للشهر الجاري.. بغداد تحدد تسعيرة الأمبير للمولدات الأهلية والحكومية
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
▪️تقرر أن تكون تسعيرة الأمبير لشهر #تشرين_الأول (العاشر)، للمولدات الأهلية والحكومية وفق مايلي:
- تسعيرة التشغيل (العادي) من الساعة 12 ظهراً وحتى الساعة 1 ليلاً بـ (5,000 ) دينار، وبالتناوب مع الكهرباء الوطنية.
- تسعيرة التشغيل الليلي من الساعة 12 ظهراً وحتى الساعة 6 صباحاً بـ(7,000) دينار، وبالتناوب مع الكهرباء الوطنية.
- تسعيرة الأمبير للتشغيل الذهبي ولمدة 24 ساعة بـ(11,000) دينار، وبالتناوب مع الكهرباء الوطنية.
- لمسؤول الوحدة الأدارية صلاحية تقليل التسعيرة فقط، بما يتلائم مع تجهيز الطاقة الكهربائية لمناطقهم.
- الإلتزام بجميع التعليمات والتوصيات التي صدرت من محافظة بغداد بخصوص المتابعة والإشراف وإتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين.
- العمل على تفعيل ما ورد في التوصيات والتعليمات والتوجيهات السابقة وبشكل مباشر من قبل رئيس الوحدة الإدارية.
- تنسيق الجهود بين جميع الأطراف المعنية والوقوف ضد كل من يحاول استغلال حاجة المواطن.
- تنسيق الوحدات الإدارية مع القوات الأمنية بمتابعة مدى إلتزام أصحاب المولدات ومحاسبة المخالفين منهم.
_______________________
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
“الأمن السيبراني” يؤكد أهمية التحديث الدوري لأنظمة التشغيل في “الأجهزة الذكية”
أكد مجلس الأمن السيبراني لحكومة الإمارات، أن الإهمال في تأمين الأجهزة الذكية المحمولة واتباع ممارسات رقمية غير آمنة قد يجعلها عرضة للاستهداف من قبل القراصنة الإلكترونيين، خصوصا وأنها باتت أدوات أساسية تُستخدم في المعاملات البنكية، والخدمات الحكومية، والاتصالات اليومية.
وقال المجلس في تصريح لوكالة أنباء الإمارات “وام”، إن البيانات أظهرت أن 60% من مستخدمي الهواتف الذكية يتجاهلون تحديث أنظمة التشغيل بشكل منتظم، ما يترك ثغرات أمنية يستغلها المخترقون، لافتا إلى أن السنوات الأخيرة شهدت زيادة بنسبة 50% في الهجمات الخبيثة والبرمجيات الضارة التي تستهدف هذه الأجهزة، ما يعكس حجم التهديدات الإلكترونية التي تتطور باستمرار.
وأشار إلى عدة عوامل شائعة تضع الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية التي تحتوي على بيانات هامة وحساسة، في دائرة الخطر، ومن أبرزها استخدام أرقام تعريف شخصية ضعيفة يمكن التنبؤ بها بسهولة، وعدم تفعيل أنظمة التحقق البيومترية مثل بصمة الوجه أو الإصبع، إضافة إلى الإقبال على تحميل تطبيقات مجانية من مصادر غير موثوقة والتي غالباً ما تكون حاملة لبرمجيات ضارة أو أدوات تجسس.
وشدد مجلس الأمن السيبراني على أن تأمين الهواتف الذكية لم يعد خياراً، بل أصبح ضرورة ملحة لحماية البيانات الشخصية والمعلومات المالية والمراسلات الخاصة، لافتاً إلى أن استهداف هذه الأجهزة لم يعد يقتصر على الأفراد فحسب، بل يشمل أيضاً المؤسسات والشركات التي تعتمد على الهواتف المحمولة في إنجاز أعمالها.
وأوصى المجلس بعدد من الإجراءات الوقائية التي يمكن لأي مستخدم اتباعها بسهولة لتقليل احتمالات الاختراق، ومنها تحديث أنظمة التشغيل والتطبيقات بشكل دوري لضمان سد الثغرات الأمنية، وإنشاء أرقام تعريف شخصية قوية يصعب تخمينها، وتفعيل أنظمة الحماية البيومترية مثل بصمة الإصبع أو بصمة الوجه لتوفير طبقة إضافية من الأمان، إلى جانب الحرص على تحميل التطبيقات من المتاجر الرسمية والمصادر الموثوقة فقط.
وحذر المجلس من أن الأجهزة المحمولة غير المؤمنة قد تؤدي إلى حوادث تسريب البيانات، والوصول غير المصرح به، ما قد يؤدي إلى سرقة مالية أو فقدان الهوية، داعيا المستخدمين إلى تبني ثقافة الوعي السيبراني لأن الوقاية تبدأ من معرفة المخاطر واتباع السلوكيات الرقمية الآمنة.
وأكد المجلس أهمية تعزيز الحماية الرقمية على مستوى الأفراد والمؤسسات، ومواكبة التطورات المتسارعة في عالم التقنية خاصة في ظل تزايد الاعتماد على الهواتف الذكية في إنجاز المعاملات اليومية وحفظ المعلومات الحساسة.وام