إنفانتينو : ملف المغرب إسبانيا البرتغال الأوفر حظاً لتنظيم مونديال 2030
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
زنقة 20 | الرباط
كشفت تقارير صحفية إسبانية اليوم السبت، عن الملف صاحب الحظوظ الكبيرة للفوز بشرف تنظيم كأس العالم 2030.
وتقدمت دول المغرب، إسبانيا والبرتغال بملف مشترك لاستضافة المونديال، في منافسة ملف أمريكي جنوبي مشترك بين الأرجنتين، باراغواي، أوروجواي وتشيلي.
ومن المقرر أن يتم الكشف عن الملف الفائز باستضافة كأس العالم 2030، العام المقبل 2024.
شبكة “كادينا كوبي” الإسبانية، قالت في تقرير لها اليوم السبت، أن السويسري جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، يُصرح دائما عندما يُسئل عن مونديال 2030، أن الملف المشترك بين إسبانيا والمغرب والبرتغال، هو المُفضل لاستضافة أكبر حدث كروي في العالم.
وأوضح التقرير أن الملف المغربي البرتغالي الإسباني المشترك في أمان، رغم كل ما حاط كرة القدم الإسبانية من عنصرية ضد اللاعبين ذوي البشرة السمراء وأزمة فينيسيوس جونيور، إضافة لقضية نيغريرا المتهم فيها نادي برشلونة، وأخيرًا قضية لويس روبياليس رئيس الاتحاد السابق وما فعله مع جيني هيرموسو لاعبة منتخب السيدات، إلا أنه لزامًا العمل على إيجاد خليفة للأخير في المنصب، والتركيز على إدارة الملف بشكل جيد.
من جهتها ذكرت صحيفة ماركا أن رئيس الفيفا جياني إنفانتينو المتواجد حاليا في إسبانيال حضور زفاف أسطورة كرة القدم البرازيلي رونالدو نازاريو بجزيرة إيبيزا، أكد أن الترشيح المغربي الإيبيري لتنظيم كأس العالم 2030 يحتل المركز الأول.
و يميل جياني إنفانتينو، حسب تقرير ماركا نحو ترشيح المغرب وإسبانيا والبرتغال لتنظيم كأس العالم 2030.
ويجتمع ممثلو الاتحادات الثلاثة المعنية، يوم 4 أكتوبر بالرباط، للمرة الثانية بعد اجتماع 16 سبتمبر في لاس روزاس بإسبانيا.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: کأس العالم 2030
إقرأ أيضاً:
إيسكو: عشت بعض لحظات الشك.. والشغف أعادني لمنتخب إسبانيا
ثمّن النجم المخضرم إيسكو ألاركون عودته إلى منتخب إسبانيا بعد غياب 6 سنوات، في الوقت الذي أقر فيه بأنه لم يفقد الأمل مطلقا في العودة، وتحقيق اللقب الأول له مع "لا روخا"، بعد المستوى الكبير الذي قدّمه مع فريقه ريال بيتيس.
إيسكو: عشت بعض لحظات الشك.. والشغف أعادني لمنتخب إسبانياوقال إيسكو في تصريحات للاتحاد الإسباني لكرة القدم: "عندما لا تسير الأمور بشكل جيد تعيش بعض لحظات الشك، لكن هذه هي أهمية المواصلة، والإصرار، وعدم الاستسلام. أعشق كرة القدم، والشغف هو ما أتى بي إلى هنا مجددا".
كما اعترف صاحب الـ33 عاما بأن عودته لصفوف "الماتادور" تأتي مع نضج أكبر، وبرغبة أكبر في الاستمتاع بتواجده ضمن المجموعة التي كوّنها لويس دي لا فوينتي.
وأوضح: "أصبحت أكثر خبرة ونضج بشكل عام، وأحاول مواصلة أن أكون نفس اللاعب، وأستمر في الاستمتاع بإخراج كل ما لدي، ومحاولة التأثير فيمن حولي بكرة القدم. سعيد جدا بمواصلة عمل ما أحبه. أتمنى ألا تكون المرة الأخيرة".
ويستعد منتخب إسبانيا لمواجهة من العيار الثقيل في نصف نهائي دوري الأمم، الخميس المقبل، أمام فرنسا في شتوتجارت، بحثا عن مقعد في النهائي وتحقيق اللقب للمرة الثانية تواليا.
وسيقام نصف النهائي الآخر الأربعاء بين ألمانيا، صاحبة الأرض، والبرتغال، في ميونخ.