي تي" المحدودة في تحقيق هذا الأمر، رغم نجاح المنافسين الصينيين وفق ما جاء في تقرير نشرة "إيه آي رياليست" (AI Realist) البريدية.

وكانت التجربة تخضع لمجموعة من الشروط الصارمة، إذ كان يجب أن يخرج المنتج النهائي وهو موقع كامل وصحيح دون أي تدخل خارجي خلال يوم واحد باستخدام أداة ذكاء اصطناعي واحدة فقط.

وخضعت عدة أدوات ذكاء اصطناعي لهذه التجربة، في مقدمتها "شات جي بي تي" و"كلود" و"جيميناي" من الجانب الأميركي، ومن الجانب الصيني جاءت نماذج "ميني ماكس" (MiniMax) و"كيمي كيه 2″ (Kimi k2) مفتوحة المصدر.

وأظهرت هذه التجربة جوانب الضعف الموجودة في كل نموذج أثناء محاولتهم توليد المواقع ونشرها دون أي تدخل خارجي، إذ وجدوا أن "كلود" رغم قدرته على بناء موقع بسيط يعتمد على لغة برمجة "إتش تي إم إل" (HTML)، فإنه لم يستطع توليد أي صور.

الموقع الذي أنتجه "جيميناي" لم يضم أجزاء تفاعلية رغم تصميمه العصري (غيتي)

وفي تجربة "جيميناي" لبناء الموقع، تمكنت الأداة من إنتاج موقع يبدو أشبه بصورة واحدة كبيرة دون وجود أجزاء تفاعلية كثيرة بداخله رغم أناقة التصميم الرئيسي للموقع.

وكذلك الأمر مع "شات جي بي تي" الذي ولد موقعا دون وجود أجزاء تفاعلية بما يجعله يبدو موقعا سطحيا وأشبه بصفحة واحدة موجودة في موسوعة، وعليه لا يمكن استخدامها بمفردها دون أي تعديلات.

ولكن الأمر اختلف مع النماذج مفتوحة المصدر من الصين، فكلا من "كيمي 2″ و"ميني ماكس" تمكن من إنتاج مواقع كبيرة فعالة وتضم صورا تفاعلية وحتى أجزاء لجمع البيانات.

وتشير النشرة البريدية إلى أن هذه التجربة لا تعني "شات جي بي تي" أنه لا يستطيع توليد المواقع بشكل كامل، ولكنه يتطلب بعض العمل والمهارات البرمجية الإضافية حتى يخرج في النهاية موقع عصري وفعال يمكن استخدامه مع العملاء.

إعلان

مقالات مشابهة

  • سؤال: هل اللَّغة الصينية حاجة لنا أم رفاهية؟
  • بقيادة ترمب.. تشكيل تحالف دولي لمواجهة الهيمنة الصينية في الذكاء الاصطناعي
  • حملة تنظيمية صارمة على تسعيرة السيارات الصينية
  • تعاون رفيع بين قصر العيني وجامعة شنغهاي جياو تونغ
  • بكين: لا ضحايا جراء زلزال منطقة شيتسانج الصينية
  • هدى يس: مصر مركز إقليمي لجذب الاستثمارات الأجنبية
  • مقارنة بالنماذج الصينية.. شات جي بي تي يفشل في بناء المواقع
  • جامعة الأزهر تستقبل وفدًا من مستشفى روجين شنغهاي لتعزيز التعاون الطبي والبحث العلمي مع الصين
  • جامعة الأزهر تستقبل وفدًا من مستشفى روجين شنغهاي لتعزيز التعاون الطبي مع الصين
  • ٢٩ ساعة في الجو: رحلة تشاينا إيسترن بين شنغهاي وبوينس آيرس تسجل رقما قياسيا للسفر فائق الطول