مكتب الصحة بأبين يعقد لقاء تقييمي للربع الثالث لمناقشة الصعوبات التي تواجه برنامج التغذية
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
ابين (عدن الغد) خاص
عقد بمكتب الصحة العامة والسكان بمحافظة أبين اللقاء التقييمي للربع الثالث ٢٠٢٣ بمدراء مكاتب الصحة بالمديريات ومنسقي التغذية وفريق التغذية بالمحافظة.
وخلال اللقاء الذي حضره مدير عام مكتب الصحة بالمحافظة د. صالح الثرم ومدير برنامج التغذية بالمحافظة كمال جبران تم مناقشة الصعوبات والمعوقات التي تواجه سير عمل برنامج التغذية على مستوى المديريات وتقديم خدمات التغذية في المرافق الصحية.
ومن المعوقات التي تم التطرق لها خلال اللقاء يأتي في مقدمتها ضعف التنسيق والتعاون بين الجهات المعنية في المديريات والمنظمات الأمر الذي بغيابه يتعذر تحقيق الهدف المنشود من برنامج التغذية.
ومن المعوقات التي تم تناولها هو افتقار مكتب الصحة بالمحافظة إلى الموارد والبنية التحتية الملائمة والاحتياج إلى تخصيص ميزانية لتطوير البنية التحتية لتحسين مستوى سير برنامج التغذية.
من جانب آخر أكد اللقاء أن الموظفون العاملون في برنامج التغذية يواجهون ضعف في المهارات والمعرفة في مجال التغذية واحتياجهم إلى تدريب وتأهيل مناسب وإرشاد مستمر لتمكينهم من تنفيذ البرنامج بكفاءة وفاعلية.
المركز الاعلامي الصحي _ أبين
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: برنامج التغذیة
إقرأ أيضاً:
⛔ لاحظ التعابير التي استخدمها فيصل محمد صالح في هذا اللقاء
أعمدة التثبيط
⛔ لاحظ التعابير التي استخدمها فيصل محمد صالح في هذا اللقاء القديم “اللقاء في بداية الحرب عندما كان الجنجويد يحتلون البيوت” تعابير مصممة وداعية للإحباط.
بدأ فيصل اللقاء بقوله هذه قراءة غير منطقية، أي أن الذين يدعون لخروج الجنجويد من البيوت يقولون كلاماً غير منطقي، لا يمكن تحقيقه كما يتخيله الناس.هنا فيصل يريد منك أن ترضخ لمطالب الجنجويد وحلفائهم،وأن تصل إلى مرحلة من اليأس تقودك للتسليم بشروط الطرف الثاني، أي أن لا عودة لك إلى بيتك إلا بقبول الجنجويد، أو بأن تسمح بوجود قوات فصل دولية تأتي من الخارج لتسمح لك بدخول بيتك !!
هذا الخطاب المضلل الذي تم استخدامه في بداية الحرب، كان سينجح لولا صبر الناس وقناعتهم وإيمانهم بربهم وثقتهم في جيشهم ومقاتليهم..
بعدما حرر الجيش الخرطوم “بالمنطق العسكري” لا بمنطق فيصل والنور حمد الذين خذلوا الناس، واتهموهم بالسذاجة لمجرد أنهم طالبوا بحقهم في خروج المجرمين من بيوتهم، يجب على السودانيين أن يراجعوا المواد الإعلامية التي نشرت في بداية الحرب من قبل الآلة الإعلامية للجنجويد وحلفائهم، والتي كانت تخدم روايتهم وتدعم مشروعهم، نحتاج إلى مراجعتها مجدداً، لنعرف حجم المؤامرة التي واجهناها وانتصرنا عليها..
الحمد لله الذي أعاد الخرطوم لأهلها، ونصرنا على الجنجويد، وكشف زيف المخذلين والمتآمرين.بعدما تشاهدوا لقاء فيصل، لا تنسوا أن تكتبوا تعليق له ليعرف أي منطق هو الذي أخرج الجنجويد وهزمهم،منطق السلاح أم منطق آخر.
Hasabo Albeely
#السودان
إنضم لقناة النيلين على واتساب